روايات

رواية منتهى القسوه الفصل السادس 6 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية منتهى القسوه الفصل السادس 6 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية منتهى القسوه البارت السادس

رواية منتهى القسوه الجزء السادس

منتهى القسوه
منتهى القسوه

رواية منتهى القسوه الحلقة السادسة

مش وقته يا سهام هتفهمي كل حاجه بعدين وخرج وسابها ومشي وبعد كام ساعه كدا رجع ومعاه وقوووود
اي كمية الوق…ود دي كلها هتعمل ايه بيها
هتعرفي بعدين
واول ما جه الليل خرج بلبس منتقبات وبدء يحر…ق في البيوت
البلد اتقلبت علي اللي عمل كدا مفيش حد غريب لدخل ولا خرج من البلد
معناه مفيش غير موسي هو اللي مع عداااااوه مع اهل البلد اجتمعوا كلهم وقرروا ان لازم زي ما بيوتهم اتحر…قت يحر…قوا بيته
والغريبه ان اول ما وصلوا لقوا بيته هو كمان فيه حر…يق
نروح بقي لحكاية مهجه اخت موسي زوجة ابن العمده اللي هرررربت منه بسبب معاملته ليها
في الحقيقه ان الحكايه عكس كدا خالص مهجة كانت بنت عندها طموحاتها واحلامها وحلم حياتها تتزوج من شخص هي بتحبه ومختاراه
ابن العمده كان بيحبها وعايز يتزوجها هي كانت شايفه ان دا شخص عديم المسؤوليه ود…مه ثقيل ومش مقبول موسي كان بيحب سهام وعشان يتزوجها
بشرط ابن العمده يتزوج مهجه ولو ما تمتش الجوازه دي يبقي موسي وسهام مستحيل يرتبطوا
موسي اجبر مهجه تتزوج ابن العمده عشان يتزوج من سهام ولما رفضت منعها من الخروج وكان بيض…ربها كتير اوي وزوجها ليه زواج اجبااااري عاشت معاه شهر واختفت ومفيش حد يعرف مكانها
في بيت زيزي
هيثم: اي يا ست الكل مالك زعلانه كدا لي
لا ياابني مش زعلانه ولا حاجه كنت مستنيه عمرو يرجع كان خارج يشوف شغل وخايف ما يلاقيش
ان شاء الله هيلاقي
بعد شويه رجع عمرو وواضح عليه التعب والزعل كمان
الام: اي يا حبيبي مالك
عمرو: مفيش ياامي مفيش حد موافق يشغلني معاه العاصي منع كل الشركات انهم يشغلوني
العاصي دا كان حماه تمام
الام: بقولك اي يا حبيبي روح استسمحه واطلب منه يشغلك وارجع لعروستك
عمرو: اي اللي بتقوليه دا يا امي استسمح مين انتي نسيتي عملوا اي
الام: لا ياابني بس انت كدا حياتك هتخرب
عمرو: كانت هتخرب اكتر ياامي لو اتزوجتها
الام : انا السبب ياريتني وقفت بعيد و
عمرو: ما تكمليش يا امي انا كدا مرتاح وبعدين اختار اللي هتاخد بإيدي للجنه
واسيب اللي الجنه تحت اقدامها طب بذمتك والنبي دي كانت واحده تاخد بإيد حد للجنه عشان تاخد بإيدي اضحكي ياست الكل وماتزعليش وان شاء الله ربنا هيدبرها من عنده
فضل عمرو والام وهيثم يتكلموا وانضمت ليهم زيزي بعد ما جابت ليهم بعض المسليات وبدءت بينهم سهره جميله قطعها خبطة الباب فتحت زيزي
كان اتنين جاردات ضخمين جدا زيزي اول ما شافتهم جريت علي جوا من الخوف دخل الجاردات وواضح عليهم ان شكلهم مش بيبشر بالخير ووقفوا قدام عمرو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية منتهى القسوه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *