روايات

رواية ولكنها لي الفصل الثاني عشر 12 بقلم حور حمدان

رواية ولكنها لي الفصل الثاني عشر 12 بقلم حور حمدان

رواية ولكنها لي البارت الثاني عشر

رواية ولكنها لي الجزء الثاني عشر

رواية ولكنها لي الحلقة الثانية عشر

سيلا… طب انا هبعتلك الاسعاف يجيبك ع نفس المستشفى اللي بابا فيها
تاليا.. هوا بابا فين ياسيلا ف المستشفى لي حصل اي
سييلا حكتلها اللي حصل قعدو الاتنين يعيطو من خوفهم ع اهلهم بعد وقت كان الاسعاف اخد اعتماد ووداها ع المستشفى
تاليا جريت ع سيلا وحضنتها وقعدت تعيط
سيلا بحنان… اهدددددى اهدى بقا
تاليا مش قادره ياسيلا مش قادره انا تعبانه وتعبت اوى ف الوقت دا فون تاليا رن وكان اللي بيرن…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصل ديب ع البيت واشتال روح وطلعها ع الاوضه
ناريمان عمت ديب… مين دى يابني ومالها
ديب.. دى روح ياماما (ديب بيعتبر ناريمان اكتر من والدته وهيا اللي مربياه)
ناريمان.. طب هيا مالها
ديب.. بعدين احكيلك انا لازم اروح المستشفى دلوقتي
ناريمان بخضه.. مستشفى ليي
ديب حب يطمنها وقال.. لا دى مهمه بس متخافيش انا همشي بقا وخلي بالك منها يماما
ناريمان.. ربنا معاك يابني
ـــــــــــــــ
ـــــــــــــــ
عند تاليا وسيلا كان في شخص بيتابع سيلا من الكاميرات ومبتسم
اما تاليا ف لقيت المتصل زين بصت ع سيلا وقالت دا زين ياسيلا
سيلا طب ردى شوفيه عاوز اي…
تاليا ردت.. الو
زين.. تاليا ممكن تسمعيني
تاليا.. اتفضل
زين.. بصي ياتاليا احنا مافيش مابينا اطفال وبصراحه انا مراتي حامل وهيا شرطت عليا اني اطلقك ونا مش عاوز ازعلها ف ورقتك هتوصلك وقفل فوشها الفون وقع من ايدها جريت عليها سيلا وقالت ف اي
تاليا بإنهيار زي زيين زيين طللقني مكملتش الكلمه وكانت مغمي عليها الممرضين اتلمو واخدو تاليا ع اوضه الكشف وسيلا قعدت ع الارض وانهارت ف العياط
سيلا.. يااااارب يارب طلعنا من اللي احنا فيه يارب يارب انا مليش غيرهم قاطع عياطها حد بيطبطب عليها لفت وشها والدموع مغرقه عيونها
لقبت الشهص اللي كان متابعها ف الكاميرات دكتور اسر
اسر.. طبطب ع سيلا وقالها بهدوء ممكن تهدى شويه
اترمت سيلا ف حضنه وهيا بتعيط هيا مكنتش مستوعبه هيا بتعمل اي لحد م حست بحد بيشدها من ايدها ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ولكنها لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *