Uncategorized
رواية ظابط مخابرات الحلقة العاشرة 10 بقلم سندس المصري
رواية ظابط مخابرات الحلقة العاشرة 10 بقلم سندس المصري
![]() |
رواية ظابط مخابرات الحلقة العاشرة 10 بقلم سندس المصري |
رواية ظابط مخابرات الحلقة العاشرة 10 بقلم سندس المصري
رعد كتب الكتاب بكره
اسيل بإستغراب وصدمه نعم
رعد بصرامه زي ماقولتلك
اسيل ازاي اصلا وبابا وماما
رعد هكلمه انهارده يلا نروح
اسيل مش هينفع نروح مع بعض مش هينفع يشوفنا مع بعض
رعد تمام امشي انتي وانا هاجي
وعند
لين حبيبي
مالك بنوم قلبي
لين يلا بقي ننزل شويه
مالك بنوم شويه كدا
لين برقه يامالك ده شهر عسل واحد هنقضي نوم تعالي ننزل شويه
مالك بخبث و نطلع نعمل ايه
لين بعفويه اللي انت عايزو
مالك بخبث اللي انا عايزو عايزو
لين بخجل وفهمت قصده ضربته في صدره برقه انت سافل
مالك بضحك حضنها
وعند
مني عامل ايه ياحبي
عمر تمام ياست الكل
مني مالك الايام دي
عمر مفيش يامزه انا كويس
مني عليا بردوا في حاجه مدايقك وانا مش هضغط عليك
عمر حط راسه علي رجلها وهو مدايق مش عايز اتكلم ياامي سبيني كد
مني بقلق وحزن علي ابنها حاضر ياحبيبي وبتلعب في شعره وبتدعيله
عمر ابتسم من دعوات مني وغمض عينه ونام
احمد دخل عليهم بغيره ايه ده ان شاء الله
مني بابتسامه بس عشان نايم
احمد بعصبيه انت يازفت
عمر…..
مني بضحك حبيبي بس الله ده ابنك بردوا
احمد مسك ايدها وهيخرجوا
مني ثواني بس هغطي
احمد بعصبيه سابها وخرج
مني قفلت النور والباب وخرجت
قربت منه بحب وبدلع
مني حضنته وهمستله بحبك
احمد بابتسامه وبخبث وانا ونسيبهم
وعند
محمد اسيل
اسيل ايوه يابابا
محمد هيثم ابن صابر صاحبي متقدملك
اسيل بصرامه مش موافقه وحكتله علي رعد
محمد مش موافق وهوهيثم بس اللي هتتجوزيه
اسيل بصرامه وتهديد
محمد بيه
محمد اتصدم من طريقتها
اسيل بنفس طريقتها رعد هيجي يتقدملي دلوقتي ولو موافقتش الاعلام والصحافه هيعرفوا انا بنت. مين وانت عاملت ايه وهما لما يصدقوا يكتبوا ويتكلموا علي اكبر رجل أعمال محمد المصري
محمد بصدمه اكبر انتي ازاي تقولي كدا
اسيل لسه هتتكلم
ولكن رعد كان وصل والخددامه دخلته
محمد خرج بكبرياء وغرور
رعد بابتسامه ازيك يامحمد بيه
محمد بصرامه تمام ادخل في الموضوع علطول
رعد بنفس الابتسامة المستفزه
انا كنت جاي اطلب ايد الانسه اسيل
اسيل وسميره نازله
محمد تمام بس كتب الكتاب دلوقتي
رعد بيخفي صدمته وبأبتسامه تمام
محمد بعد كتب الكتاب هي مراتك وتاخدها ومتجيش هنا تاني
اسيل بصدمه ودموعها نزلت ان بابها هو اللي بيطلب كتب الكتاب وبيعها
سميره لاتقل صدمه عن اسيل وحضانتها وبتحاول تخفي دموعها مبروك ياحببتي ربنا يتمملكم علي خير
اسيل حاسه انها في عالم تاني
المأذون جيه وتم كتب الكتاب
محمد بصرامه متدخليش البيت تاني
رعد مسك ايدها جامد يلا
سميره قربت منها وحضنتها جامد
خلي بالك منها يابني
رعد بإطمئنان متقلقيش ياطنط من غير ماتقولي هي في قلبي
رعد خرج ولكن اتصدم لما
ياتري ايه اللي حصل
واهل رعد هيتقبلوا فكره جوازه من غير مايقولهم
الايام شايله ايه لاسيل
محمد هيوقف اللي بيعمله ولا لا
ولا هيزيد وهيبقي لسه عايز يقتل رعد وهو عارف انه جوز بنته
يتبع..
لقراءة الحلقة الحادية عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشقت صغيرتي للكاتبة حنان سلامة.