روايات

رواية حياه فريد الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سلامة

رواية حياه فريد الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سلامة

رواية حياه فريد البارت الثامن

رواية حياه فريد الجزء الثامن

رواية حياه فريد الحلقة الثامنة

ذهب فريد والغضب والغيره تملئه خلف حياه الراكضه بدموعها. توفقت وجلست على كرسى فى الاستقبال تجفف دموعها لتزيد اكثر من بكائها. لم تلاحظ الذى جلس بجوارها ومشاعره متلخبطه منها الغضب والغيره ومنها الحزن عليها
فريد: حياه. مالك بتعيطى ليه؟
حياه وهى بتمسح دموعها: وانت مالك؟
فريد والغضب يملئه: حياه. مالك؟
حياه زهقت من الاسئله:
عايز ايه منى. حل عني بقا. وكادت ان تذهب. لولا ان امسك يدها
حياه: سيب ايدى
فريد: مش همشى ولا اسيب اديك قبل ما تقولي لى فيه ايه؟
حياه: وانت مالك

 

 

 

فريد: ثانى هتقول لى وانت مالك
حياه بملل: زعلانه عل. ماما ارتحت
فريد بعدم تصديق: اومال الى جاى يخطبك. موافقه ولا مش موافقه.
حياه: يخطبنى!؟ مين ده؟
فريد: اعملى فيها هبله. مش عارفه مين بيسال بابا عليكى. عايز يخطبك
حياه: يخطبنى ومن ابوك. لا دى طارت منك فعلا. وحتى لو هيخطبنى انا موافقه
فريد بجنون: موافقه على ايه يابت. من الاخر كده انتي ملكى انا وبتاعتى انا. والى هيقرب منك انا هنسفه من على وش الارض
وتركها ومشى تحت صدمتها

 

 

 

حياه بفرح: ملكه
بس والله لوريك الويل
غادر فريد الشركه وكل ما يراه امامه هو موافقه حياه على الزواج من هذا المجهول. لا يدرى بانها كذبه اخترعها والده وستكملها حياه لاثاره غضبه
خلص اليوم فى الشركه بتوصيه محمود على الشركه وتوصيه حياه على والدتها . ثاني يوم وفيه كل المفاجات. يرن هاتف حياه
حياه: الو
المتصل: البقاء لله

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حياه فريد)

اترك رد