رواية بين يدي الوحش الفصل الحادي عشر 11 بقلم نورهان العطار
رواية بين يدي الوحش الفصل الحادي عشر 11 بقلم نورهان العطار
رواية بين يدي الوحش البارت الحادي عشر
رواية بين يدي الوحش الجزء الحادي عشر
رواية بين يدي الوحش الحلقة الحادية عشر
استيقظ اسر علي صوت الهاتف فوضع الهاتف فرد علية
الحارس: الحق يا باشا نور هانم مش موجودة في الاوضه نهض اسر من علي السرير بفزع: يعني ايه مش لقيها اقفل انا جاي حالا مش تتحرك من مكانك ثم اغلق الهاتف ثم ارتدي ثيابة علي عجلة وقلبة يكاد ياكلة من الخوف علي حبيبتة ثم هبط الي الاسفل وركب سيارتة ذهب بسرعة الي المستشفى لكي يري اين ذهبت حبيبتة وبعد دقائق وصل المستشفى وجد الحراس في استقبالة اسر بغضب: اي الي حصل
الحراس بخوف: في واحد جية وقالنا اسر باشا عند المدير وعاوزكم ضروري واحنا رحنا ولما رجنا ملقناش نور هانم ذهب اسر الي غرفة المراقبة ثم شغل الكاميرات ووجد كل شئ كاد يموت من القلق علي نور ويريد ان يعرف من فعل هذا ضغط علي هاتفة عدت ارقام ثواني واتاة الرد
اسر:ازيك يا احمد
احمد:اي يا صحبي فينك
اسر بحدة:اسمعني دلوقتي هبعتلك رقم عربية خطفوة مراتي تجبلي عنوان المكان وتقولهولي تمام
احمد بعملية: تمام ابعت الرقم اغلق اسر الخط ثم بعت رسالة لاحمد لرقم السيارة حتي يعرف عنوانها
(ملحوظة:احمد صديق اسر من ايام الطفولة وهو رائد شرطة)
اخذ اسر يفكر كيف حال نور اهي بخير ام اذوها في شئ فاق من شرودة علي صوت هاتفة فوجدة احد الحراس الذي كلفة بخطف الرجل الذي كان يوضع الحقنة لنور في المحلول فرد بسرعة:جبتوة
الحارس:ايوة يا باشا
اسر بشر:حطوة في المخزن وانا جاي علي طول اغلق اسر الهاتف وهو يتوعد لكل شخص قام باذاء حبيبته خرج من المستشفى الي المخزن وبعد مرور دقائق عديده وصل اسر الى المخزن ثم دخل والشر يتطاير من عينيه قالعه جاكيت بدلته وضعها على الكرسي مجس هو على الكرسي بكل برود
اسر ببرود:انت مين ومين الي وزك عليها
علي برعب:انا مليش دعوه بحاجه والله
اسر:عارف قولي انت مين بقا
علي:انا ابقي ابن عم نور نور بنت عمي
اسر بصدمه:وانت عاوز تقتل بنت عمك لي
علي:جدي هو الي جالي اعمل كده علشان جبتلنا العار ولازم تموت
اسر:جابتلكم العار في اي
علي:علشان جاعدة معاك في الحرام
اسر وهو يوضع رجل علي رجل:نور مراتي
علي بدهشة:اي بجد
اسر وهو يخرج سلاحة من جيبة:انا بقا هخلص عليك
علي:لا والله انا عبد المامور والي انت عاوزة انا هعملة
اسر:هبقي افكر وهقولك ثم ذهب اسر وراكب سيارته وهو في طريقه اداه اتصال رقمي بالرد فورا
اسر:ها يا احمد عملت اي
احمد:عيب عليك العنوان اهو**********
اسر:طيب انا هروح المكان وانت هات قوة وتعالي ورايا
احمد:حاضر متتخلش المكان لحد ماجي
اسر:حاضر اغلق اسر الخط مع احمد وزود سرعه السياره متوجهه الى المكان الذي توجد به حبيبته وبعد مرور نصف ساعه وصول اسر الى المكان واخذه ينتظر احمد وبعد ربع ساعه جاء احمد والكثير من الاشخاص الذين يرتدون الزي العسكري اخذتي يلفون حول المكان لكي يعرفوا كم عدد الحراس الموجودون في هذا المكان ولكن لم يجدوا اي حراس في هذا المكان غير واحد يقف على البوابه فضربه احمد على راسه فسقط مغشيا عليه تسلل اسر الى الداخل ومعه احمد وهم يستكشفون المكان ومن الداخل ويبحثون على نور واجده صوت شخص يتحدث مع شخص اخر فانظره اسر من نافذه الغرفه فكانت الصدمه عندما وجد رفعت هو من يتحدث هجم احمد علي الغرفة وقام بلقبض احمد:اخيرا وقعت يا رفعت الكلب انت وكل بلويك
رفعت بجنون:مش هسيبك يا اسر مش هسيبك
اسر وهو يمسكة من هدمة:فين نور
رفعت بجنون:ماتت انا قتلتها صدم اسر مما قالة رفعت
احمد:اسر اهدي اكيد بيكدب عسكري خدة بسرعة
اسر اخذ يلف في المكان بجنون لكي يري اين نور ولكن لم يرها فصرخ بعلو صوتة:نووووووووووور ولكن لم يسمع صوت اخذ يدور في كل الغرف ولكن وجد سلم يدل علي وجود غرفة تحت الارض هبط سريعا الي الاسفل وخلفة احمد فوجد غرفة بالفعل ولكن وجد رائحة غاز تملئ المكان فتقدم ناحية الغرفة واخذ يدق علي الباب بقوة:نورررر انتي جوة لو جوة ردي عليا ولكن بالفعلنور بالداخل ورائحة الغاز تخنقها ولا تقدر علي الكلام فاخذت تدق علي الباب استمع اسر الي الصوت وقام بكسر الباب فوجد نور ملقاة علي الارض فرفعها وقام بحملها بسرعة وخرج سريعا من هذا المكان الممتلئ بالرائحة الغاز ثم ذهب الي السيارة ووضع نور شبة الفاقدة للوعي علي الكنبة الخلفية ثم تولي احمد القيادة ذاهبا الي المستشفى
اسر بخوف:نور خليكي معايا ماشي شويه وهنوصل المستشفى استحملي شوية صغيرين
نور وهي تغيب عن الوعي:انا بحبك يا اسر ثم أغشى عليها صرخ اسر:بسرعة يا احمد هتروح مني
احمد بخوف علي صديقة:حاضريا اسر اهدي احنا خلاص وصلنا ترجل اسر من السيارة ثم صرخ وهو يحمل نور بين يدي فاقده الوعي: تورلي بسرعة اجتمع حلوة العديد من الدكاترة الكبار ثم الي غرفة العمليات تاركين اسر قلبة يتوجع علي حبيبتة
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
اما عند مازن فاستيقظ من نومة ونظر بجانبة فوجد ندي تنام بين يدية وتضع راسها علي صدرة العاري فنظر لها واخذ يتاملها بحب ظاهر ثم رفع يدية واخذ يتحسس وجهها وهي تتململ بانزع في نومها ثم فتحت عينها:صباح الخير
مازن بخبث:صباحية مباركة يا عروسه
ندي بكسوف:علي فكرة انت قليل الادب وانا انا
مازن بتلعب:انتي اي ياروحي
ندي:بس بقا يا مازن
مازن بضحك:خلاص انتي بقيتي حمراء كدة لي
ندي:انا هقوم اسبلك السرير وامشي احضر الفطار
مازن:طيب يالا بسرعة عقبال ماخد دش
ندي:حاضر
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻اما عند اسر بعد وقت طول من القلق والتوتر خرج الطبيب ذهب اسر بلفة نحوة:هاااا هي كويسه صح
الطبيب بحزن واسف:للاسف…..
اسر بصدمه:اي
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على 🙁رواية بين يدي الوحش)