روايات
رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد
رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد
رواية عشق من النوع الصعيدي البارت الثاني
رواية عشق من النوع الصعيدي الجزء الثاني
رواية عشق من النوع الصعيدي الحلقة الثانية
يوسف ساب صاحبه وطلع يجري يشوف البنت دي ويونس اتفاجأ جدا ومفهمش بس جرى وراه
-اسمعي يا بت انتي هتاجي معانا بالذوق لاما هتجيبك معانا بالعافيه محدش في البلد كلها يقدر يقول لسليم العزايزي لأ
ريتال:بص يا ريس علشان أوفر عليك وعلى نفسي المشوار خد رجالتك دي وامشي من هنا انا مش بروح لحد إلى عيزني عارف كويس طريق بيتي انا مش لعبه في ايد حد
واحد تاني :اومال مجرينا وراكي نص البلد وفكرانا هنسبوكي ده حتى لو سليم بيه قال سبوها احنا مش هنسيبك بعد الجري ده كله
ريتال وابتدا الخوف يدخل قلبها :انا محدش يقدر يجي جنبي وقتها ابويا وعلتي كلها مش هيسكتوا وهتبقي مجزره
-ده أن ظهرتي تاني وعرفوا إلى حصلك هتوها
بس يوسف جه ووقف قصادها بحركه سريعه :تؤ مش هينفع تيجي معاكوا أصلها مش فاضيه عدوا عليها بكرا تكون فضيت
-انت مين ياض انت شكلك جاي تهزر انت معرفش احنا رجاله مين ولا اي
-لا ده شكله غريب عن البلد اصلا اسمع يا حضرت اسحب روحك من الموضوع ده ومتتدخلش فيه واصل البت دي مطلوبه من الكبير الي البلد كلها متقدرش تقوله لا
يوسف :لا والبنت مش هتمشي مع حد
-جبته لروحك وكان هيضربه بس يوسف مسك دراعه وتناه بحيث يشل الحركه علطول وكذلك إلى بعده، يونس لما شاف الوضع كدا كان هيهرب لأنه عارف مين سليم بس لما لقيهم كتار على يوسف مقدرش يسبه وساعده
يوسف :انتي كويسه يا انسه
ريتال :والله انا كويسه تشكر بس انت اللي هتبقى مش كويس دلوقتي
يوسف :وده ليه بئا
ريتال :بص وراك كدا
يوسف بص وراه هو ويونس لقيوا عدد كبير من الناس جايه عليهم لأنهم طبعا افتكروا أن يوسف وصاحبه هما اللي بيضايقوا البنت مش العكس
يوسف :يا نهار مش بيلنه ملامح، اجررررررررييي يا يونس
يونس :الله يخرب بيت معرفتك السودا يا شيخ ربنا يجعلها آخر احزاني ياختتييييييييي
///////////////////
سليم :أمه مالك فيكي اي يا غاليه
فاطمه :قلبي يا ولدي وجعني قوي
سليم :مخدتيش دواكي ليه بس
فاطمه :مبيعملش حاجه يا ولدي ده بيذود المي انا خلاص كدا مش هتلاقيلي علاج
سليم :اهدي يا ما وحياتك عندي لتصرف حتى لو حصلت اني اجيب كل الدكاتره الى فى الدنيا تحت رجلك
يتبع…
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشق من النوع الصعيدي)