رواية نور حياتي الفصل الثامن 8 بقلم مي عبدلله
رواية نور حياتي الفصل الثامن 8 بقلم مي عبدلله
رواية نور حياتي البارت الثامن
رواية نور حياتي الجزء الثامن
رواية نور حياتي الحلقة الثامنة
في نصف الخطوبه انقطعت الكهرباء وحصل ضرب نار وبعد كده الاضاءه رجعت ولكن سيف كان متصاب.
نور :بصر”يخ سيييييييييييف!
ولم تتحمل نور واغمى عليها.
وكانو غافلين عمن يراقبهم بغل وشر.
بعد كده جاءت الإسعاف واخدت نور وسيف.
في المستتشفي.
كان سيف في غرفه العمليات وكانو بيسعفو نور.
بعد قليل فاقت نور وهي بتصرخ وبتقول عااااوزه سييف.
جاءت الممرضه واديتها حقنه مهداه لأنها عندها انهيار عصبي شديد.
كل هذا تحت أنظار هند ومروان وهم يضحكون بخبث وشر.
اما في مكان ما.
الرجل :تم ياريس وضحكو بشرر.
اما في مكان آخر.
سمر :عامل ايه دلوقتي.
المريض :كويس الحمد الله لكن حاسس بتعب في رجلي وصداع جامد في دماغي.
سمر :دا لأنك مكنتش بتحرك رجلك لفتره طويله فا من الطبيعي انك بتحس بتعب لكن مع العلاج الطبيعي كل حاجه هتتحل ان شاء الله.
اما في المستشفى.
كانت منه قاعده حزينه وبتفكر في نفس الموقف يوم وفاه محمود.
اما عند نور :كانت بتقرا قرآن وتدعي لسيف فبي الدعاء تتغير الاقدار.
اما عند سلمي كانت بتعيط بهستيريا فاسيف بنسبالها كل حاجه وكان سليم بيهديها بالرغم من أن هو عاوز الي يهديه.
ولكن فجأه طلعت الممرضه وهي بتجري وكان في حاله ضجه في المستشفي.
نور بخوف :س سيف كويس صح قولولي ان سيف كويس ولكن لا حياة لمن تنادي مكنش في حد بيرد عليها.
اما عند هند ومروان.
هند :لسه التقيل مجاش ياعيله الشناوى وضحكت بخبث وشر.
مروان بشر :بتفكري في ايه ما انا عارفك.
هند ضحكت بشر :وهي بتقول الي جاي احلى.
مروان بخبث : بس السنيوره مراته تلزمني.
هند بشر :اصبر انت بس وكل حاجه هتبقى تحت امرك..
طلع الدكتور وهو وجهه لايبشر بالخير وقال :
البقاء لله احنا عملنا الي علينا لكن ده قدره.
نور بصر”يخ :سيف ممتش انت بتهزر سييف عاااايش محدش يقول سيييف مااااات.
ولكن فجأه طلعت الممرضه وهي بتقول المريض نبضات قلبه رجعت.
دخل الدكتور بسرعه غرفه العمليات.
ونور كانت عماله تدعي ربنا ان سيف يقوم بالسلامه.
بعد فتره خرج الدكتور من غرفه العمليات بارهاق وهو بيقول الحمدلله احنا خرجنا الرصاصه كان بنها وبين قلبه كام سم لو الاربعه وعشرين ساعه إلى جاين عدو على خير يبقى هو عدا مرحله الخطر.
نور بعياط : ممكن ادخله يادكتور.
الدكتور :دقيقتين بس وتطلعي.
وفعلا دخلت نور واول ما شافت سيف والاجهزه الي عليه انهارت في البكاء.
مسكت نور ايده وهي بتقول… سيف قوم قوم ياسيف متسبنيش لوحدي انا محتاجلك ياسيف سيف قوووووم انا مليش حد غيرك وانهارت في البكاء اكثر.
في الوقت ده دخلت الممرضه وهي بتقول :مينفعش يمدام كده اتفضلي اطلعي علشان المريض.
خرجت نور وهي جسد بلا روح.
الممرضه :قاعدتكو دي ملهاش لازمه لو حد هيفضل هيبقى شخص واحد علشان المرضى.
غادرو المكان بعد تصميم نور انها تقعد معاه.
اخدت نور الغرفه الي جمب سيف.
وفي الفجر قامت نور تصلي وتدعي لسيف َلما خلصت كانت راحه غرفه سيف في الوقت ده دخل شخص وكان لسه هيحط حقنه مسممه في المحلول لكن نور فتحت الباب والحقنه وقعت من الشخص ده وووووو.
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية نور حياتي)