رواية الجميلة والوحش الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم ماهي أحمد
رواية الجميلة والوحش الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم ماهي أحمد
رواية الجميلة والوحش البارت الثاني والثلاثون
رواية الجميلة والوحش الجزء الثاني والثلاثون
رواية الجميلة والوحش الحلقة الثانية والثلاثون
#الجميله_والوحش 💞
( الجزء الثاني والثلاثون )
البيدج الاصليه حكآآيآآت مآآهى
بقلمي مآآهي آآحمد
دكتور التخدير: طيب يلا بقي عشان ناخد الحقنه
غدير : يلا ☺️
دكتور التخدير: انا مش عايزك تقلقي من حاجه دي هي شكه بسيطه مش اكتر
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : ( التوتر كان باين علي وشه جدا وبقي مش قاعد لا علي نار ولا علي بارد )
داغر : انا حاسس ان في حاجه هتحصل .. ( وقف وبص ووشه ناحيه هدير ) انا حاسس ان في حاجه غلط ياهدير ..
الجده : ليه بس يابني اهدى شويه .. هتبقي كويسه كلها ساعات قليله وتطلع وتبقي زي الفل
هدير حطت ايدها علي قلب داغر ورفعت وش داغر بأيديها (بكل حنيه )
هدير : داغر لو شاكك مجرد شك أن في اي حاجه وحشه بعد الشر ممكن تحصل للطفله نوقف العمليه خالص انا بثق فيك و وفي احساسك
بقلمي مآآهي آآحمد
الجده: اهدي بس يابنتي وصلي علي النبي مافيش حاجه ان شاء الله
حوريه : ( بنرفزه ) انتوا مالكم مكبرين الموضوع كده ليه دي عمليه عاديه مافيهاش اي حاجه مش بدل شكلها المقرف ده
ميرا : حوريه انتي بتقولي ايه
داغر من عصبيته اول ما سمع حوريه قالت كده ريأكشنات وشه كلها اتغيرت والعصبيه والنرفزه بانوا جدا علي وشه وقرب من حوريه .. حوريه خافت وبقت ترجع لورا وهي خايفه وداغر يقرب منها بغيظ
هدير : داغر .. داغر اهدي عشان خاطرى ماتستهلش حتي انك ترد عليها
داغر لسه هيمد ايده علي حوريه
هدير : ( هدير حطت ايدها علي دراع داغر ومسكت ايده ) داغر انت وعدتني انك هتتغير
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر نزل ايده وهو بيتكلم بصوت مليان غضب وشاور بصباعه لحوريه وبيهددها
داغر : اوعي تقولي كلمه واحده وحشه عن الطفله انتي فاهمه 😡
بقلمي مآآهي آآحمد
حوريه : ( بخوف ) حاضر .. حاضر
انا .. انا اسفه
الجده : اهدي ياداغر مش كده المستشفي كلها بتتفرج علينا يابني
دكتور جلال : اي ياجماعه في ايه .. مالكم متوترين كده ليه
الجده : ولا حاجه يادكتور جلال داغر بس قلقان علي اخته شويه
دكتور جلال: قلقان من اي بس انا مش عايزك تقلق خالص العمليه مافيش اسهل منها كلها ساعتين ان شاء الله وغدير تطلع وتبقي كويسه
داغر : ( بلع ريقه ) متاكد يادكتور
دكتور جلال: طبعا متأكد .. دي مش اول عمليه اعملها انا عايزك تبقي هادي جدا وماتقلقش عليها ارجوكم تقعدوا في اوضه غدير وتنتظروها
هدير : ( بابتسامه ) متشكرين اوي يادكتور
دكتور جلال: العفو علي ايه
الدكتور سابهم ومشي
ميرا : ( بصوت واطي بتكلم حوريه ) انا مش فاهمه البت دي لازقه لداغر كده ليه ؟ ياريت اللي خطفها كان خلصنا منها وريحنا ..
حوريه : وانا مش عارفه انتي معجبه بداغر ده علي ايه
ميرا : اسكتي انتي .. انتي مابتعرفيش تختاري اخرك ولاد سرسج تتعرفي عليهم اللي زي داغر ده راجل تعرفي تعتمدي عليه بجد ضهر وسند ليكي لو حب بنت بجد هتبقي مالكه الدنيا ومافيها
حوريه : ياااااه للدرجه دي
ميرا : واكتر ياحوريه واكتر
بقلمي مآآهي آآحمد
الطفله : طيب ممكن قبل ما ناخد الحقنه اشرب
دكتور التخدير ( ضم حواجبه ) تشربي
غدير : معرفش حسيت بالعطش مره واحده
دكتور التخدير: طيب هجيبلك تشربي ..
بقلمي مآآهي آآحمد
دكتور التخدير نده علي الممرضه عشان تجيبلها كوبايه مايه الممرضه راحت بسرعه جابت لغدير كوبايه مايه وهي بتشربها
دكتور التخدير حضر حقنه التخدير وبقت في ايده والممرضه من غير قصدها رجعت بضهرها لورا ومن غير ماتقصد وقعت الحقنه من ايد الدكتور وقعت في الارض راحت اتكعبلت وداست علي الحقنه برجليها كسرتها
دكتور التخدير: ( بعصبيه ) انتي غبيييييه
الممرضه : انا .. انا اسفه والله حقيقي مكانش قصدي يادكتور
دكتور التخدير : ( بنرفزه ) اعمل فيكي اي دلوقتي
الممرضه : ( بتوتر وقلق ) انا .. انا مكنتش اقصد والله ما كنت اقصد ثواني هاروح اجيب لحضرتك حقنه بنج تانيه حالا
دكتور التخدير داس علي سنانه وهو مش عارف يعمل ايه
بقلمي مآآهي آآحمد
دكتور جلال دخل
دكتور جلال : في ايه .. صوتكم عالي ليه دي اوضه عمليات
بص علي غدير لقاها صاحيه
ابتسم لغدير وهو بيملس علي وشها
دكتور جلال: قلقانه
غدير : ( بابتسامه ) لاء مش قلقانه ☺️
دكتور جلال : ( بكل طيبه وحنيه ) اسفين علي الصوت العالي
دكتور جلال : ( بص للممرضه ولدكتور التخدير ) حصل اي ؟
غدير : محصلش حاجه الحقنه بس وقعت
دكتور جلال: بس كده هاتوا حقنه تانيه
بص للممرضه
دكتور جلال: بسرعه هاتي حقنه تخدير تانيه
دكتور التخدير: ( في نفسه ) وبعدين هعمل اي وهغير الحقنه ازاي ودكتور جلال موجود
الممرضه جابت الحقنه
الممرضه : اتفضل يادكتور
دكتور جلال: اديها لدكتور حسين عشان يخدر غدير
دكتور جلال ( بابتسامه ) هتنامي وتقومي وهتبقي زي القمر
غدير : ده وعد
دكتور جلال ( ضحك بصوت ) اكيد وعد
دكتور جلال: دكتور حسين شوف شغلك
بقلمي مآآهي آآحمد
دكتور حسين اخد الحقنه من الممرضه والغريبه ان دكتور جلال كان واقفله زي ما يكون ربنا بيحرس الطفله من الموت واداها الحقنه فعلا وغدير راحت في النوم وابتدوا يعملوا العمليه
————————————
هدير : مش هتقعد بقي ياداغر شويه عشان ترتاح
داغر : هي الساعه كام معاكي دلوقتي
هدير : عدى ساعتين علي وجودها جوه
داغر : طيب مش كتير ساعتين
هدير : لاء مش كتير ياداغر ماتقلقش والله هتبقي زي القمر اقعد بقي واهدي شويه
داغر قعد علي الكرسي وهدير قعدت معاه واول ما سمع خطوات ميرا وسمعهم وهي بتتكلم عنه وعرف انها حطاه في دماغها راح بسرعه مد ايده ومسك ايد هدير وشبك صوابعه بصوابع هدير
هدير بصت كده لايده وهي متشبكه في ايديه راحت ابتسمت وفرحت اوي وخصوصا لما جت ميرا وشافتهم وهما ماسكؤن ايد بعض
ميرا ( رفعت حاجبها وبصت لهدير بصه احتقار وقالت لجدتها بنرفزه )
ميرا : انا ماشيه ياجدتي
الجده : ليه ياميرا انتي هتبقي زي خالك وابنه انتي كمان
داغر : مع السلامه .. شرفتي
ميرا داست علي سنانها واتغاظت اكتر ولفت ضهرها واخدت حوريه في ايديها ومشيت
بقلمي مآآهي آآحمد
هدير : اكيد سمعتهم وهما بيتكلموا عنك
داغر : ممممممم مش اوي
هدير( بابتسامه ) ههه لا اوي واوي كمان بقي
—————————–بقلمي مآآهي آآحمد——————–
اسراء بتتصل بحسام علي التليفون
بس حسام دايما مابيردش عليها وبيكنسل علي علي رقمها
راحت بعتتله فيديو علي الواتساب بيجمع ما بينها وبينه هما الاتنين سوا
حسام شاف الفيديو وعرف انها فعلا مابتكدبش عليه اتنرفز جدا وضرب بأيديه علي المكتب بتاعه
حسام : بنت ال …( غمض عنيه نص قافله وهو دايس علي سنانه ) بتلعبي في عداد عمرك يا اسراء
اسراء اتصلت تاني
حسام : الووو
اسراء : انا قولت اوريك الفيديو يمكن وقتها تعرف اني بتكلم جد
حسام : انا عمرى ما شوفت واحده عايزه تفضح نفسها زيك
اسراء : انا كده كده ضعت خلاص ومابقيتش باقيه علي حاجه ما هو ياتتجوزني يا افضحك ومش هخليك تتجوز هدير مهما حصل
حسام : انتي عايزه اي دلوقتي
اسراء : عايزااااااك وتجيني حالا الشقه دلوقتي نص ساعه لو ماجيتش هبعت الفيديو لسياده اللواء انت فاهم 😡
حسام : خلاص .. خلاص اهدي انا جاي دلوقتي
اسراء : مستنياك
—————————–بقلمي مآآهي آآحمد——————
دكتور جلال طلع من العمليات وداغر اول ما شافه هو هدير والجده جريوا عليه بسرعه
دكتور جلال اول ما شاف الخوف في وشوشهم
دكتور جلال: اي ياجماعه اهدوا كده الطفله زي الفل هي متخدره مش اكتر عشان البنج ساعتين بالكتير وتفوء
داغر : والعمليه
دكتور جلال: العمليه مشيت كويس اوي وناجحه جدا كمان
داغر : ( بتنهيده )
انا متشكر اوي يادكتور
دكتور جلال: علي اي ده شغلي
الجده : اتطمنت يابني
داغر : ايوه ارتحت
هدير : حمدالله علي سلامتها
داغر : الله يسلمك .. داغر مسك السلسله وبقي يلمسها وافتكر لما هدير قالتله انهم هيفتحوها سواا
والممرضه طلعت هدير قدامهم علي الترولي
وبعدها مشيوا بسرعه ورا الطفله لحد ما دخلوا الاوضه والممرضه بقت تركبلها الكالونه والمحاليل وهي رايحه في النوم خالص
الممرضه: تقدروا تسيبوها ترتاح دلوقتي
هدير كل شويه نليفونها يرن وهي كل شويه تكنسل عليها
داغر: مين بيرن عليكي من الصبح
هدير: مافيش دي ماما مش اكتر اصل اتاخرت اوي
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : طيب انا هوصلك
هدير : معلش ياداغر خليك انت
داغر : هدير انا مش عبيط انا عارف كويس اي اللي بيحصل عندكم في البيت وانا مش هسيبك فهماني
داغر قعد نص قعده قدام الكرسي العجل بتاع جدته
داغر : انا طالب منك طلب ياجده
الجده لمست وش داغر بأيديها اطلب يابني اللس انت عايزه
داغر : انا عايزك تيجي تتقدمي معايا لهدير اي رايك
الجده : ( بفرحه) اجي يابني ماجيش ليه ده يبقي يوم المنى
هدير : داغر انت مش فاهم
داغر : بالعكس انا فاهم جدا وهاروح لوالدك وهفهمه اني هتغير وهعمل كل حاجه ترضيه .. هنحاول سوا ياهدير
هدير : تفتكر هيوافق
داغر : وحتي لو موافقش انتي ليا بأرادتك او غصبا عنك فا أنتي ليا ياهدير
هدير ( بابتسامه ) : يارب دايما ابقي ليك
داغر : طيب يلا بقي عشان اوصلك الفون مابطلش رن
هدير نزلت هي وداغر وركبوا اوبر
داغر : الذئب مش عارف جراله اي وللاسف من كتر ما كنت مشغول مع غدير من اول ما رجعت ما سألتش عنه
هدير : ماتقلقش هو مع بابا ياداغر لقووه في عربيه مصفحه وبابا وداه مع ظابط عنده لحك ما نرجع واكيد هيرجعهولك
داغر : طمنتيني
—————————–بقلمي مآآهي آآحمد———————
حسام راح لاسراء
حسام : ( بنرفزه ) انتي عايزه مني ايه
اسراء اول ما شافته راحت جريت عليه واخدته بالحضن
اسراء : طيب مش تقولي ازيك الاول
حسام نزل ايدها من عليه
حسام ( بزهق ) : يوووووووووه انتي هتقولي عايزه اي ولا امشي
اسراء : هي بقت كده طيب اتفضل بقي
حسام : اي الورقه دي
اسراء: افتحها وانت تعرف
حسام فتح الورقه لقاها تحليل دم بيقول انها حامل
حسام : حااامل 😳😳
اسراء: ايوه حامل
حسام : ( اداها ضهره وهو بيهرش في راسه )
(بتوتر ) طيب وانا مالي
اسراء : ( بزعيق ) نننننننعم اومال مال مين ياعنيا
اسمعني بقي انا سيباك بمزاجي بس مش هسيبك تتخلي عن اللي في بطني ابدا
حسام : يعني اي
اسراء : يعني قسما برب العزه لو ما اتجوزتني واعترفت بابنك اللي في بطني لا هطربقها علي الكل
حسام : خلاص .. خلاص مالك اهدي ياحبيبتي كده
اسراء : حبيبتك دلوقتي بقيت حبيبتك
حسام : حبيبتي ونور عنيا كمان .. ده انتي هتبقي ام ابني
اسراء.: بجد ياحسام انت بتتكلم بجد 🥺☺️
حسام : اكيد طبعا بجد ده احنا بقي .. بقي مابينا طفل ولازم يتربي ما بين امه وابوه
اسراء : ياريت ياحسام ياريت وهتيجي تتقدم لبابا امتي
حسام : ( بتوتر ) اي .. بابا .. اه .. بابا .. اكيد هاجي اتقدم بس اديني شويه وقت كده اسيب هدير الاول عشان اجي انقدملك
اسراء رفعت حاجبها
اسراء: قدامك يومين اتنين مالهمش تالت ياحسام لو ماجيتش لبابا واتقدمت رسمي انت عارف هيحصل اي
حسام : اكيد .. اكيد ياحبيبتي عارف
حسام دكتور التخدير اتصل بي بص علي الفون وماردش
حسام : انا لازم انزل دلوقتي ياحبيبتي اللواء بيتصل بيا وعندي شغل
اسراء ربعت ايدها ورفعت حاجبها
اسراء: حساااااااااام هما يومين اتنين
حسام : اكيد .. اكيد
حسام نزل من عند اسراء
وفتح الفون علي دكتور التخدير
دكتور التخدير: __________
حسام : يعني ااااااايه .. يعني ايه مامموتهاش
دكتور التخدير: ____________
حسام : طيب اسمع بقي ياروح امك انت لو ماخلصتش علي البت دي النهارده هاجي واخد روحك بأيدي انت فااااهم
دكتور التخدير:_______________
بقلمي مآآهي آآحمد
حسام : الظاهر كده ان في ناس كتير لازم تموت عشان انا اعيش وانتي اولهم يا اسراء
———————————بقلمي ماهي احمد—————–
هدير : ايوه هنا لو سمحت
سواق التاكسي وقف
داغر : ماتقلقيش اول ما الطفله تفوء النهارده هاروح لوالدك علي طول
هدير : هاتروحله بحجه اي
داغر: بحجه اني عايز الذئب وبعد كده هفتح معاه مواضيع كتير .. واثقه فيا
هدير : جدا ياداغر جدااااا
داغر : يبقي مش عايزك تقلقي .. يلا بقي اطلعي عشان تطلعي ومامتك قلقانه عليكي
هدير قفلت الباب ومشيت
داغر: رجعني المستشفي اللي اخدتني من قدامها لو سمحت
—————–
الجده ندهت علي الممرضه
الممرضه : افندم انا تحت امرك
الجده : معلش يابنتي ممكن تدويني الحمام اللي بره
الممرضه : اه طبعا .. طبعا
الجده مشيت هي والممرضه
ودكتور التخدير كان مراقبها واول ما طلعت دخل مكانها علي طول ومره واحده طلع الحقنه وبقي يحضر الابره
سواق التاكسي : وصلنا المستشفي
داغر نزل من باب العربيه ولانه دخل وطلع من المستشفي قبل كده بقي عارف مكان اوضه غدير
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر طلع علي السلالم بس كان بيطلع عادي مش بسرعه عشان هو بقي عاوز يبقي طبيعي زيه زي الناس كلها
دكتور التخدير في نفس الوقت حضر الحقنه وحطها في المحلول
بقلمي مآآهي آآحمد
ولسه بيدخل الحقنه في المحلول داغر وصل علي الطرقه
دكتور التخدير حط الحقنه بسرعه في المحلول وحس ان في حد جاي عليه من كتر التوتر الحقنه الفاضيه وقعت منه وماوطاش عشان ياخدها وطلع من الاوضه بسرعه وبقي يمد بخطوات رجله وهو متوتر داغر حس ان في حد بيطلع من الاوضه لسه هيمشي ورا خطوات الرجلين دي وهي بتمد لقي جدته جت قدامه
دكتور التخدير لف بسرعه من الطرقه ومشي
جده داغر : انت جيت ياداغر
داغر : كنتي فين
الجده : كنت في الحمام يابني بتوضا عشان اصلي المغرب
دكتور التخدير دخل اوضته وحط ايده علي قلبه واتنهد وارتاح ان محدش شافه
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر دخل الاوضه وابتدي مايسمعش صوت نفس غدير .. قرب منها وحط ودنه علي قلبها ماسمعش نبضات قلبها
الجده : مالك يابني فيك اي
داغر : غدير .. غدير ما ببتنفسش
دكتور .. فين الدكتووووووور
الممرضه : في اي
الممرضه دخلت بسرعه وبتحس علي نبض غدير مافيش ندهت علي الدكتور بسرعه الدكتور حط السماعه علي قلبها
بيبص للاسف لقاها ماتت
الدكتور : البقاء لله ..
داغر : ضم حواجبه كده ومبقاش مصدق
( باستغراب ) انت بتقول ايه 😳
بكره ان شاء الله هينزل فيديو حلو جدا للطفله في الجنازه بتاعتها وهدير وداغر بيدفنوها حرفيا الفيديو تحفه والاحداث هتبقي اجمل خليكم واثقين فيا لاف وعشر كومنتات لو البارت عجبك
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية الجميلة والوحش)
روايه جميله له
واو