رواية عشقت تلك العنيدة الفصل السابع 7 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة الفصل السابع 7 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة الحلقة السابع

رواية عشقت تلك العنيدة الجزء السابع

رواية عشقت تلك العنيدة الحلقة السابعة

فى شقه حمزه قاسم نصار♡♡♡
حمزه عمل فطار وفطر ولبس بدلته ونزل ركب عربيته واتوجه للشركه
حمزه كان بيكلم صاحبه وفجاه
….؛حاااااااااااسببببب
حمزه وقف العربيه وقفل الفون ونزل من العربيه لقه بنت واقعه فى الارض
حمزه ؛انتى كويسه
لترفع راسها تلك الجميله ذات العيون العسلى والشعر الطويل وتقف وملامحها غا…ضبه
رهف بعصب،،يه؛انت مين الح،،مار إللى علمك السواقه
حمزه بعصب،،يه،انتى أزاى تكلمينى بالطريقه ديه وبعدين انتى إللى مش شايفه انا ذنبى ايه
رهف بز،،،عيق؛واووو يعنى مش بس مش بتعرف تسوق لا دنت كمان قل،،يل ذوق ومش محترم
حمزه بعصب،،يه ؛لا دنتى شكلك مجنو،،،نه ومش عارفه انتى بتكلمى مين
رهف بسخريه؛بكلم مين يعنى وزير الداخلية يا شيخ اتن،،يل اخرتنى
حمزه ؛عارفه لو مكنشى ورايا اجتماع وهتاخر كنت ندمتك على اليوم إللى شوفتينى فيه
رهف بسخريه؛ياما ياما خوفت بنادم قليل ذوق انا بتعب نفسى بالكلام معاك ليه اشكال زبا،،،،له وسابته ومشيت وسط صدمه حمزه
حمزه بصلها بغ،،ضب وركب عربيته ومشى
وبعد وقت وصل الشركه
♡♡فى شركه زياد نصار ♡♡♡
حمزه وصل الشركه وركن عربيته وركب
حمزه؛يارا زياد وصل ولا لسه
يارا باحترام؛ايوه حضرته وصل ومستنيك فى مكتبه
حمزه؛تمام
حمزه راح مكتب زياد وزق الباب بعصبيه ودخل قعد على الكرسى
زياد بعصبيه ؛يا حيو،،،،ان ميت مره قولتلك متدخلش مكتبى بالطريقه ديه
حمزه ؛ما خلاص ياجدع متعصبنيش انت كمان
زياد باستغراب؛مالك يلااااا ف ايه
حمزه بغضب؛بقااا انا حمزه قاسم نصار إللى مج،،نن نص بنات مصر وحده متسو،،،اش تهز،،،قنى قدام الناس على الصبح
زياد بضحك؛اوباااا عشت وشفت يابن قاسم نصار بنت تهز،،،قك
حمزه بز،،،عيق؛زياد متعصبنيش طيب وحيات امها ما هر،،،حمها وهعلمها درس متنسهوش
زياد؛ماشى ياعم الشبح يلاه علشان عندنا اجتماع
حمزه ؛يلاه
زياد اخد حمزه وراحوا اوضه الاجتماعات

♡♡♡فى فيلا زياد نصار ♡♡♡♡
وتين زهقت من قعدت السرير وقررت تنزل الجنينه لبست ونزلت
دادا فاطمه ؛ايه يا وتين يا بنتى رايحه على فين
وتين بحب؛هطلع اقعد فى الجنينه شويه
دادا فاطمه بحب؛ماشى يا بنتى لو احتجتى حاجه قوليلى
وتين بابتسامه؛ماشى
وتين طلعت لقت ادهم قاعد فى الجنينه
وتين بحب؛ممكن اقعد معاك شويه
ادهم بابتسامه؛تعالى يا بنتى
وتين قربت وقعدت جنبه
ادهم ؛ايه إللى حصلك يا وتين ايه جرحك
وتين افتكرت زياد وبصت لادهم وضحكت؛مفيش اتخبطت وانا طالعه
ادهم بشك؛زياد هو السبب مش كده
وتين باستنكار؛لا لا انا بس اتخبطت وانا بفتح الباب
ادهم بحزن؛متحاوليش تخبى عليه يا بنتى انا متاكد انه زياد هو السبب
وتين بحزن؛هو كان متع،،صب اووى الصبح وفضل يكسر ف كل حاجه حوليه وانا بحاول أهديه ز،،،قنى من غير ما يقصد وهو إللى ضمدلى الجرح
ادهم بحزن؛انا اسف يا بنتى انا عارف انى ظلمتك بجوازك من زياد بس مكنشى عندى حل تانى صدقينى زياد حنين بس إللى حصله صعب اى حد يستحمله
وتين بابتسامه؛هو فعلانا رغم قسا،،،وته وعصب،،يته بس من جواه شخص حنين اووى
ادهم بحب؛انا متاكد انه هيجى يوم ويحبك وانتى كمان هتحبيه
وتين؛احبه
ادهم؛ايوه يا بنتى ايه الغلط
وتين؛بس هو مش معتبرنى مراته ولا حته بيحبنى
ادهم بحب؛مع الوقت انا متاكد انه هيحبك وانتى كمان قلبك هيتعلق بيه
وتين بحزن؛بس انا مش عاوزه احبه مش عاوزه اوهم نفسى بحاجه مش هتحصل
ادهم ؛ومين قلك انها مش هتحصل انا متاكد انه زياد هيحبك وابقى شوفى بس انتى كمان ادى لقلبك فرصه
وتين بابتسامه؛هحاول بعد اذنك انا هطلع اوضتى
ادهم بحب؛اتفضلى يا بنتى
وتين مشيت ودخلت الفيلا وادهم بصلها وابتسم
ادهم بابتسامه؛مش هيهدالى بال غير لما اخليكم تحبوا بعض وتدو فرصه لجوزاكم انه ينجح
وتين طلعت اوضتها وفضلت تفكر فى كلام ادهم طلعت اللابتوب بتاعها وفضلت تقراء
بقلم؛مارينا عبود
♡♡♡فى الشركه♡♡♡
زياد وحمزة خلصوا الاجتماعات
زياد؛حمزه عاوزك تشوفلى البنات إللى جايين يعملوا الانترفيوا واختارلى منهم سكرتيره بدل ناهى مينفعش يارا تبقه ماسكه شغلى وشغلك
حمزه بتعب؛وانا مالى اناااا متختار لنفسك ياجدع
زياد ؛منتا عارفنى مبطقش البنات ف قوم حضرتك بالمهمة واياك تختارلى وحده زى ناهى اقسم بالله ما هر،،حمك
حمزه ؛انت كمان هتتشرط عليه لا بصراحه ربنا يكون فى عون المسكينه إللى اتجوزتك
زياد بغرور؛اااه ويلاه اتفضل على مكتبك وياريت متجبش سيرتها على لسانك نهائى
حمزه ؛وانت رايح على فين وبعدين انت بتغير يا زيزو
زياد بعصبيه ؛اغير على مين يلاااا بس مهما كان دى مرات زياد نصار ومسمحش لاى حد يجيب سيرتها
حمزه بغمزه؛ايوه ياعم لا ده شكلها هتاخد قلبك يابن عمى ولازم اشوفها
زياد بعصب،،يه؛حمززززززززززه
حمزه بخوف؛لا انا بقول لازم اروح اختارلك سكرتيره سلام يا باشا وجرى من قدامه
زياد اخد تليفونه ومفاتيح عربيته ونزل من الشركه فتح باب العربيه وجه يركب بس اتصدم لما شاف
يتبع….

• لقراءة الفصل التالي:اضغط هنا
• لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (عشقت تلك العنيدة)