روايات

رواية عشق الثعبان الفصل الخامس 5 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان الفصل الخامس 5 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان البارت الخامس

رواية عشق الثعبان الجزء الخامس

عشق الثعبان
عشق الثعبان

رواية عشق الثعبان الحلقة الخامسة

بعد اسبوع فى المطار
عشق وشغف بيعيطوا فى حضن محمد الراوى
محمد الراوى وهو يبعدهم عن احضانه ويتحدث بجديه لاتليق مع الموقف ولاتليق انه سوف يعيش بدون بناته لمده خمس سنوات عشق شغف انتوا هتسافروا هتتعلموا جميع فنون القتال عوزاكوا لما تيجوا تكونوا اقويا وبلاش الدموع دى ويوجه كلامه لعشق الكلام دا ليكى بتحديد عوزك تكونى اقوا وهتدربوا فى شركاتى فى المانيا وبصرامه وحده انتوا هترجعوا وحوش لتئمى له كل من عشق وشغف بخوف ليسمعوا نداء الطائره ليلبوا النداء ويذهبوا وهو ينظر لهم بحزن ودموع وكانه ليس من كان يحدثهم بقسوه وقوه..
فى الطياره عشق سانده راسها على الشباك وبتفكر فى ال شافته فى مكتب محمد الراوى او نقول خالها
Flach back
عشق وشغف بيجهزوا نفسهم وفجاه افتكرت شغف انوا جواز السفرمش معاهم
شغف عشق نسيت اطلب من بابا جوازات السفر انا هروح اطلبهم منه لانو هنمشي الصبح بدرى وممكن ننسي
عشق اكيد هيكون فى المكتب تعالى ننزل ونطلببهم
لتنظر شغف الى الساعه وتقول لا اكيد نام دلوقتى وانا عاوزه اكمل تجهيز فى الشنطه لتنظر الى عشق انزلى انتى واكيد هتلقيهم فى درج المكتب لتئمى هيا وتتحرك الى المكتب
فى المكتب تبدء بالبحث عن جوازات السفر واثناء البحث تجد ملف مكتوب عليه اسمها لتفتحه وتقرء ما بداخله لتنظر بصدمه ودموع وتبدء فى القراءه مره اخره
عشق ببكاء وصدمه يعنى انا عشق محمد الرفاعى بنت محمد الرفاعى رجل الاعمال وبنت ناهد خالد الراوى لتنظر الى الملف مجداا تكمل القراءه
لتتوقف عن البكاء فجاه وتنظر الى الملف لتجد تفاصيل حادثه موت ابها وامها حيث قتلوا فى حادث سير مدبر على يد حازم الرفاعى .

(حازم الرفاعى هو رجل فى الخامسه والخمسون من عمره ويكون اخو محمد الرفاعى من الاب فقط وليس الام وهو عم عشق قتل والده ووالد عشق الاسباب هنعرفها بعدين ويكون ايضا والد الثعبان )
لتغلق الملف وهيا مزالت مصدومه وسؤال واحد بيدور فى عقلها لي خالها خبى عليها الحقيقه ولي مش قالها انو هيا بتكون بنت اخته لازم تعرف. ولي عمها قتل اخوه.
لتضع الملف مكانه وتكمل البحث عن جواز السفر وهيا مزالت شارده
End flash
لتتحدث بشرود لازم اعرف الحقيقه لازم انتقم من كل الى حرمنى من اهلى لترجع رئسها مره اخره الى النافذه وهيا عازمه على الانتقام من كل من حرمها عائلتها وجعلها تعانى..
**
فى قصر حازم الرفاعى
يصرخ على الحرس بصوت جهورى ازاى مش لقيناها ازاى هتكون فين مشغل معايا شويه بهايم اطلعوا بره ليخرجوا من امام سيدهم وهم مطرقين رئسهم
لتقترب امرءه منه وتتحدث بخوف هنعمل ايه دلوقتى لازم نلاقيها
حازم بخث هنلقيها قبله وهنقتالها
لتنظر له هدى نظرات ذات مغزى ويصمتوا وكل واحد فيهم بيفكر ازاى يتخلص من حور زى ماهما فكرين

(هدى الرشيدى زوجه محمد الرفاعى لاولى مثلت عليه الحب واتجوزها وهيا عندها ابن وال هو ليث الشافعى وخانته على شان كدا طالقها وتجوز ناهد الراوى)

 

 

********
فى شركه الثعبان
يجلس يناقش العمل هو وصديقه ليتحدث بعد انتهاء النقاش
الثعبان كدا لازم تسافر المانيا على شان تمضي العقود
ليث انا حجزت وهسافر انهردا
الثعبان ببرود اخبار المناقصه ايه
ليث بكره وحقد شديد حازم الرفاعى قدم اخر عرض ليه وبحاول يدارى خسارته فى المناقصه الى فاتت
ليئمى له الثعبان ليخرج من الغرفه ويكمل عمله.
******
تهبط الطائره فى مطار المانيا لتخرج كل من شغف وعشق لينهوا اجراءات السفر ويخرجوا ليجدوا رجل يقف امامهم وهو يمسك لوحه مكتوب عليها عشق وشغف محمد الراوى ليجهوا له
لتقف امامه كل من شغف وعشق لتتلكم عشق بخوف من هيئته فكان ذا جسد رياضى قووى
عشق وهيا تقدم نفسها انا عشق محمد الراوى وتشير الى شغف ودى شغف اختى
ليمد يده لهم بحترام وانا لوسيفر وبكون المسؤال عن الشركات هنا وانتوا هتكونوا تحت حمايتى وانا المسؤال عن التدريبات بتاعتكوا وسالمتكوا هنا لتنظر له كل من شغف وعشق بصدمه وخوف ليشير الى سياره ويبدء بالسير اماهم ليضع الحقائب ويركبوا وهم مازالوا يفكروا كيف النجاه من الوحش الذى امامهم

(لوسيفر بكون مساعد محمد الراوى وبيمسك فرع الشركات فى الخارج وهو شب فى الخامسه والثلاثون من عمره صارم فى عمله وذات شخصيه قويه )
بعد مده تتوقف السياره امام قصر اقل مايقال عنه جنه ليشير الى الخدم بحمل الحقائب ووضعهم فى غرفهن المخصصه لهم الغرف.
لنيظر لهم ويتحدث بصدمه هنتكلم لما ترتاحوا وانا فى مكتبى ويتركهم ويذهب الى الغرفه
عشق بخوف احنا هنعيش معاه ازاى انا بخاف منه
شغف بنفس الخوف انا لازم اكلم بابا يشوف حل انتى مش شايفه جسمه
ليظلوا يتحدثوا حتا يصلوا الى الغرفه لتدخل كل منهم الغرفه وترتمى على الفراش وتذهب فى ثبات عميق بسبب التعب.
******
فى الطائره الخاصه يجلس الليث وهو يعمل بتركز على حاسوبه الشخصي لنهى عمله لنظر بشرود الى الصوره التى تزين شاشته ويشرد
Flach back
يجلس كل من ليث وحور بتعب على الاعشاب

لتتحدث حور بحب وهيا تنظر الى اخيها انا بحبك اوى ياليثى
ليحتضنها وانا بحبك اوى يروح ليثك ليبدء فى دغدغتها لتاتى امرءه على صوت ضحكات اطفالها وتدعوا الله انا يحفظهم لها لتسمع صوت نداء صغيرتها لتنزل لمستواها وتحتضنها لتفتح زراعها الى ليث ليلبى النداء بترحاب وفرحه شديده
لتخرجهم من احضانها وبدئوا بالجرى مره اخرى لتجلس وهيا تنظر لهم بحب لشعر بيحد تضع على كتفها لتنظر لصاحب اليد لتجده زوجها ليقبالها على جبينها ويجلسها فى حضنه وهو يدعوا بان تدوم السعاده .
End flash
ليخرج من شروده على صوت المضيفه وهيا تخبره انهم قد وصلوا الى مطار المانيا ليخرج من الطائره بتكبر وبرود ليخرج من المطار ليجد اسطول من الحراسه ينتظره انه الصقر ليتقدم الحراس ويبدء بسير ليركب السياره ويذهب الى القصر.
*****
فى شركه الفهد
يجلس على المكتب يراجع الاوراق لتدخل السكرتيره ليسمح لها بدخول
السكرتيره سيدى لديك اجتماع مع رئيس شركه الرفاعى وهو ينتظرك فى غرفه الاجتماعات .
ليمسك بجاكت بدلته ويرتديه ويذهب الى غرفه االاجتماعات ليدخل وينظر له كل من حازم وهند بفرحه لوحش الذى صنعوه بانفسهم ومخطاطهم
مارك ببرود لنبدء
ليبدئوا فى الاجتماع وبعد عده ساعات ينتهى ليتحدث حازم الرفاعى بكره عرفنا انو حور لسا عايشه
لينظر له مارك بصدمه وخوف عليها من الشيطان الجالس امامه ولم تلبث ان تحولت ملامحه الى البرود ليجيبه
مارك ببرود ازاى لازم تكون ماتت فى الحريق
هند بكره وحقد لا لسا عايشه
ليتحدث جازم وهو يقف انا امرت الحرث انهم يعرفوا مكانها واول ماعرف مكانها هقتلها ليخرج ويترك مارك يفكر كيفيه حمايه حور من الشياطين.

( مارك جورج مايكل يكون الد اعداء الثعبان والصقر وهو الملقب بالفهد هو بقوه الثعبان والصقر وفى الماضى كانو اصدقاء ولاسباب هنعرفها قدام بقوا الد الاعداء جورج مايكل كان صديق وشريك والد الثعبان فى شركاته )

يتبع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *