رواية نشأت وأنا متزوجة الفصل السابع 7 بقلم ريم متولي
رواية نشأت وأنا متزوجة الفصل السابع 7 بقلم ريم متولي
رواية نشأت وأنا متزوجة البارت السابع
رواية نشأت وأنا متزوجة الجزء السابع
رواية نشأت وأنا متزوجة الحلقة السابعة
كنت ببصلها وساكته ولقيت عمي دخل ووراه ملك وسليم دخل قعد علي جنب وهو بيبصلي وساكت خالص وعمي أتكلم
محمد:-حرامية وبتسرق تاج مني عيني عينك
تاج:-محدش يقدر يسرقني منك أبداً ويالا عشان جهزتلكم الغدا
فبعدت عنها وبوستها من خدها وقولتلها بأبتسامة
مي:-أنا بحب حضرتك جداً
تاج:-أنتي في غلاوة سليم وملك عندي والله من وأنتي صغيرة
بصيت لعمي ووقفت قولتله
مي:-لو سمحت أنا هروح أبات النهاردة عند جدو وتيته وأظن الامتحانات خلصت أهو ومفيش مذاكرة عشان أقعد وبكرة الصبح هاخد القطر اللي راجع اسكندرية
محمد:-لي يا مي حد ضايقك؟
مي:-محدش ضايقني أنا بس مقعدتش مع جدو وتيته خالص فهبات معاهم وماما وبابا وأدهم وحشوني أووي فهرجع وهاجي علي الترم التاني لما يبدأ بقا
محمد:-طب سليم هيوصلك اسكندرية بلاش حكايه القطر دي
مي:-بالله عليك يا عمي خليني علي راحتي
محمد:-أنا عاوز أريحك يا بنتي
مي:-أنا مرتاحة كده بالله عليك
ملك بصتلي وأتكلمت بحزن
ملك:-طب خليكي لحد ما النتيجة تطلع طيب
مي:-ما أنا لازم أمشي عشان كده عشان لو طلعت قبل ما أروح دول مش هيدخلوني البيت أصلا بكم الكحك اللي هيبقي موجود اللهم بارك يعني
ملك:-طب أنا أتعودت عليكي في الأوضة بكل الضرب اللي بتضربيهولي
مي:-أبغي أقولك أنك مهزئة بس أستحي
فضحكت وجت حضنتني وقعدنا نتغدي ومبصتلهوش خالص وطلعت عشان الم حاجتي وملك طلعت تساعدني
ملك:-اي حصل يا مي
مي:-ولا حاجه
ملك:-مبتعرفيش تكدبي علي فكره
مي:-……
ملك:-هو سليم كلمك في موضوع جوازكوا
مي “بحزن”:-بيحبني… بيحبني قوي يا ملك وانا مقدمتلوش غير كل برود انا مستاهلهوش
ملك:-اي اللي حصل
مي:-هيحصل اي اكتر من ان طفل عاش ١٧ سنه علي امل ان حبيبته هتبادله نفس الشعور وفي النهايه كل حاجه تتهدم وتتكسر… ياااه انا كنت انانيه قوي كدا
ملك:-انتي مش انانيه يا مي الظروف اللي بتحول الشخص لشخص تاني خالص
مي:-النهايه واحدة
ملك:-متمشيش يا مي اتعود علي كل تفاصيلك وانتي معايا
حضنتها مي بعدين قالت بدموع
مي:-مش عارفه انا ماشيه لي بالظبط بس حاسه هرتاح لو مشيت
خلصت كلام انا وملك ونزلت طلبت أني أروح لوحدي لان أصلاً بيت جدو جمب بيت عمي فمفيش داعي وعمي أصّر يجي معايا هو وروحت قعدت معاهم
الأجداد دايماً ليهم سحر ودفا مستحيل تلاقيه عند أي حد بيعتبروك دكر بط ويقعدوا يأكلوا فيك وبس وبيفضلوا مقتنعين بعد كل ده أن أمك قيلالك متاكلش حاجة عندهم
كنا عاملين فشار ونايمه وحاطة راسي علي رجل تيته وبتمسحلي علي شعري بحنان وبنتفرج علي فيلم قديم وجدو عمال يحكيلنا إزاي شاف تيته أول مرة ومواقف كتير في حياته وحقيقي كنت فرحانه معاهم أوي وسمعنا جرس الباب فقولتلهم أنا هفتح وفتحت
لقيته في وشي واقف ساند على الباب بإبتسامته الجميلة وأنا لساني أتشل
سليم:-طب مفيش أتفضل أدخل أي حاجة؟
مي:-ج..جيت ليه؟
يتبع…
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية نشأت وأنا متزوجة)