رواية فستان زفاف الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم قصص و حكايات
رواية فستان زفاف الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم قصص و حكايات
رواية فستان زفاف البارت الرابع والعشرون
رواية فستان زفاف الجزء الرابع والعشرون
رواية فستان زفاف الحلقة الرابعة والعشرون
خديجة بفزع: انتى بتقولى ايه
حياة ببكاء وهى تركض للخارج وهى ترفع حجابها البسيط على راسها: ادم ياماما …سعيد كلمنى
لتجد والدها يدخل السراية لتراه فتاكسي فذهب زوجها ليحضره
عبدالرحمن وهو ينزل بفزغ :حياة مالك
حياة ببكاء وهى ترتكب بحضنه: بابا ادم يابابا ادم بيموت
لتركب التاكسي مع والدها مرة اخرى وتذهب حيثما يركد زوجها بين الارضي الزراعية
لتراه من النافذة على الارض وبجانبه سعيد لتنزل تركض
حياة وهى تركض له ببكاء: ادم
سعيد بتهته :حس..حسام ضرب…بالنار…عليه….وه..وهرب
حياة وهى تهز راسه: ادم رد عليا ياحبيبى انا حياة حياتك
لتاتى الاسعاف بعد أن حدثهم سعيد ليحملوا لتركب معه فالاسعاف وهو غائب عن الوعي وتمسك فيديه بقوة وخلفهم والدها وسعيد بالتاكسي
حياة ببكاء :ادم …ادم متسبنيش والنبي …ادم رد عليا
لينظر لها الدكتور وهو يتفحص مؤشرات قلبه بشفقة عليها يصلوا للمستشفي ويدخل للعمليات الجراحية وهي فالخارج تبكي فحضن والدها بخوف لتاتى خديجة ومعها فاتن
خديجة :ادم فين ولدي
عبدالرحمن :فالعمليات
حياة ببكاء: بابا انا عايزة ادم
عبدالرحمن: اهدي يابنتى وادعيله
حياة ببكاء :يارب يارب يقوم بالسلامة عشاني وعشان ابنه ياررررب
ليفتح الباب ويخرج الدكتور وخلفه النقالة وهو عليها نائم من البنج لتركض له بخوف
حياة وهى تمسك يديه بيديها :ادم …حبيبي
عبدالرحمن :خير يادكتور طمنا
الدكتور: خير خير جت سليمه الحاج آدم جوي الرصاصة جت فالكتف ساعة أو ساعتين هيفوج
خديجة بطمأنينة: الحمد لله
تدخل معه الغرفة وتظل بجانبه وهى تمسك يديه بخوف ومعاها الممرضه تعلق له المحلول
عبدالرحمن وهو يدخل: اهدي ياحياة بقا وبطلى عياط الدكتور طمني هيفوق دلوقتى
الممرضه بابتسامة: انتى حياة ياخيتى
حياة باستغراب وهى تمسح دموعها: اه
الممرضه: ده مبطلش نطج اسمك طول العملية شكله بيحبك جووي
لتبتسم لها بسعادة لتخرج الممرضه
ادم وهو نائم: حياة….حياه
حياة بسعادة: ادم انا هنا جنبك والله ياحبيبي
ليضغط بيديه على يديها الماسكة بيديه
ادم وهو يفتح عيونه: حياة
حياة بسعادة: ادم حبيبي الف سلامة عليك
ادم وهو ينظر حوله: انا فين
حياة بحزن :فالمستشفي الف سلامه عليك ياريت كنت أنا وأنت لا
ادم :بعد الشر عليكى
ليري عبايته على اكتافها وهى ترتدي عباية بيتها وساح كحلها ولوث خدودها بسواده
عبدالرحمن :حمد لله على السلامه يابنى
ادم :الله يسلمك ياعم
لتدخل خديجة عليه ومعاها الضابط
خديجة :حضرة الضابط عاوزك ياولدي
ادم وهو ينظر لحياة: عاودي للدار
حياة: لا انا مش هسيبك
ادم بنظرة حدة وقوية ارعبتها :عاودي لدار مع الحاجة خلى سعيد وياكم
لتخرج بخوف منه ويجلس هو وعمه مع الضابط
ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥
تجلس حياة على الأريكة فالاسفل وتضم قدميها لصدره بقلق عليه تريد ان تركض له رغم أن بطنها تؤلمها بشدة تعلم بأنه تحركت كثيرا اليوم وركضت وبكيت
نهال: انتى كويسة
حياة وهى تمسك بطنها :بطنى بتوجعنى اووى
نهال :عشان تعبتى نفسك
حياة بعصبية: يعنى عايزنى اقعد اتفرج وجوزى مضروب بالنار
نهال: اهدي ياحياة مانتي تعبانة
لتقف حياة من الأريكة لتصعد لغرفتها وهى تسند على الحائط بتعب من بطنها
يدخل ادم مع عبدالرحمن ويديه معلقه فكتفه
نهال بسعادة :حمدالله على سلامتك
فاتن: فين اختك
نهال بحزن: لسه طالعه تعبانة اوووى ياماما بطنها بتوجعها
ادم بقلق عليها :انا طالع
ويصعد لها
ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥
يدخل غرفته ليراها نائمة بعرض السرير بتعب ويديها على بطنها الذي تؤلمها لتتلوء بجسدها فالسرير لتاخذ وضع الجنين وهى تمسك بطنها وتتألم ويخرج منها انين ألمها وقد أوشكت على البكاء ليعلم بانها تتألم
ادم بتعب وصوت منبوح من البنج :حياة
لتقف بخوف عليه رغم ألمها لتسانده للسرير وهو ينظر لها وكيف تتحمل ألمها من أجله
ادم وهو يمسك معصمها :جربي ياحياة
لتقترب منه بهدوء ليجذبها لحضنه لتنام بجانبه ليثنى ذراعه اليسرى عليها ويطوقها بتعب وقوة
حياة وهى تلف يديها على خصره بنرة تحمل خوف :ادم خليك جنبي متسبنيش والنبي
ادم بحب: انا مهملكيش واصل
لتنام فحضنه كلاهما تألم جسده ولكن قلوبهم هادي بحنان وبحبهم
ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥
خديجه :واااااااا اخرتى الخطوبة مشان حياة
فاتن: امال مش بنتى لازم تكون مع اختها فيوم زي ده
خديجه: ربنا يتمم لك على خير يابتى
نهال: الله يخليكي يامرات عمى
لتدخل انتصار وهى تبكي
انتصار: ياحاجه ابوس يدك خلى ادم يتنازل اخويا هتسجن
خديجة بغضب: اخوكي ده انا لو شوفته بعيني هأكله بسنانى
انتصار: والنبي ياحاجة
خديجة :ده اخر طمعه وجشعه
لتبكي انتصار على اخوها الذي سجن بعد ما فعله بأدم
ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥
تقترب منه بهدوء وهو نائم وتنظر فساعتها لتجدها الساعه ١صباحا
حياة بهدوء وهى تمسك فذراعه :ادم
لم يجيب عليها تعلم بأنه سيستيقظ مع اذان الفجر ليذهب لعمله كالعادة وينام مع اذان العشاء ولكن لا محال
حياة بوجه طفولى: ادم اصحي
ليدير جسده لها ويفتح نص عين بتعب وارهاق
حياة: اصحي بقا
ادم بتعب :ايه ياحياة مالك
حياة بوجه طفولى :انا جعانة
ادم وهو يفتح عيونه بتعب: شيعي لام السعد تجبلك واكل
حياة بخجل :انا عايزة اكل رنجة
لينظر لها بدهشة وهو يفوق من نومه باستغراب :رنجة
حياة بوجه طفولى: اه
ادم وهو يجلس بجانبها ويبعد الغطاء عنه :ودي اجيبها منين
حياة بتذمر معرفش: انا عايزة رنججججججه
ادم: واااااااا هتعملي مظاهرة ولا ايه
حياة وهى تشير على بطنها المنتفخة قليلا :عايزة رنجججججه
ادم وهو ينظر لها :انتى فالكام ياحياة
حياة :مش عارف مراتك حامل فكام شهر …. الرابع ياسي ادم
ادم: اامممممم بتتوحمي يعني
حياة: اه هلالي رنجة بقا
ادم بضجر فهو يريد النوم: طب اتوحمي على بطة ولا حمام هتلاجيه حداكي
حياة وهى تمسك بذراعه وتلتصق بيه بطفولة: هى رنجة عايزة رنجة
ادم :نامي يابت الناس بكرة تروحي لامك وتجبلك
حياة بغضب وصوت عالى: عايزة رنجة يادم
ليزفر بضيق منها ويقف ليخرج لا يعلم من أين يجلب لها ما تطلب فهذا الوقت
ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥
فاتن وهى تخرج من المطبخ :وتجبلي شربات …اه وأوعي تنسي الفاكهه ياعبده …..والدقيق من السوبر ماركت .وتروح لمتولى بتاع الفراخ تجيب منه الفراخ انا وصيت عليها ….واوعي تنسي الجاتو والتورتة ….
عبدالرحمن بتعب :حاضر
نهال وهى تركض له من غرفتها : واوعي تنسي الشيكولاته من مونجيني
عبدالرحمن بضيق: حاضر
ويفتح باب الشقة ليري ابنته الاخري وتبتسم فهى تسمع حديثهم
حياة وهى تدخل: واوعي تنسي التفاح حفيدك عايز تفاح
عبدالرحمن وهو يصافح ادم :حاضر
ادم :انا هطلع مع عمي ياحياة
حياة وهى تضع يديها خلف بطنها المنتفخة وتجلس :ماشي وتوديه معاك الحلاق يابابا
عبدالرحمن بتعب من متطلباتهم الكثير :حاضر
ويخرجوا معا
ـ
يذهب مع لصالون التجميل الرجالى ليرن هاتفه
حياة :انت فين
ادم :عند الحلاج ياحياة
حياة :طب اديهولى
لينظر بصدمة: هو مين
حياة :الحلاق يادم اديهولى عايزة اقوله حاجه
ادم بغضب :حياة
حياة: هتديهولى ولا انزل انا اجيله
يعلم جنان زوجته وينظر الحلاق ويمد له الهاتف
ادم بأحراج من فعلتها: زوجتى تريدك
لينظر له باستغراب وياخذ الهاتف
حياة: الو…اسمع ياعمه خلى بالك منه واوعى تعوره بالموس ماشي ..اه وشعره اوعى تعوره بالمكينة …انا عايزه قمور كده
لا يعلم ماذا يجيبها لأول مرة تتصل زوجه لتوصيه على زوجه وتخشي عليه من جرح الموس الذي تقربيا يجرح جميع الرجال فحلاقتهم ليعطيه الهاتف ويحلق له لحيته ويقص له شعره الطويل من الجانبين والاسفل ويتركه من الاعلى حر كثيف ..ينتهى هو وعبد الرحمن من الحلاقه ويخرجوا ليجلبوا لهم متطلباتهم الكثير لذلك اليوم ويشترى لها تفاح ورنجة وموز وبندق لا يعلم ماهذا الذي تتوحم عليه زوجته …ويعودوا لبيت ليجد امها تحضر العشاء للعريس وأهله ونهال تنظف البيت أما زوجته تجلس على الأريكة تاكل كيك وبسبوسة صنعتهم امها من أجلها لترفع نظرها له لتبتسم على وسامته لاول مرة بدون لحيته وشعره الفوضى لتقف بصمت وهى تقترب منه وتتحس وجهها وذقنه بحب
حياة بحب: شكلك حلو اوي يا ادم
ليبعد يديها عنه بعد احراجه أمام نيهال ليدخل لغرفتها ليراها تضع له قميص موف فاتح وبنطلون اسود وجرافته موف غامق يعلم بأن اليوم هى من أرادت أن تجعله مميزة كما يجعلها دائما
لتدخل عليه
حياة بصوت عالى: ادم
ادم وهو يدير جسده لها: نعم
حياة وهى تقترب بدلع وتتغزل بيه: هو انا ينفع ابوسك
ادم بابتسامة من غزلها :دى هرمونات حمل صوح انتى بيجتى تعملى حاجات غربية
لتقترب منه بحب: اعتبرها هرمونات حمل مش مهم
ادم وهى تتحسس وجهه: واااااا ايه ياحياتى مالك
حياة بدون وعى وهى تتفحصه :أصل شكلك حلو اووووى وشعرك جميل اووووى
ادم: شكرا
لتبتعد عنه بغضب :انت شكلك بطلت تحبني
ادم: واااااااا هتتجمصي منى
حياة وهى تفتح الدولاب: اه هتقمص اصلى قماصة ياخويا
ليقترب ليمسكها من كتفها من الخلف: خلاص متزعليش
حياة :لا زعلانه بكرة تندم ياجميل وتيجي تجري عشان تاخد بوسه ومش هديك
وتأخذ ملابسها وتخرج يتجهز الجميع يريدها أن تخرج من غرفة اختها ليراها ولم تخرج ياتى مصطفى و اهله
عبدالرحمن: ادم ابن اخويا وجوز حياة بنتى الصغيرة ..مصطفى العريس
مصطفى: تشرفنا
ادم :الشرف لينا
تخرج نهال مع امها ينظر بنظره على الخلف يرتدي حياته يريد أن يراها فقط لتخرج وهى ترتدي فستان موف غامق واسع للحوامل وبه الكثير من الكسرة من البطن وتلف حجاب موف فاتح وتضع كحلي وروج فقط ….تتأمله بهدوء وسعادة على وسامته فلبس الكاجوال لتبتسم وسرعان ما تخفي ابتسامتها وتتذكر مشاجرتهم ….كما هى جميلة وفاتنه تستطيع أن تجذب قلبه بقوة يريد ان يركض لها ويعانقها ويقبل كل انش بها ويخبرها كما هو يحبها بجنون
يقرأ الجميع الفاتحة ويتبادله الدبل بسعادة وحب وينحنى مصطفى ليقبل يديها تحت أنظار الجميع لتبتسم بخجل عليه
ينتهي اليوم بسعادة تدخل غرفتها ويديها على بطنها لتصدم به يحاصرها فالباب بيديه ونظره ينتقل بين عيناها وشفتيها
حياة ببرود مصطنع عكس ما بداخلها: نعم
ادم برقة وهو يهمس لها بحب :حياة
حياة وهى تنظر له بحب تريد أن تعانقه كما هو جميل ومميز اليوم :نعم
ادم بهمس وانفاسه تداعب وجهها بحنان :اتوحشتك جوى
حياة بكبرياء: ايوة عايز ايه
تشعر بيديه يفك حجابها لينسدل شعرها على ذراعيه
ادم بحب: طالعه كيف الجمر
حياة وهى تنحنى لتهرب من اسفل ذراعيه بكرياء :مش قولتلك بكرة تندم ياجميل اهو بكرة ماجش لسه
لتشعر بقبلة على عنقها دافئه من شفتيه الناعمة لتغمض عيونها باستسلام ليلف يديه حول بطنها المنتفخة لأطفاله الاتنين فهم علمه بأنها تحمل اتنين
ادم بهمس فاذنها: اتوحشتك
حياة باستسلام وهى تلف له بحب: شكلك حلو اوووى ياادم اووووى
ليبتسم عليها بحب ويجذبها أكثر له لتلتصق بصدره بحنان لينظر لشفتيها بحب كم يرغب بتذوقهم الان لينحنى قليلا ليأخذ شفتيها بحنان بين شفتيه بحب………
ـ
تجلس بجانبه على متن القطار السريع لتعود معه لسجنها برغبتها وهى تضع اللاب توب على تلك الترابيزة الصغيرة الموجودة امامهم
ادم :هروح اجبلك عصير
حياة: ماشي
ويرحل لتفتح ذلك المجلد الذي اعطته اسم #فستان_زفاف
ليظهر لها صورة تحمل فستانها لتاخذ نفس عميق وتضع أصابعها على الكيبورد وتبدا تكتب
( عزيزتى …جيت لاحكي لكم حكاية طير احب سجنه عن حريته .جاءت لاقصي عليكم حكاية فستان زفاف …..
اعلم بان معظم الفتيات أقصي أحلامها وطموحها فالحياة ما هى إلا فستان زفاف كما أشفق على فتاة أقصي طموحها فستان زفاف ..
وهناك من تحلم أن ترتديه لحبيبها ومن تريد أن ترتديه فقط لتنال سعادة تحظي عليها كل فتاة فذلك اليوم ….أما أنا فارتديته اجبارآ وقهرآ ..أرتديه كما يرتدي السجين اصداف الحديد ليدخل سجنه ….لم تكن سعادتى فذلك اليوم فأنا مزقته يوم صباحيتى …ولكنى كنت أجهل الغيب أجهل ما تكتبه الله لي فأنا لم انال سعادة فحياتى كما نلتها مع ادم .. ذلك الرجل الذي تحلم به كل فتاة ولكنه ملك لي انا ملكي انا فقط …اسمعي ياعزيزتى ليس كل من ترتديه اجبارآ ستجد ادم بانتظارها وبقلبه فأحسنى اختيار من ستريديه من أجله اختيار ادمك بنفسك ياحواء لتحظي بسعادة نلت انا منها …رغم تمزقي لذلك الفستان الا انى أريده أن يعود الان لاقبله بأقصي قبلاتى …لاحبه كحبي لادم فهو سبب لقاءنا الذي جمعنا …اختاري يا حواء ادمك بنفسك ..ولا تتسرعي فارتدي ذلك الفستان مهما كلف الامر ولا تنظري لمجتمع متخلف جاهل يطلق على فتاة عانس تلك الكلمة المعلونة لا تدمري سعادتك من أجل التخلص من لقب يعطيه المجتمع لفتاة لم تتزوج انتى وحدك من ستعانى كثيرا اذا أرتديه إجبارآ……كما احبك ادمى)
لتضغط على send وتغلق اللاب توب لياتى لها يحمل لها العصير لتبتسم له وتلف ذراعيها الاتنين ع
حول ذراعه الايسر وتضع راسها على كتفه بحب ليعطيها تلك القبلة التى تعشقها فوق جبينتها بحنان….
لينطلق القطار بهم وهى تعود معه الان لسجنها بكل ارادتها وتريد أن تذهب معه حتى لو اخذها لاي مكان ……….
تمت
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (فستان زفاف)