Uncategorized
رواية الصعيدي والمدللة الفصل السابع 7 بقلم نادية سمير
رواية الصعيدي والمدللة الفصل السابع 7 بقلم نادية سمير
رواية الصعيدي والمدللة الفصل السابع 7 بقلم نادية سمير |
رواية الصعيدي والمدللة الفصل السابع 7 بقلم نادية سمير
كل الى كانو موجودين ضحكو على حور وسيف كان مبسوط انو خلاها تعترف انها بتحبو وخلاص العقده الى كانت فى حياتو انحلت
حور بعد مأدركت الموقف كان بتتمنا ان الارض تنشق وتبلعها جريت على فوق ودخلت اوضتها وقفلت الباب ووقفت وراه وضحكت بكسوف وقلبها كان بيدق جامد
خلصت الحفله والكل مشى متبقاش غير العيله واريج كانت مكسوفه من القعده كدا وهى مينفعش تقعد معاهم من غير حور
حمزه فهم هى بتفكر فى اى : احم انسه اريج تقدرى انتى تروحى تنامى انت جايه من سفر واكيد تعبانه ممكن اوريكى الاوضه الى هتنامى فيها يلا
اريج بكسوف : شكرا يلا
طلع حمزه واريج ووراها الاوضه بتاعتها وكانت الاوضه الى جنب الاوضه بتاعتو اما تحت بقا
احمد : انا رايح انام يا بوى عايز حاجه
الجد : خدنى معاك يا ولدى عايز حاجه يا سيف يابنى
سيف : لا يا جدى تصبحو على خير هطلع اشوف حور وانام
الاتنين : وانت من اهل الخير يابنى ♡
طلع سيف عند حور ودخل من غير ميخبط كانت حور لسه مخلصه لبس البيت وهتنام
حور بخضه : انت ازاى تدخل كدا من غير متخبط هى وكاله من غير بواب ولا اى
سيف بضحك : على فكرا انا جوزك ياعنى ادخل اى مكان انت فيه براحتى وبعدين تعالى كدا المفروض فى حاجه اسمها حضن كتب الكتاب صح
حور بكسوف : سيف بطل بقا انت عايز تكسفى وخلاص
سيف قرب منها وحاوط وشها بأديه واتكلم بحب : حببتى مفيش بنا كسوف انتى مراتى ياعنى عادى وتعالى بقا وحضنها سيف جامد كأنو بيثبت لنفسو انها ملكو ومحدش يقدر يا خدها منو خالص.
سيف بحب : يااااه يا حور لو تعرفى انتى وحشانى قد اى
حور بحزن : انت الى عملت كدا يا سيف سبتنى وانا كنت بعتبرك كل حاجه فى حياتى خلتنى اكرهك ومكنتش عايزه اتجوزك. وكنت ناويه انى اخليك تكرهنى ومتجوزنيش بس انت خلتنى اغير رأيى
سيف: وانا مش هسمحلك يا قلب سيف اك تكرهينى هخليكى اسعد انسانه على وش الارض بحبك ياحور وعديت مراحل الحب بكتير انا بقيت بدمنك خلاص مش قادر استنى اكتر من كدا 11 سنه بعيده عنى وعن حضنى مش عارف ازاى استحملتهم
حور بحب : خلاص مش هتستحمل تانى انا معاك وهفضل علطول معاك انا بحبك يا سيف.ومش عايزه اسيبك خالص
بقلم : ناديه سمير♥
سيف بدون اى مقدمات باس حور بشغف وحب وحور بادلتو الشعور واستنو كتير على الحاله دى وسيف اتهور وفتح البيجامه الى حور كانت لبساها وشالها وراح ناحيه السرير ونيمها وفجأه…………؟
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي أنا للكاتبة سهيلة السيد