روايات

رواية رد فعل الفصل السابع 7 بقلم هاجر العفيفي

رواية رد فعل الفصل السابع 7 بقلم هاجر العفيفي

رواية رد فعل البارت السابع

رواية رد فعل الجزء السابع

رد فعل
رد فعل

رواية رد فعل الحلقة السابعة

أحمد بغضب : انتي فين ياسلمي
سلمي بتوتر : ليه ؟؟
أحمد : بناتي فين ياسلمي
سلمي ببرود : معرفش
أحمد مسك أعصابه علشان ميتهورش وقال : سلمي أوعدك أن هعلن جوازنا بس بالله عليكي بلاش البنات هما ملهومش ذنب انا وانتي ال غلطنا مش هما ريتال والبنات لاء
سلمي : تعلن جوازنا الاول وتحميني من عمي صالح هتاخد بناتك غير كده متزعلش من ال هيحصل
أحمد : حاضر كل حاجه هنفذها ليكي بس بناتي عايزهم فى اسرع وقت
ريتال : وتطلق ريتال
أحمد بصدمه : سلمي احنا متفقناش على كده طلاقي لريتال د لاء مستحيل إنما انتي هعلن جوازنا ماشى
سلمي : قولت ال عندي وانت ال فى ايدك القرار
قفلت التلفون فى وشه
أحمد بعصبيه : ماااااشى ياسلمي بتلوي درااااعي انا ال غلطان أن مشيت ورا واحده زيك ودمرت بيتي بسببك واحده رخي”صه
الباب خبط وأحمد اتخض من الصوت بس راح يفتح واتصدم لما أخد ضربه فى وشه من عمه صالح
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا
مصطفى : مدام ريتال اهدي واحنا هنعمل كل اللازم
ريتال بدموع : بناتي صغيرين ومش هيستحملوا اي حاجه بالله عليك ساعدني انا مش عايزه ادخلهم فى اي حاجه
راضي طبطب على ريتال وقال : يلا يابنتي وسيبى الظابط يشوف شغله
ريتال قامت وقفت ومشيت مع أبوها
مصطفى قال للعسكرى : جهزلى أذن النيابه بتفتيش بيت أحمد حامد
العسكرى : حاضر يافندم
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
أحمد بخوف : ياعمي افهمني
صالح بعصبيه : اخرس خالص انت واطي بجا فى حد يعمل كده مع بنت عمه ال مفروض تكون سند ليها انت ال تحط راسنا فى التراب ده انا هج”تلك
أحمد بتوتر : انا اتجوزتها والله
صالح بغضب : وهو انت بتسمي ال عملته ده جواز ده باطل محدش فينا كان يعرف انتوا عملتوا زي الحراميه عاد
أحمد : ط طب انا مستعد أن أعلن جوازنا عليها والله بس هطلقها تاني علشان مراتي
صالح : وحملها ايه هترميه هو كمان مانت تعملها
أحمد بصله بحزن وقال : سلمي خطفت بناتي ياعمي
صالح بصدمه : بناتك !!!!
أحمد : أيوه وريتال هتموت عليهم ومش طايقه تشوفني حتي
صالح لسه هيرد مصطفى والعساكر دخلوا
أحمد : خير حضرتك
مصطفى : مدام ريتال متهماك فى خ”طف البنات واحنا جاين نشوف شغلنا
أحمد لسه هيرد عمه صالح رد وقال : انا هتصرف ياحضرة الظابط ادخل شوف شغلك
مصطفى : مين حضرتك
صالح بعصبيه. : عم الحيو”ان ده
أحمد قال لمصطفى : سلمي بنت عمي هي ال خطف”تهم
مصطفى : فين مكانها
أحمد : معرفش
صالح زقه وقال بغضب : رن عليها شوفها فين
أحمد بخوف : حاضر
طلع تلفونه ورن عليها وحاله الرد
سلمي : خير
أحمد بلهفه : سلمي عرفيني مكانك علشان اجيلك ونتفاهم
سلمي ضحكت بسخريه وقالت : عبيطه انا صح هو انت غبي
صالح كان بيجو على أسنانه بغضب
أحمد بعصبيه : سلمممي أخلصى قولى مكانك قولتلك هعملك ال انتي عايزاه
سلمي : أعلن الجواز رسمي وانا نعرفك المكان
قفلت فى وشه تاني
مصطفى بهدوء : تمام رصدنا مكانها
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
ريتال تلفونها رن برقم غريب ردت بلهفه وقالت : ألو مين معايا
سلمي بهدوء : بصي انا مش عايزه أذيكي ولا أذى بناتك بس عايزاكي تقنعي أحمد يعلن جوازنا قولتلك قبل كده أن انتي الوحيده ال هتقدى تقنعيه وهو هيسمع كلامك
ريتال بغضب وعصبيه : انتي ال خدتي بناتي حسبي الله ونعم الوكيل فيكي عايزه أحمد اهو عندك خلاص مبقتش طيقاه ولا عايزاه خديه بس بناتي لاء انتي فاهمه
سلمي ببرود : شكلك مش عايزه أن احنا نتفاهم خلاص براحتك
ريتال لسه هترد التلفون أتقفل
ريتال قعدت على الكرسي بدموع : شوفتي ياماما هو السبب فى ال احنا فيه كنا عايشين فى امان وهو ال دمرنا ودخل شيطانه زي دي مابينا انا مش عارفه اعمل ايه انا زي العاجزه
أحلام بحزن : لاحول ولا قوة الا بالله ايه ال بيحصل ده بس
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا
سلمي دخلت عند البنات وقالت : عاملين ايه
تسنيم بصتلها بقرف : ومردتش
منه بخوف : ماما فين
(تسنيم شخصيتها قويه عكس منه)
سلمي مسكت البنات من شعرها بغل وقالت : عارفين أقولكم على حاجه محدش يعرفها انا ابقي مرات باباكم يعني زي ماما كده
تسنيم بدموع : انتي كدابه كدابه ماما أحسن منك
سلمي ضر”بتها بالقلم على وشها وقالت : بطلى طولة لسان يابت مش مصدقه أسألى ماما ياحبيبتى ده انا حتي هجيب ليكم أخ صغير كده يلعب معاكم أن شاء الله
صالح رزع الباب وقال بغضب : ماهو علشان انتي رخي”صه يابنت ال……*
سلمي فتحت عيونها برعب وقالت : عمي !!!!

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية رد فعل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *