Uncategorized
رواية عذاب القلب الفصل السابع 7 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل السابع 7 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل السابع 7 بقلم آية سلمان |
رواية عذاب القلب الفصل السابع 7 بقلم آية سلمان
احمد : لييييث
ليث بعد عن مريم بسرعه و مريم من صدمتها كأن لسانها اتعقد
احمد ب غضب قرب من ليث و ض*ربه بالبوكس : اي الل انت بتعمله دا
ليث قام و ض*رب احمد بالبوك*س هو كمان : انت بتض*ربني ي احمد بتض*رب اخوك الكبير
احمد ردله ال*بوكس : لما اشوف اخويا الكبير بيعمل كده طبيعي اض*ربه ي قدوتي
مريم بصوت عالي نسبيا و عياط: ك كفاية ا ارجوك
ليث بعد عن احمد و راح عند مريم : مريم انتي كويسه
مريم هزت راسها ب لا
ليث : اهدي مفيش حاجه
احمد ب سخرية : لا و الله .. مكنتش اعرف انك كده ي مريم
مريم الكلمه وجعتها و صوت عياطها و شهقاتها بقي اعلي : ل لا لا انا م مش وح*شه لا
احمد بصوت عالي : لا و الله امال الل شوفته دا كان اي هه
مريم حطت ايدها السليمه ع ودنها : لا لا انا مش وحش*ه انا مش شبهها لا ابعدها عني ابعدوه عني لااااا
بدأت ترتعش و تصرخ اعلي : لااااااا ابعدوا عني ابعدوا عني
ليث قرب منها بس هو بعدت عنه : ابعد ابعد محدش يقرب مني محدش يقرب مني ي باباااا ي بابااااااا
احمد لما شافها كده حاول يقرب
ليث بزعيق : ابعد ي احمددد
احمد رجع لورا و ضميرة بيأنبه
ليث قرب عليها و ضم*ها غصب عنها و هي عماله تنتفض جوة حض”نه
مريم ب تعب : هي*موتني ابعدوا عني
ليث : ششش محدش هيقربلك طول مانا معاكي
حس ب راسها تقلت ع صدرة و انتظام انفاسها
ليث عرف انها نامت عدلها ع السرير و سند دراعها المكسور
و اخد احمد و طلع بيه برة
ليث بغضب : اي الل انت عملته دا ي غ*بي
احمد : عايزني ادخل عليكوا ف الو*ضع دا و اعمل اي اسقف و لا اقولك براااڨو
ليث : انت مش فاهم حاجه
احمد : لا بجد فهمني
ليث حكاله الل حصل
ليث : بس و هي كانت منهاره ف ا انا بو*ستها عشان اهديها
احمد : امم طيب و هي دراعها عامل اي
ليث : كويس الحمد لله
احمد : بس لحظه مريم اي الل جابها عند السلم
ليث : تقصد اي
احمد : يعني انا قولتلها لو احتاجتي تنزلي ف اسانسير الناحيه التانيه من الاوض ليه تروح عند السلالم
ليث : ازاي مفكرتش ف النقطه دي
احمد : لما تفوق هنسألها
ليث : مش وقته سيبها ترتاح و ي ريت متظهرش قدامها اليومين دول لغايه متهدي
احمد : امم طيب ي حنين بقولك
ليث : عايز اي
احمد : انا شوفت حد كده النهارده
ليث : حد مين
احمد : شوفت مصطفي الكيلاني
ليث : مين ????
احمد : مصطفي الكيلاني
ليث رجع ل بروده : ايوا اعمل اي
احمد : انا قصدي ان ممكن تكون نورا رجعت
ليث : اعمل اي يعني
احمد : فكرتك هتبقي مبسوط
ليث : هفرح ليه معدتش ف دماغي الل يبيعني امسحه من حياتي
احمد : ليث انت متأكد انك معدتش بتح
ليث بمقاطعه : احمد اقفل ع الموضوع دا
احمد : حاضر ي ليث براحتك عن ازنك
ليث : استني
احمد : نعم
ليث : ماجده هانم فين مش شايفها
احمد بأستغراب : معرفش ليه
ليث : لا مفيش روح
احمد سابه و مشي و ليث دخل عند مريم لقاها نايمه لسه
قرب منها و فضل يبص ع ملامحها
ليث : شكلك زي الاطفال و انتي نايمه هههههه
عدل دراعها و عدل البطانيه عليها و قعد ع الكرسي جمبها و فضل يفكر ف كلام احمد و افتكر ال حصل زمان
ليث : نورا انا بحبك
نورا : و انا كمان ي ليث بحبك
ليث بفرحه : بجد
نورا بخجل : ايوا ي ليث
ليث قري منها و حض*نها
نورا ب خجل : ليث ابعد عيب كده
ليث : اوعدك خلال سنه هكون جاي متقدملك
نورا : بجد ي ليث
ليث : ايوا اوعدك
فاق من الفلاش ع صوت مريم الل بتحلم وواضح انه كابوس
مريم : امم لالا ابعد عني ي صهيب ابعد
ليث بإستغراب : صهيب
قرب اكتر عشان يسمع كلامها
مريم : ا ابعد عني هقول ل بابا
ليث قرب اكتر و طبطب ع كتفها بالراحه : شششش اهدي اهدي
رجعت هديت تاني
ليث : اااه ي تري اي الل وراكي ي مريم
فجأه فون ليث رن
ليث : الو
$$$:____
ليث بصدمه : ايييه