روايات

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل السادس 6 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل السادس 6 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب البارت السادس

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الجزء السادس

اتجوزت جوز اختي بالغصب
اتجوزت جوز اختي بالغصب

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الحلقة السادسة

وبصيت عليه بخوف وانا حاطه التليفون علي ودني وقالي بتكلمي مين بلعت ريقي بتوتر !!!! ونزلت التليفون وقفلت علي يوسف وقولت بتردد بتكلممم ااا اه كنت بكلم اخوي جلي أنهم علي الوصول بس حازم ابتسم وقالي اهدي في اى مالك بتتكلمي وكأنك عامله جريمه عموما يا ستي ينوره أنا بس ملقتكيش تحت و قلقت عليكي قولت اشوفك انتي كويسه بلعت ريقي وقولت أنا زين الحمد لله ابتسملي وقالي طيب تعالى عشان اخت ابويا تحت عايزه تباركلك طبعا وفقت وقولت ماشي وبعدين خدني ونزلت تحت عشان اسلم عليهم بدريه ابتسمت بتزيف وقامت حضنتني جامد وقالت وهي بتجز علي سنانها صباااحيه مباركه يا عروسه اى مش فكراني أنا عمتك بدريه اكيد طبعا مش فكراني اخر مره شوفتها كانت ساعتها صغايره هتفتكر ازاي طبعا حسيت بخوف منها معرفش أسلوبها عامل كدا لي وبعدين بعدت عنها وقولت بتردد الله يباركلك واهو صدفه جمعتنا تاني يا عمتي بدريه قالت باستفزاز صدفه حلوه يا بنت عزيزه كبرتي وبچيتي مرات حازم مكان اختيك فعلا يخلچ من الشبه اربعين كأنها اختيها عايشه اااخ ربنا يرحمك يا ثريا يا بنت عزيزه كانت طيبه و كويسه ومفيش في آدابها واصل يلا نصيبها ربنا يفتكرها وبعدين لاقيت بنتها قاعده جنبها ومجتش سلمت عليا وقالت ببرود صباحيه مباركه يا حوريه وشك نور بعد الجواز يا اختي عندك حق العز بينور وش الواحد ناس ليها حظ في السما وبعدين ضحكت استغربت و اضايقت علي نفسي منهم ومعرفش بيتكلموا معايا كدا لي و كأني واكله حقهم وجايين ينتقموا مني استنتجت من اسلوبهم كدا معرفش ده تهيأت ولا ده طباعهم كدا حسيت بحازم بيقرب مني وقربني من وسطي وابتسم ببرود معاهم وقال حوريه أنا جبتها من بيت ابوها شبعانه وعينيها مليانه و مش محتاجه العز اللي عندنا لأن شبعت من العز اللي عند أهلها مش من تركيزها أنها تاخد حد غني يمليها لأن العز باين في عيونها اكيد العز مش هيبان فيها من يوم وليله عندنا يا ست نعمه.. نعمه سكتت ولاقيتها بصت عليا باستنكار فوق وتحت وانا بعدت عيني من عليها من بصتها المستفزة وبعدين لاقيت حازم بص في عيوني طبعا انا بلعت ريقي من التوتر ومن نظراته ليا و منكرش انه خد حقي من كلامهم معايا وحقدهم مني واتبسط أنه قال كدا لأن معرفتش ارد عليهم قدام عمي الدهشوري و مرات عمي معقوله بيكرهوني لا بس مش من اول كلام معاهم احكم عليهم يمكن مش قصدهم حاجه عموما كل حاجه هتبان مع الوقت بعدت عن حازم واستاذنت منهم وقولت هطلع هعمل حاجه ضروري قومت سبتهم وجريت وحازم جيه ورايا ودخل معايا الاوضه وقالي علي فكرا أنا فهمت انك اضايقتي منهم عشان كدا اتكلمت نيابة عنك وعارف انك متكلمتيش احتراماً لاهلي اللي قاعدين عشان كدا خد حقك بس بالعقل متخديش علي كلامهم هما طباعهم كدا من زمان أو متغظين عليكي انتي واختك ثريا قولت باستغراب لي ممكن اعرف أبتسم وقالي لأن من زمان كانوا بيحاولو يقربه مننا و عمتي بدريه كانت عايزه رحيم لبنتها نعمه بس طبعا انتي عارفه اخويا رحيم مكنش بيطيق بنتها اصلا ولا دخلت ذمته بجنيه تعريفه و كان قلبه كله مايل عليكي انتي بس فا انتي كنتي لرحيم المفروض وثريا كانت ليا لأن احنا اللي اخترنا شريك حياتنا بنفسنا مش من اهلنا و مخترناش بنتها شوفتي لي متغظين منكم عشان انتوا دخلتوا قلبنا الاول عن بنتها بس يا ستي طبعا اتكسفت منه وقولت بسخرية دي طنط بدريه دي طلعت مش سالكه چسفه بس دي الحچيچه حازم ضحك باستغراب و قال طنط !! انا مش هركز علي كلمه سالكه أنا هركز علي كلمه طنط متنسيش أنها عمتك زي ما هي عمتي بس هقولك انتي كلامك صح مش سالكين زي ما بتقولي وبعدين ضحك وانا ضحكت معاه وقولت ربك عالم نيتهم اى ملناش دعوه كنت عايزه اسالك سؤال حازم بتركيز قولي ..اتحرجت شويه و كنت مكسوفه أقوله علي حوار رحيم وحبه ليا بس فضولي خلاني اتكلم وعايزه اعرف وقولت هو اخوك رحيم كان بيحبني اوي كدا مكنتش اعرف ان چلبه بيحبني للدرجادي حازم اتنهد وقال رحيم كان بيحبك من وانتي صغيره اللي متعرفوش أن ابوكي وعمك كانوا عايشين في نفس البيت فا طبعا لما اتخلطنا مع بعض وبقينا نقعد كتير سوا وانتي كنتي بتقعدي مع رحيم وتلعبي معاه كان ساعتها كبير شويه يجي حوداشر سنه وانتي باين كان عندك خمس سنين لحد لما حبك وقال لابوه أنا هتجوز حوريه لما اكبر كلهم ضحكوا عليه وابويا قال لعمي سليم يبقا خلاص حوريه لرحيم و ثريا لحازم ابوكي وافق والعبيط اخويا فرح كان طفل بقا أنا ضحكت علي كلام حازم وبعدين كمل كلامه طبعا وقتها كنت كبير أنا واختك ثريا في اتجوزنا واحنا في سن العشرينات كلنا مع الوقت اتفرقنا بعد ما كل واحد خد نصيبه من الورث وابوكي ساب البيت وجاب بيت جديد بس يا ستي كانت ايام حلوه ربنا يرحمك يا ثريا طبعا حزنت عليها وقولت ربنا يرحمها وبعدين تليفوني رن اتخضيت ليكون يوسف حازم كان لسه هيبص وجريت خدت التليفون وبصيت لاقيت اخويا بيتصل اتنهدت بارتياح وحازم استغرب وقال مين اخوكي بردو اتكلمت وقولت اها أنا هفتح اشوفه ….
بدريه كانت بتكلم الدهشوري وقالت بخبث اومال رحيم فين مش شيفاه ليه حق تلاچيه يا حبت عيني لما حوريه اتچاوزت حزن عليها يلا نصيب ربنا يديلو بنت الحلال اللي تصونه بجد وتعاشره في الحلال الدهشوري فكر وبص علي نعمه و عشان ينسي رحيم و ميفكرش في حوريه لازم واحده تملي عنيه وتقدر تنسيه حوريه من دماغه ومفيش حل غير أن نعمه تجوز رحيم وقال طب ما بنت الحلال چدامي اهيه نچيب الغريب لي يا بدريه نعمه بنت حلوه و زينه وطيبه وبنت الحلال تقدر تصون رحيم ولدي اى راجيك طبعا بدريه انتصرت بخبث وقالت أنا مچدرش اچول لا أنا موافچه بس صاحبت الشأن عايزين نعرف راچيها الدهشوري بجمود راچيك يا بتي موافچه تتچاوزي رحيم ابن خالك طبعا نعمه فرحت من قلبها وبصت في الأرض بكسوف وقالت اللي تشوفه يا خال وبعدين بصوا علي بعض بخبث وانتصار …..
بعد مرور ساعات وجيه الليل وأهل حوريه جم ساعه ومشيوا وناس كتير زارتهم و مشيوا الا بدريه وبنتها وكانت قاعده مع الدهشوري و كريمه و كانت عايزه تبات عشان تقدر تكمل بقيت الخطه وفكرت وقالت بخبث الوقت اتاخر جاوي مش هنلاچي في الوقت ده ميكروباصات يارب نلاچي واحنا ماشيين يلا يا بتي نمشي طبعا كانت مستنيه رد منهم أنها تقعد تبات والدهشوري قال خليكي يا بدريه يا اختي الوقت اتاخر وانته طريقه موال مش هتوصلوا علي طول باتوا وامشوا الصبح بدريه قالت بحرج مزيف وخبث لا مش هينفع احنا كدا بنتچل عليچوا وبعدين أن شاء الله هنلاچي ميكروباص يوصلنا كريمه اتكلمت وقالت خليكي يا بدريه وبكرا ابجي امشي زي ما انتي عايزه وبعدين ده بيت اخوكي المطرح مطرحك خليكي بچا انتي مونسانا بدريه اتنهدت بخبث وقالت خلاص ماشي اچعدي يا نعمه …
انا كنت قاعده في الاوضه و معايا ادم ابن ثريا فضلت العب معاه وانا مبسوطه وكنت بأكله ودخل عليا حازم واستغرب وقالي بضيق انتي جبتي الواد ده من امي لي كنتي سبتيه معاها متتعبيش نفسك اضايقت من أسلوبه وقولت انت مالك مضايق كدا لي منه قالي مفيش وديه تاني مش عايز اشوف وشه اتصدمت وقولت اى انت بتچول اى ده ابنك ازاي مش عايز تشوف وشه زعق فيا وقالي ملكيش دعوه يا حوريه واسمعي الكلام اتخضيت من صوته وقولت بعند لا ليا دعوه هو ابن اختي يعني بنسبالي ابني وابوك چاوزني ليك عشان اربي ابن اختي يبقا ليا دعوه ونص قرب مني وقالي بحذر اقسم بالله لو الواد ده لو ماراحش لامي هيبقى ليكي تصرف تاني أنا لغايت دلوقتي بعاملك كويس بس تضايقيني اسلوبي مش هيعجبك اسمعي الكلام ورجعي الواد بعدت عنه وانا ماسكه ادم في حضني وقولت بخوف مش هرجعه والواد هيفضل في الاوضه معايا انا اللي اهتم بيه و محدش هيتكفل بي غيري ده وعد من ابوك و عمك أنا اتچاوزت عشانه و ضحيت بحياتي عشان اچعد معاه و مش هسيبه حازم قفل عنيه بضيق وقالي لتاني مره ومش هعيد كلامي رجعيه لامي يا حوريه قولت باستفزاز لا قرب مني بغضب وانا بعدت عنه بخوف وقالي هاتي وانا قولت لا بعند اتعصب وخد مني ادم بالعافيه وانا كنت ببعده عني وفضل يعاند عشان ياخد ادم واقوله سيبه بچا سيبه وانا كنت متمسكه بي آدم لحد لما بعدت نفسي بقوه وقعت علي الارض و في أيدي ادم اتخضيت عليه وقولت بخوف ابني حازم اتصدم وقال بخوف انتوا كويسين؟!! وبعدين مديلي ايده وانا مبصتش عليه وكنت خايفه اوي علي ادم قومت عدلت جسمي بسرعه وانا قاعده علي الارض لاقيت ادم اعيط و تفزع من الخضه وانا عيوني دمعت عليه وحضنته بخوف وقولت بس بس ششش خلاص يا آدم بسم الله الرحمن الرحيم كان عمال يعيط من الفزع وبصيت علي حازم بغل وضيق ودموعي كانت ماليه وشي وقولت مبسوط كدا عايز تمو.ت ابنك من د.مك و من د.م مرتك استحاله تكون اب ولا تستاهل تشيل لقبه انت اللي زيك مينفعش يكونو اب الاب يعني سند حنيه عمود كلهم يسنده عليه أنت بچا صفر منهم انسان اناني ومعندكش رحمه ولا د.م ومريض نفسي انت بتحب نفسك و مبتفكرش غير في نفسك حازم زعق وقال اخرسي يا حوريه أنا كملت كلامي بغل مرتك اللي في قبر.ها عمرها ما هتسامحك بحقدك ومعاملتك لابنك اللي لسه لحمه طريه اومال لما يكبر هتعمل اى هتمو.ته ولي لا تعملها مش هيفرق معاك عارف لي عشان انت چلبك اسو.د ومغرور وقاسي امشي اطلع برا يا حازم امشي حازم بعصبيه انتي متعرفيش حاجه انتي مش حاسه بيا انتي مشوفتيش اللي جوايا بدل ما تحكمي عليا بكلامك ده هو اللي مو.ت ثريا اختك لو مجاش كان زمانها عايشه في وسطنا هو السبب في مو.تها هو السبب في حالتي ده وهو السبب انك تتجوزيني غصب هو السبب في كل حاجه أنا تعبت نفسيه واعصابي كل يوم بتمو.ت و بتنهار من تفكير فيها ارجوكي متتغطيش عليا بكلامك ده أنا عارف أن أنا مستاهلش اكون اب ولا هعرف اكون كويس معاه ولا هقدر أعيشه في راحه ولا اديله الحنيه والحب والأمان والتربيه زي باقي الاباهات عشان كدا مش عايز اظلمه معايا لأن مش هوفرله كل ده مش هقدر اكون قد المسؤوليه ادم هيتظلم معايا اوي حوريه وبعدين عيط بصيت عليه بحزن وانا دموعي مغرقه وشي قومت وانا ماسكه ادم وقربت من حازم وقولت ببراءه وابتسمت وعيوني كلها دموع بص يا حازم بص حلو ازاي ادم محتاجك صدچني وانت هتچدر توفرله الحب والحنيه وهتربيه احسن تربيه وانا متاكده انت اب كويس وقلبك طيب وبتحب ابنك بس انت مهئ نفسك أن هو مو.ت مرتك بس ده قضاء ربنا و كل واحد مش عارف هيمو.ت أمتي متظلمش الواد ملهوش ذنب هو محتاج لحضنك عايزو يطلع يفتقد حنان الاب بردو مستعد يبقا من غير اب ولا ام ويطلع مش عارف رأسه من رجليه لي كل ده ماانت موجود وانا كمان موجوده وهنربيه مع بعض عشان يحس أننا لسه جنبه و بنحبه وبندعمه و منحسسهوش أن أمه ما.تت وان احنا علي طول جنبه خد يحازم وشيل الأفكار اللي من دماغك دي حازم بص عليه وهو دموعه نزله وبعدين شاله أنا اتبسط ومسحت دموعي وضحكت وقولت شوفت شبهك ازاي انت وثريا حازم بلع ريقه ومسح دموعه وابتسم وبص في عيوني وقال وشبهك بردو أنا اتكسفت واتوترت وقولت هخش الحمام وجايه….
بدريه كانت في الاوضه هي وبنتها ونعمه اتكلمت بحزن بس اكيد رحيم مش هيوافج عليا ياما بدريه بخبث يا عبيطه ماانا عارفه أن هو مش هيوافج بسهوله القرصه اللي هنقرصه بيها هتخليه يوافج غصب عنه نعمه بلهفه زي اى ياما بدريه حكت لها الخطه وقامت وقالت خدي القميص ده وخشي بيه وزي ما فهمتك حاسبي تغلطي فاهمه نعمه بشر فاهمه ياما وبعدين لبست القميص و طلعت بهدوء وبصت في كل حته بتركيز وبعدين دخلت عند رحيم بهدوء وهو كان نايم قربت منه وجابت لون د.م نقطت كذا نقطه علي السرير جنبه وبعدين قطعت القميص و بهدلت شعرها و بوظت الروج علي وشها ونامت جنبه وبعدين عيطت بدموع تماسيح وقالت حرام عليك يا رحيم سبني ااااه رحيم فاق علي صوت حد غريب وفتح النور و استغرب وقال بعصبية اى ده في اى انتي اللي جابك هنا!!! ووو

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *