رواية أحببت نادلة الفصل الثاني عشر 12 بقلم أميرة مراد
رواية أحببت نادلة الفصل الثاني عشر 12 بقلم أميرة مراد
رواية أحببت نادلة البارت الثاني عشر
رواية أحببت نادلة الجزء الثاني عشر
رواية أحببت نادلة الحلقة الثانية عشر
دينا:سيب الياقة هتبوظ، هقولك زياد ده صاحب زينة
بس ده واد مشاءالله عليه جميل اوي احلي من واحد كده اعرفة
حامد:غوري
دينا تذهب وهي تضحك ضحكة سخرية
…….:حامد هو ده انت
ونظر حامد واتصدم مما رآه
نادية: حامد صح؟
حامد: لا ممكن تكوني متلغبطة فيا… اقصد في الشخص
نادية: لا انت حامد وانا متاكده
حامد بتوتر: لا مش انا
نادية وهي تقترب منه: انت شكلك زي ما هو باستثناء النضارة ال كانت عملة شبه الكباية دي
دينا وهي تستمع لهم: هههههههه كباية
حامد بتوتر: انتي بتقربي ليه خلي في مسافة لو سمحتي
وانتي غوري اعملي ال قولت عليه
دينا بخوف: متبصليش كده انا كنت بضحك بس
ههههههههه
(حامد شاب طويل ذو عينان رماديتان جميلة،واحيانا يرتدي نظارة، شعره متوسط،و ابيض البشرة)
حامد:روحي علي شغلك يا دينا
دينا وهي بتبوز:حاضر
نادية:اومال نظرتك فين
حامد:قولتلك غلطانة في الشخص، امشي يا ستي من هنا
نادية:انت بتطردني
حامد:اه
نادية:انت بقيت جريئ يا حامد
زينة:ابو حميد شوفت حصل ايه
وهنا قفزت زينة علي حامد
حامد:يخربيتك ضهري
نادية:كان عندي حق انت حامد
زينة:هو انت غيرت اسمك او حاجه
حامد بغضب:ممكن تنزلي من عليا
زينة:متبقاش قفوش كده، مين دي يا حامد انت بتخوني اخص، صداقة الطفولة راحت في ثانية
دينا:هههههههههههه
حامد بغضب:بس بقا انتو التلاتة ايه هي زريبة
زينةروحي علي شغلك، دينا مش هقولك تاني نفذي ال قولتلك عليه
دينا:اوف بقا انا عايزة اتفرج
حامد نظر الي دينا نظرة شر
دينا:خلاص انا اسفة انا رايحة اهو
حامد:وانتي قدامي
نادية:انتي بتكلمني كده ليه
حامد بغضب:قدامي
…………………..
في الشركه~
مروان:انا قولت مستحيل يعني مستحيل
مش هينفع اشتغل معاها
زياد:ليه دي ظريفة، هي اه مجنونة شوية بس لطيفة
مروان:شوية، دي هربانة منها خالص
وبعدين دي حتة جرسونة
زياد:مروان متقولش عليها كده عمر ما الشغل كان عيب
مروان باستفزاز:معلش
زياد بحزن:يلا بقا مينفعش كده، البت حلوة، ونشيطة، جرب مش هتخسر حاجه، بطل استفزاز بقي
مروان وهو ينظر لزياد بنصف عين: انت متمسك بيها كده ليه، اوعا يكون……
زياد: عيب يا مروان الكلام ده
مروان بخبث: شوف الواد خدوده احمرت ازاي
زياد: لا ده بس عشان عندي برد
مروان بضحك:برد اه انت هتقولي
…………
في المطعم~
حامد:اؤمري
نادية:انت بتكلمني كده ليه انت نسيت انت ايه ولا تحب افكرك
حامد بضحك:ده كان زمان
وفي جهة اخري كانت زينة ودينا يستمعان الي الكلام
زينة:بت متزقيش
دينا:مش عارفة اقف
زينة:هنتفضح يا بهيمة
دينا:هوس صوتك عالي
نادية:والله وبقيت تعرف ترد، فين ايام لما كنت بتستخبي مننا
حامد:ده كان مجرد ماضي.
نادية بخبث:فاكر لما……..
يتبع……
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغ على (رواية أحببت نادلة)