Uncategorized

رواية فرحة الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

           رواية فرحة الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

رواية فرحة الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

رواية فرحة الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

صقر :حمد الله على سلامتك يا غالي
على :وحشني قوي وكنت خايف تعملها وتسيبني
صقر :لا متخافش عمر الشقى بقى بس اي عملت إلى فى دماغك برضو واتجوزتها
على :هههههه ما انت عارفني انا مش بسيب حاجه انا عايزاها
صقر :طيب اومال هي فين
على :متخافش لسه تحت تأثير المخدر ومش حاسه بأي حاجه
صقر :على انت خويا ومنا مش بحب حد زي ما بحبك بس متنساش أن أهلها هما السبب في كل الي احنا فيه وخصوصا امها دي اساس المصا*ي*ب كلها متنساش ده
على :مش ناسي وانت عارف كويس انا اتجوزت ها ليه علشان تبقى كل حاجه تحت ادينا وناخد حقنا من الكل
صقر :اسمع يا على إلى هقولك عليه ولازم يتنفذ مفهوم
على :تمام
///////////////////////////////////////////////////////////
فرح :اه انا فين وليه حاسه دماغي تقيله كدا
صقر :صباح الخير
فرح :صباح النور يا على هو احنا فين
صقر قرب عليها وفجأة مسكها من شعرها وضربها بالقلم :على مين يا بنت *****انطقي مين على ده
فرح :انت ازاي تعمل كدا انت لسه كنت بتحكيلي امبارح انك على وان صقر ده يبقى اخوك
صقر ::بس انتي اتجوزتي مين يا بنت الأصول صقر مش كدا يبقى كيف هبقي على وبعدين خدي البطاقه وشوفي بنفسك واقري القسيمه انت بتقول اي مستحيل على ارجوك بطل هزار
صقر :انا مش بهزر وانتي كلمه كمان ومتلوميش غير نفسك على إلى هيحصل فيكي وسابها وخرج
فرح :ياربي هو اي إلى حصل انا مش فاهمه حاجه ده ماله ده طيب هقوله ازاي ده انا حامل دلوقتي يارب دبرني
//////////////////////////////////////////////////////
على :براحه عليها شويه يا صقر البت كدا مش هتستحمل ويمكن يحصلها حاجه وهي ملهاش ذنب
صقر :على انت اخدت إلى انت عاوزه من البت دي خلينا نخلص إلى بداناه من الأول وده المطلوب اومال هنثبت أن هي مجنو*نه كيف اسمع الموضوع اتقفل وانت دلوقتي تقدر تدخل وتشبعها حنيه وبعدها نبدل لحد ما يحصل إلى عايزينه ونخلص منها وده رافه بيها اننا مقتلنهاش ويلا
فرح حطت ايديها على بوئها وكتمت نفسها علشان ميحسوش انها سمعتهم ورجعت على اوضتها
يارب اعمل اي دلوقتي ده انا كدا ضعت اعمل اي
بس جات في دماغها فكره
فرح :بالظبط هو ده اللي لازم يحصل
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *