رواية دموع الفهد الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة الحنين
رواية دموع الفهد الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة الحنين
رواية دموع الفهد البارت الحادي عشر
رواية دموع الفهد الجزء الحادي عشر
رواية دموع الفهد الحلقة الحادية عشر
وبعد مرور الوقت جاء اليوم المنشود يوم جمع المغرور و العنيده صاحبه اليل في عينيها
صقر : الو يا عمي أحمد أن شاء الله المأذون هيجي بليل نكتب الكتاب واخدها بقي أنت عارف أني مش هقدر أعمل فرح … أحمد: ماشي يا بني على خيرة الله
________________________________________
ماما يا ست الكل أنا ريحه عند نورسين انهاردة كتب كتبها …. ماجدة : ربنا يوفقلها ويتمم لها على خير خدي بالك من نفسك ومتتاخريش … دموع : حاضر يا قلبي أنتي …. ماجدة : قلبك يا بكاشه اومال فهد يبقي أي هههههههه متنسيش تكلميه تقليله …. مانا قلتله خلاص وهو قالي روحي
****************************************في بيت عم احمد
بارك الله لكم و بارك عليكم جمع بينكم في خير … بعد انتهاء المأذون من كتب الكتاب تعالت الزغاريد في انحاء الشقه وعمت الفرحه على بعضهم و البعض الاخر يظن أنه يوم وفاته وليس يوم زفافه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ دموع بدموع : هتوحشيني اوووي يا نوري خد بالك من نفسك وطمنيني عليكي على طول .. نور و هي تحتضن دموع وتبكي هي الأخرى حاضر خدي بالك من نفسك أنتي كمان
جاء عليهم أحمد يلا يا نور يابنتي صقر مستني برة .. نور وهي تحتضن والدها هتوحشني اوووي يا بابا خد بالك من ماما .. أحمد وهو يمسح دموع الفرحه وأنتي كمان هتوحشيني يا قلب ابوكي خدي بالك من نفسك ومن جوزك ربنا يهديلك الحال يا بنتي وذهبت نور وأحمد حيث صقر بعد توديع أمها وذهب الجميع إلي منازلهم
~~~~~~~~~~متابعه لصفحتي ليصلك كل جديد~~~~~~~~~~~~~~~في عربيه صقر
نورسين : هنروح فين … هنروح مشوارين وبعدين هنرجع على الڤيله
وذهب صقر حيث وجهته الأولى .. انزلي يلا … انزل فين أنت جيبني المقابر … اه ويلا انزلي
عند قبر والدي صقر
صقر ببكاء: وحشتوني اووي كان نفسي تبقو معايا اوووي انهاردة ربنا يرحمكم .. وقفت نور تنظر لذلك الصقر أنه يبكي أم أنها تتخيل فقط حقا يبكي ذلك المغرور ذهبت نور إلي صقر…. نور : صقر صقر أنت كويس … صقر : يلا نمشي .. طيب هنروح فين … يلا ومتساليش
بعد مرور وقت
صقر يلا انزلي .. دي اسكندرية صح … اه يلا من غير أسأله كتير … دخلت نور ذلك المكان وكانت الصدمه حليفتها
نور بنبهار من المكان الله المكان دا حلو اوي يجنن
صقر : تعالي طيب ندخل جوة … أي ده دا مفيش حد شكله مقفول … لا مفتوح تعالي بس و ذهبت نور في مرر مليئ بالورود الجميلة والشموع في جو اسكندرية الجميل ونسمات الهواء الرقيقة أخذها صقر إلي مكان أعلى ضخره كبيرة كان عليها طربيزه و كرسيان مزينين بطريقة أقل ما يقال في منتهى الروعه والجمال وكان عليها عشاء و باقه ورد غايه في الجمال صدمه لا ليس بصدمه أنه حلم حلم أرادت نور أن تعيشه مع زوجها ومن يعيشها ذلك الحلم هو صقر ذلك المغرور أنها تحلم حقا فاقت من شرودها على صوت صقر وهو يخلع لها الحجاب كده هيبقي أحلى توترت نور هي الآن أمامه دون حجاب تخاف أن يراها أحد … صقر : متخفيش عارف أنك محجبه أنا زي جوزك بردو ومفيش حد هنا غيرنا
احم احم نور اسمعيني أنا آسف على الطريقه إلي اتجوزتك بيها بس أنا كنت خايف أقرب منك تروحي زي إللي راحوا و سابوني أنا عيشت طول عمري وحيد بابا كان بيشتغل وبس لغيط معمل الشركة وماما كانت بتساعده عمري معرفت يعني أي حنيه كنت وحيد دايما مليش أي صحاب ولا بكلم حد ولا اعرف أي حاجة اتعلمت في مدرسة داخلية عشت فيها عمري
وحيد لما شفتك قررت أن خلاص مش عايز أبقي وحيد تاني تقبلي تكوني مراتي تقبلي تكملي معايا حياتي نور أنا بحبك اووي وخايف تضيعي مني فجوزتك نور تقبلي تكوني كل دنيتي … نور وهي تجفف دموعها : موافقة يا صقر موافقة أكون حياتك وأنت تكون كل حاجه ليا
أخذها صقر ودخل الشليه ونسبهم بقي يكملو كلامهم مع بعض عيب ههههههههههه
يتبع..
- لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (دموع الفهد)