رواية لعبة القط والفار الفصل الرابع 4 بقلم دينا عبدالحميد
رواية لعبة القط والفار الفصل الرابع 4 بقلم دينا عبدالحميد
رواية لعبة القط والفار البارت الرابع
رواية لعبة القط والفار الجزء الرابع
رواية لعبة القط والفار الحلقة الرابعة
سيف بصدمه حياه انتي بتعملى ايه سيبي الراجل
حياه ولو ولو لايمكن
سيف بانزعاج هيموت في ايدك عملك ايه يا مفتريه لده كله
حياه بغضب الحرامي ده لعب في الخرصانه قل الاسمنت وكتر رمل وقال ايه متخفيش يا بشمهندسه ده شغلى
سيف تقومي تمسكي من رقبته كده
حياه اه ده انا هاخرب بيته
اتجه سيف لحياه بسرعه وحملها بالقوه متجهاً لخارج الموقع ولكنها عضته فألقي بها ارضا من شدة الالم
فوقعت هي وقامت بسرعه متجهتا للرجل حياه بصراخ يا حرامي يا معدوم الضمير هتأكل عيالك حرام انت ايه فاكر ربنا هيبركلك
لحق بها سيف وامسكها بقوه واضعاً يده على فمها وقال اتكتمي بقا
ثم نظر لأحد العمال كبار السن وقال خد انت الشغل وباشر على مالبشمهندسه تهدأ نظر لحياه وجدها تستشيط غضبا فنظر لرجل اخر وقال قصدى انت فبدت ملامح الرضا على وجهها
فترك فمها وقال اسكتي على ماتكلم ثم نظر للرجل وقال انت قبلت الحرام والى يقبل حرام ملهوش مكان بينا والى عملته البشمهندسه ده بعتزر عنه ده عشان انت كبير في السن ودي مش أخلاقنا بس بصفتها مهندسه وبأيدها كل حاجه فياريت تاخد باقي حسابك وتتوكل على الله ومنشوفكش تاني
ثم امسك بيد حياه واتجه بها بعيداً عن الموقع وهو يحاول تهدأتها
وهي غاضبه
حياه سبني بقا
سيف بإنفعال اسكتي بقا وبطلى زن
حياه بدموع انا زنانه
سيف اقترب منها بهدوء وإزال تلك النظاره البلاستيكيه التي ترتديها وتلك. الخوذه وقال بغضب اقلعي العفريته دي سيبي شعرك انتي مع جوزك يا حياه مش مع واحد صاحبك
حياه بغضب ده لبس الشغل
سيف طب وهنفطر سوا بلبسك ده
حياه بعناد اهو ده إلى عندي
سيف مش كفايه شبر ونص لا عناديه كمان أنا الى جبته لنفسي
حياه بتقول حاجه
سيف بضحك لا مبقولش يلا نروح المطعم
قعدوا يفطروا
كانت في بنت بتبص لسيف بإعجاب وسيف عامل أنه مش. واخد باله الغيره اتملكت مني وعملت نفسي رائحه اجيب حاجه ووقعت مفتيحي جنبها وبعدين مسقتها من يأقتها بتحذير قولتله القمر إلى هناك ده جوزى وانا الى يقرب لحاجه تخصني ازعله أظن كده امان وانا طلعت اجدع منك وحذرت
سبتها ورجعت لسيف لقيته مبتسم حسيته بيبتسملها قولتله بغضب سييييف اتلم وانا هروح الحمام واجي الاقيك اكلت طبق السلطه بتاعى وبتاعك كله واوعى تسيب حاجه عشان انت عارف انى مش بحبها وهنكد عليك
سيف لما مبتحبيهاش طلبتها ليه
حياه عشان اكلها اخلص
دخلت الحمام وفعلا لبس الشغل وليست فستان شيك وحطيت روج وكحل ومسكره وبس وسبت شعرى ضفيره زى مهو ودخلت تانى قعدت جنبه لقيت سيف محترم وبياكل السلطه فعلا مبصش البنت بس اول مشفني كده أنصدم لدرجة فضلت أيده متعلقه في الهوا بالمعلقه وهو مصدوم
ومره وحده قام …….
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لعبة القط والفار)