رواية حب دمر كياني الفصل الرابع عشر 14 بقلم إسراء هاشم
رواية حب دمر كياني الفصل الرابع عشر 14 بقلم إسراء هاشم
رواية حب دمر كياني البارت الرابع عشر
رواية حب دمر كياني الجزء الرابع عشر
رواية حب دمر كياني الحلقة الرابعة عشر
ادهم كان نايم وعشق في حض”نه ولكن بيحس ادهم بوجود حد فوق راسه وهنا بيفتح ادهم عيونه بيلاقي اللي واقف فوق راسه وموجهه السلا”ح علي راسه بيبص ادهم لعشق اللي نايمه جمبه وبيبص لي الشخص المقنع اللي واقف وحاطط المسد”س علي راسه ولكن ادهم بحركه سريعه منه فخلال ثواني بيكون ساحب المسد”س منه وبيضر”بة بالرجل بيوقعه عالارض عشق بتصحا علي الصوت بخضه وفثواني ادهم بيكون وقف قصاده الراحل المقنع ولكن بيشد الراجل طربيزى الادوية بيضر”ب بيها ادهم بيقع المسد”س من ايد ادهم وبيقوم الراجل بسرعه ولسه هيقرب عشان ياخد المسد”س ولكن ادهم بيكون الاسرع وبيضر”به وبتبداء بينهم معركه القتا”ل وبيتبدلو الضر”ب عشق بتترعش بخوف وبتقوم بتعب وهي خايفه علي ادهم وكل ما ادهم يضر”ب تصرخ بخوف عليه الراجل كان ضخم اوي بطريقة مخ”يفه وجت عشق تتحرك عشق تخرج ولكن الراجل بيقرب عليها هيمسكها ولكن هنا ادهم بيقوم بكل غ*ل وغضب وبيمسكه ادهم من دراعه قبل ما يمسكها وبيضر”به ادهم بالبوكس فوشه بيخلي ينز”ل د”م من بو”قه وبينزل ادهم فيه ضر”ب بكل غ”ل بيقع الارض وادهم فوقيه وبيقول بغضب انطق مين اللي بعتك بدل ما اخلص عليك
الراجل مش بينطق وبيتالم من ضر”ب ادهم
ادهم بيتعصب اكتر وبيكون زي الو””حش الكا”سر وبيفضل يضر”ب ادهم فيه لحد خلاص الراجل مبقاش قادر يقاوم ادهم وبقا ينز”ف الد”م من كل وشه ومش راضي ينطق ولا يقول مين اللي بعته ادهم بيقوم من فوقه وبيمسك المسد”س وهو واقف بينهج وشعرة نازل علي ولسه هيضغط علي الز”ناد ولكن عشق صرخت باسمه وهي بتقول بدموع وخوف لاااااا يا ادهم لااااا متقتلو”ش وبتترعش بخوف
ادهم بيبصلها وبيشوف خوفها وبيبص لراجل اللي علي الارض وفقد الوعي مبيتحركش من مكانه بيرمي ادهم المسد”س وبيقرب من عشق وبياخدها في حضنه وهو بيحسس علي شعرها وبيقول ادهم اهدي يا عشق متخافيش مفيش حاجه انا معاكي
عشق بدموع انا خايفة اوي يا ادهم مين ده ولي عاوز يمو*تنا هما مش هيسبونا يا ادهم اكيد عرفو اني حكتلك وعاوزين يقتلو”ني بس لا اخويا ملهوش ذنب يا ادهم يوسف ملهوش ذنب يا ادهم هو لسه صغير ارجوك يا ادهم متخلهمش يقت”لوة
ادهم وهو بيخرجها من حضنه وبيمسك وشها بين ايده وهو بيقول بهدؤء عشق اهدي اهدي يحبيبتي انا معاكي متخافيش قولتلك محدش هيقدر يقربلك انتي ولا اخوكي خليكي واثقه فيا ان مش هيحصلكم حاجه طول منا عايش فاهمه يعشق
عشق بدموع وبتهز راسها وهي بتقول فاهمه فاهمه
ادهم بيحضنها تاني وبيرجع يبص علي الراجل اللي علي الارض وبيخرج عشق من حضنه وهو بيقول احنا لازم نخرج من المستشفي هتقدري تخرجي انا عارف انك تعبانه بس المستشفي مش امان بعد اللي حصل ومتخافيش انا معاكي
عشق حاضر اللي تشوفه متقلقش عليا انا هبقا كويسه انا مش عاوزة اقعد فالمستشفي مش بحب المستشفيات
ادهم بابتسامه هو انا جايبك هنا افسحك عشان تحبيها
عشق بتبتسم هي كمان وبتقول بتذكر طب انا هخرج كدا
ادهم بيبص عليها بيلاقيها لبسه زي المرضة بيقول بغيرة لا طبعا انا هتصرف وبيمسك ادهم هاتفه وبيعمل مكالمه وبعد ما بيقفل بيبص لعشق وبيقول بهدؤء اقعدي ارتاحي لحد ما الحاجه تيجي وبياخدها ادهم وهو بيمسكها من ايدها وبيقعدها علي الفراش وبعد شوية بيوصل 3 من رجالة ادهم ومعاهم شنطه فيها ملابس لعشق بياخدها ادهم منهم وبيخلي عشق تدخل تلبس وبيوامر رجالته ياخدو الراجل اللي علي الارض ويحطوة في محزن من المخازن بتوعه ويخلو عينهم عليه وبينفذؤ الاوامر وبياخدو وبيمشو وادهم بيخبط علي عشق في الحمام بيلاقيها مش بترد عليه بيخبط ادهم مرة كمان وهو بيقول عشق انتي كويسه عشق ردي عليا ولكن مفيش رد بيقلق ادهم عليها وبيفتح الباب بسرعه بيلاقيها واقفه وهي لبسه دريس لونو نبيتي بيقرب منها ادهم بقلق وهو بيقول عشق انتي كويسه مكنتيش بتردي ليه؟
عشق بكسوف مش عارفه اخرج عشان مش عارفه اقفل السوسته
ادهم بيتنهد بارتياح وبيبتسم علي كسوفها وهو بيقرب منها وبيوقف وراها وبيجيب شعرها علي جنب وبيظهر ضهرها قدامه وبشرتها البيضاء عشق بتتوتر وبتبقا مش عارفه تنطق ادهم بيمسك السوسته وبيبداء يقفلها ببطء وعشق وشها بيحمر بكسوف وقلبها بيدق بسرعه وادهم قلبه بيدق وبيمشي ايده علي ضهرها وهنا عشق بتحس كان صاعق كهربائي لمسها وبتقول عشق بخفوت ادهم
ادهم بيقفل السوسته وبدون وعي منه بيقرب من رقبتها من الخلف وهو بيق”بلها عشق بتغمض عيونها بخجل وضربات قلبها بتعلي وبتقول عشق ادهم
ادهم كان حاسس انو مسحوب الارادة وبيلف ادهم عشق ليه وبتبقا وشه فوشها والاتنين قرايبين من بعض اوي وبيبص ادهم فعيونها وهو بيقول بحبك عشق بتبصله بصدمه ولكن ادهم بيقاطع صدمتها وهو بياخدها في ق”بله عميقه ليثبت لها حبه وعشقه لها وهنا عشق بتتجاوب معاه وبتبادلة قب”لته وبيفضلو كدا لحد ما بيحسو انهم بحاجه للهواء بيبعد ادهم عن عشق وهو يسند جبينه علي جبينها وبيبص في عيونها وهو بيقول انتي غيرتيني يا عشق قدرتي تهدي السور والحاجز اللي كنت دايما بانيه علي قلبي
عشق كانت هتموت من الخجل ومش بتتكلم بيبعد ادهم عنها وبيخرج لبرا وهو بيبتسم علي خجلها اللي كان مستمتع بيه وحبه جدا وبعدها بتخرج عشق ومش بتبص لي ادهم وبيمسك ادهم ايدها وبيخرجو من المستشفي وبتكون العربيه فانتظارهم بيركب ادهم العربيه وهو اللي بيسوق وعشق جنبه والصمت بينهم وبيكسر ادهم الصمت عشان يخرجها من خجلها وهو بيقول عشق انتي كويسه حاسه بتعب او حاجه
عشق بهدؤء متقلقش انا كويسه يا ادهم متخافش عليا
ادهم بيبصلها وبيرجع يكمل طريقه ولكن بتلاحظ عشق انها جت الطريق قبل كدا وبتفتكر عشق ان ده طريق الفيلا اللي ادهم خدها فيها قبل كدا وهشام كان فيها عشان كانت هتسالو ولكن بتسكت
ادهم بيلاحظ ترددها وبيقول ايوة هي نفسها الفيلا
عشق بتبصله باستغراب وبتقولو نعم عرفت ازاي اني كنت عاوزة اسالك السؤال ده؟
ادهم بيبصلها وبيبتسم وهو بيقول مش مهم بس لازم نروح الفيلا دي لان محدش يعرف عنها نهائي وكمان لان انا محتاج اتكلم معاكي وكمان لما نوصل الفيلا في حاجات هتعرفيها
عشق بتبصله باستغراب وساكته
ادهم بيكمل سواقه وبعد شوية بيوصل ادهم وعشق قدام الفيلا بينزل ادهم هو وعشق وبيدخلو لداخل الفيلا ولكن اول ما بيدخلو بيتنحو الاتنين من اللي شايفينه وهو ان يزيد بيضر”ب هشام بالبوكس في وشه في دخله عشق وادهم وبيقع هشام عالارض بتالم وهو ماسك وشه ولكن بيلمح ادهم وهو بيقول اخيرا جيت تعاله ارحمني منه
ادهم هنا بيضحك وهو بيقول عملت اي خلاه يضر”بك
عشق واقفه مصدومه ومتنحه وفي حالة ذهول من اللي شايفة قدامها وبتبص لي ادهم وبترجع تبص لي يزيد
يزيد كان لسه هيتكلم ولكن بيلاحظ وجود عشق وبيبص لي ادهم اللي بيضحك وهنا بيفهم ادهم نظرات يزيد وبيفتكر عشق وبيبصلها وبيبص لصدمتها وهي بتوجهه نظراتها ما بين يزيد وادهم وبتقول عشق بصدمه انت مين انتو مين ازاي انتو اتنين
ادهم بهدؤء ده يزيد اخويا التؤام يا عشق
عشق بصدمه تؤام ده ازاي هو انت عندك اخوات تانية غير هشام ازاي ده وازاي مكنش موجود ولا ظهر قبل كدا فهموني ازاي انا مش فهما حاجه انا دماغي وقفت
يزيد هنا بيدخل بهدؤء وهو بيقول هتفهمي كل حاجه انا اللي طلبت من ادهم يجيبك هنا عشان لازم تعرفي كل حاجه يا عشق خلينا نقعد ونتكلم
عشق واقفه لسه علي صدمتها بيمشي يزيد هو وهشام وبيسيبو عشق مع ادهم لوحدهم وبيبص ادهم لعشق المصدومه وهو بيقول انا عارف انك مصدومه الصدمه كبيرة عليكي بس ده سر محدش يعرفو نهائي غير انا وهشام وعمار ويزيد السر ده مخرجش برانا نهائي بس هحكيلك كل حاجه يعشق وعشان لازم تعرفي لان بمعني اصح دخلت اللعبة دي معانا تعاله ندخل وهفهمك كل حاجه جوة
عشق بتهزر دماغها وبتدخل هي وادهم الصالون بيلاقو يزيد وهشام مستنينهم بتقعد عشق وبيقعد ادهم جنبها وبيبص يزيد لي ادهم وهشام بيبصلهم وبيقول يزيد انا الاول هعرفك احنا مين انا ابقا الرائد يزيد الحديدي ملقب بي الصقر رائد في المخابرات
وبيبص لي ادهم وهو بيقول واخو الرائد ادهم الحديدي والي هو لقبه العنكبوت رائد في الداخلية
عشق بتبص لي ادهم بصدمه وذهول وبتقول رائد ازاي طب ازاي انا مش فهما حاجه
ادهم بهدؤء عشق عارف انك متفاجئة من اللي سمعسمعتية المفروض انا فنظرك وفنظر الكل مجر”م او زعيم عصا”بة بس الحقيقة غير كدا خالص يا عشق محدش يعرف ان يزيد اخويا او بمعني اصح محدش يعرف انو لسه عايش وان انا بشتغل في الداخلية لان دي مهمة احنا فيها وهي القبض والا”نتقام من اللي كانو السبب في كل ده وهما جبران ونوال اللي كانت السبب في موت ابويا وامي والسبب في اللي حصلنا واننا اتفرقنا كدا
عشق انا عرفتك عشان محتاجلك ومحتاج انك تساعديني انا ويزيد في المهمه دي لان مفيش حد هيقدر يساعدنا غيرك وكمان عشان احميكي منهم للابد انتي واخوكي وفي حاجه كمان انا عرفتها انا ويزيد يا عشق عارف انها صعبه عليكي وهتبقا صدمه ليكي بس لازم اعرفهلك لانك لازم تعرفي الحقيقة يا عشق
عشق باصه لي ادهم وساكته من كم الصدمات اللي عاملة تسمعها
ادهم بيمسك ايدها وهو بيقول عشق عزت يبقا مش ابوكي
وهنا دي بتكون الصدمه الاكبر لي عشق وبتبرق بصدمه وكان لسانها اتش*ل وجسمها كله اتش*ل
ادهم ويزيد وهشام شايفين صدمتها وبتصعب عليهم لانها صغيرة بنسبالهم تستحمل كل ده واللي لسه ادهم هيقولو
ادهم بيضم علي ايدها اللي حاسس بتخشبها في ايده وهو بيقول عشق عزت يبقا ووو
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حب دمر كياني)