روايات

رواية معشوقتي الصغيره الفصل الثامن 8 بقلم ملكة زماني

رواية معشوقتي الصغيره الفصل الثامن 8 بقلم ملكة زماني

رواية معشوقتي الصغيره البارت الثامن

رواية معشوقتي الصغيره الجزء الثامن

معشوقتي الصغيره
معشوقتي الصغيره

رواية معشوقتي الصغيره الحلقة الثامنة

لمار قلبها دق بسرعه خوف من الحقيقه
معتز بص ف عنيها جامد جاهزة
لمار هزت دمغها ب بخوف
معتز خد نفس كنت خاطب واحده اسمها منه
كانت هي حب عمري كله تعبت كتيره عشان اوصلها
لمار حست بغيره لكن معلقتش
معتز خد نفس خوف علي لمار وكمل ابوكي تاجر سلاح كبير وبيتاجر في غسيل الاموال
لمار هزت دمغها ب لاء بصدمه
معتز في يوم من حوالي 3 سنين جالي بلاغ ان ابوكي بيخطط لي صفقه سلاح كبيره
حضرت نفسي انا والفريق بتاعي وبوزظنا كل حاجه بس طبعا ابوكي شيطان مظهرش نفسه خالص ومقدرانش نسبت عليه حاجه
عده اسبوع وكمل بالم خارج انا ومنه بنجهز للفرح وسكت شويه خدت 5 رصاصات في جسمها ماتت بين ايدي ملحقتش اعمل حاجه ماتت بسبب ابوكي قعدت حوالي شهرين في صدمه والما فوقت دورت علي ابوكي متلقتهوش اختفى
لمار بعياط مستحيل انت عرفت ازاي انو ابويا ممكن يبق عدو ليك تاني
معتز لاء بعد موت منه جتلي رساله عشان تلعب معاناه تاني دي مجرد قرصت ودن
لمار حطيت ايدها على وشها وانهارت من العياط مستحيل بابا يعمل كده
صفاء خديتها في حضنه بخوف عليها اهدي ياحبيبتي هيجرالك حاجه
معتز بهدوء دلوقتي انتي عرفتي الحقيقية هتعملي ايه ابوكي كده او كده ميت مش هتعرفي تعملي حاجه اما انتي بقا معاكي حريت الاختيار ياما تكملي معايا وتنسي انك بنت سليم الجبالي ياما تروحي عند ابوكي وسعتها انتي الي اختارتي وسبها ومشي
لمار حست ان روحها بتروح منها ومش قادره تاخد نفسها صفاء بخوف لمار انتي كويسه ردي عليا
معتز سمع صوت صفاء وهي خايفه جري بسرعه في ايه اتلقه لمار وشها بيحمر ومش قادره تاخد نفسها
معتز بخوف لمار مالك رضي عليا
لمار عينها بتغمض
معتز مستناش وشلها بخوف رغم دراعه الي ابتاده ينزف بس خوفه ع لمار اكبر من وجعه راح بيها المستشفى
معتز والخوف هيموته من شكل لمار حاسس بذنب
معتز رايح جاي بقلق
صفاء بغضب انت السبب زوتها معاها اووي وبعدين عايز تسبها انتت اجنتت البت يتيمت الام عوز تبق رضيت فعلها لما انت عايز تخليها يتيمه الاب كمان من امتا وانت جاحد يابن بطني
معتز حس بذنب اكتر سكت وبص في الارض
الدكتور خرج
معتز راح عليه جري الدكتور عندها نقص اكسجين هتفضل هنا تحت المراقبه
معتز ينفع ادخل ليها
الدكتور بس
معتز مستناش رايه ودخل
محمد قرب من صفاء قسيتي عليه اوي
صفاء بحزن معتز بيحبها لازم اخليه يعترف بكده
معتز دخل عند لمار لقها نيمه ووشها شاحب زي الميته
معتز قرب منها بحزن ودفن وشه فيها ولا اول مره
من 3 سنين دموعه تنزل
معتز فوقي وانا هعملك الي انتي عاوزه انا مش عايز اخسرك زيها
فجأة جهاز القلب زمر
معتز برعب لمار

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية معشوقتي الصغيره)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *