رواية مازن وحنين الفصل الخامس 5 بقلم بلاك تيم

رواية مازن وحنين الفصل الخامس 5 بقلم بلاك تيم

رواية مازن وحنين البارت الخامس

رواية مازن وحنين الجزء الخامس

رواية مازن وحنين الحلقة الخامسة

تذكير: مازن بابتسامه : اه ازيك يا انسه ساره
حنين بصدمه أنه معرفهاش بس حاولت متبينهاش : اه الحمد لله ازاي حضرتك
مازن : حضرتك ايه اسمي مازن
حنين بابتسامه : اسم جميل
___________________
فجاه موبايل حنين رن لقيت اللي بيتصل عبد الرحمن تنهدد براحه و جاوبت
حنين : الو .. ايه ازاي حصل كده …لا حول ولا قوه الا بالله …. طب انا جايه
____________________
و عبد الرحمن كان في صدمه لأنه اتصل بيها علشان يقولها تيجي امتى في تمارين القوه
عبد الرحمن بصدمه : لا حول الا قوه الا بالله البت دي اتعبطت ولا هما وقعوها على دماغها و هيا صغيره
____________بقلم بلاك تيم _________
عند حنين و نادين
نادين :في ايه يا بينتي ايه اللي حصل
حنين : اصل . اصل البيت اتحرق اه زي ما بقولك كده يلا بسرعه هتلاقي المطافي وصلت هناك
نادين برعب : احيه و امك كانت فين
حنين نكزتها : ماما الله يرحمها يا نادين هيا الصدمه لسه موجوده عندك
نادين افتكرت أن مازن قاعد و سامع كل الحكايه : اااه اه الله يرحمها طنط وحشتني اوي
حنين :مش يلا زمان البيت فحم
نادين : اه اه يلا
مازن : ساره ممكن رقم تليفونك
حنين بتوتر لأنها معهاش غير رقم حنين : هبقى اخلي نادين تبعتهولك
و قاموا و مشيوا
نادين و هما ماشيين
نادين بخبث : ناويه على ايه يا حنين
حنين بشر : كما تدين تدان هههههههه (ضحكه شريره)
(يا جماعه اللي مستغرب ازاي مازن معرفش حنين لان حنين كانت لدغه و صوته متغير بسبب انها تخينه فا لما خست صوتها اتغير و مبقتش لدغه )
نرجع لحنين و نادين اللي بينتقموا حاليا

نادين بصدمه : اه يبنتي اللعيبه الشيطان يسقفلك
حنين بتكبر : طبعا يا بينتي انا اي حد
نادين : يخربيت التواضع
و ضحكوا هما الاتنين
نادين : طب هيا ايه الخطه
حنين : زي ما هو عمل معايا هعمل معاه
نادين بضحك : ايه الحلاوه دي اول مره شوفك ذكيه
حنين بضحك : طبعا يبنتي احنا اي حد
_____________بقلم بلاك تيم ________
تسريع احداث عبد الرحمن قال لحنين المواعيد و حنين جابت خط جديد علشان مازن و يوم عن التاني حنين بتقرب من مازن و حنين حكت لعبد الرحمن الخطه غيره عبد الرحمن عليها و حنين بدأت تحس بحاجه ناحيه عبد الرحمن
_______________
عند حنين و عبد الرحمن
نادين كانت قاعده في البيت فجاه تلفونها رن و كان عبد الرحمن المكالمه كالاتي
عبد الرحمن : ازيك يا حنين
حنين بفرحه أنه كلمها : امم الحمد لله
عبد الرحمن بفرحه أنه سمع صوتها : احم انا اتصلت علشان أكد عليكي أن التمارين هتبدا بكره
حنين بتذكر : اه اه صح فاكره متقلقش
عبد الرحمن : تمام عايزه حاجه
حنين : لا سلمتك باي

• لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
• لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مازن وحنين)