رواية فخضع لها قلبي الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم فاطمة ابراهيم
رواية فخضع لها قلبي الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم فاطمة ابراهيم
رواية فخضع لها قلبي البارت الرابع والعشرون
رواية فخضع لها قلبي الجزء الرابع والعشرون
رواية فخضع لها قلبي الحلقة الرابعة والعشرون
فجأة سكت مرة واحدة و بصدمة برق ” أنت ي مراد ؟!
– قعد وحط رجل ع رجل بفخر” بس ايه رأيك فيا ؟
– بعصبية ” مستحيل تكون أنت مستحيل م مش ممكن طب ليه وأزاي وأمتي دا أنت صاحبه!!؟
– ضحك بتريقة ” والله ودا أعتبره ايه بقي حُب جديد ولا ضميرك فاق مرة واحدة
– فكر لثواني ونزل رجل مراد وبعصبية” بقولك إيه أنت لو جاي تستهبل وتلعب عليا تبقي غبي و بتلعب فى عداد عمرك أنا أمحيك من ع ضهر الدنياا فااهم!!
– وقف بعصبية كامنة ” تصدق أن مفيش غبي غيرك أنا غلطان أني جيتلك أصلا وكشفت نفسي لواحد زيك أنا لو مش مستعجل علشان أشفي غليلي والنار إلا جوايا كنت سيبته لما عرفت أنك عاوز تق*تله ووقتها مكنتش هعرض نفسي للخطر بس أنا عاوز أخلص منه أنهاردة قبل بكرا أنا كل ما بفتكر أنه لسه ع ضهر الدنياا النار بتاكل فيا أكتر بس شكلي غلطت لما أفتكرت أننا ممكن نحط إيدينا في إيدين بعض ونخطط سوا أنا ماشي
– مسكه إسلام من دراعه وبضم حواجبه بستغراب ” أييه تشفي عليك منه!!!
– زق دراعه لبعيد وبغيظ ” ميخصكش أحنا خلاص الكلام بينا أنتهي ” ومشي ناحية الباب وفجأة وقفه كلام إسلام
– حط إسلام إيده في جيوب البنطلون وبستنكار ” أيه إلا يخليني أصدق أنك مش متفق معاه وعاملين خطة مع بعض وجايين ترسموها عليا!
– ساب مراد أوكرة الباب وألتفتت له تاني وبتريقة ” سعاد الله يرحمها كانت بتحب تلمع أوكر أبواب الفيلا أوي هواية عندنا ربنا يسامحها بقي كنت عارف كدا من خلال وجودي هناك دايما مع سيف وياما كفشتها بتتصنط ع جدك كتير بس كنت بطنش وأقول ست كبيرة وبلاش أقول لحد ل تنضر فلما جيت أنت*قم من سيف كنت عاوز طريقة محدش يشك فيا بيها وخصوصا أني المفروض للاسف صاحبه وهكون في دائرة الشك وأنا من ساعة ما شوفتك أنت وزينة في المستشفى وأنا قفشت فيكم نظرات مش مريحة بينكم علشان كدا قولت مفيش غير سعاد إلا أكيد عرفت وراكم أيه ولما خطفتها وضغط عليها بدأت تحكيلي عنك أنت وزينة وعن نواياكم لسيف ومراته قولت خلاص دي فرصتي وجاتلي عدو عد*وي يبقي صديق ولا أيه
– ضحك بسخرية ” عدو مرة واحدة وايه بقي إلا يخليكم أعداء يااا صديق الصدوق
– قرب منه بحُرقة وعيونه بتلمع من الشر إلا مليهم ” لما أعرف أنه أتعرض لأختي قبل كدا وتحرش بيها وهددها أن لو حد عرف هيق*تلها يبقي عدوي لما أختي تحبس نفسها في أوضتها ويجبلها صدمة واكتئاب وتحاول تنت*حر بسبب إلا عملوا فيها وبالصدفة أمي تعرف إلا حصل وتتصل عليا تقولي ألحقني ي مراد وأروح جري ألاقي أختي بتصرخ وأمي بتعيط وابويا واقع من طوله لما عرف يبقي ميستحقش أني أكر*هه! كنت بعتبره أكتر من أخويا ودايما في ضهره وأول ما أدتله أنا ضهري علشان يحميني غدر بيا ومحفظش ع إلا مني ” بسخرية ” دا حتي يوم ما أمي كلمتني وجريت ع البيت من غير ما أفهم منهم حاجة مكلفش نفسه ييجي ورايا ويعرف ايه إلا حصل ولا حتي كلف نفسه يرن عليا ويطمن ع صاحبه إلا مكنش بيحمل عنه الهوا ” وقف بتحذير وقال ” أسمعني كويس ي إسلام سيف دا لازم يم*وت وبيك أو من غيرك هق*تله سااااامع هق*تله
– ومش خايف لبيعك و قوله!؟
– إبتسم بتريقة أمتصت كل عصبيته ” تؤ أنت مش غبي للدرجة دي برضو وأكيد عارف أن الشات بيني وبينك متسجل وكمان فديو سُعاد لسه معايا ومن غير وشي ولا حتي صوتي يعني أقلها كلام فاعل خير بعتلي الكلمتين دول ي صاحبي أنا مش مصدق أزاي حد ممكن يأذي أخوه بالشكل دا أنتم دم واحد هي الدنيا جرا فيها أيه وانا بقي في الدراما معنديش ياما ارحميني مقولكش دا غير العلاقة إلا زي الزفت إلا ما بينك وبينه يعني محدش له مصلحة في ق*تله غيرك ومن غير دا كله بزمتك أنت تصدق أنه ممكن يصدقك ويكدبي أنا ” ضحك بثقة ”
– رفع إسلام حاجبه بتفاجئ واعجاب “يابن الكا*ااالب دا أنت طلع داهية
– قاطعه بجدية ” لأ بقولك أيه احترم نفسك كدا وأوزن كلامك علشان مقلش منك مراد إلا بتشوفه من وقت ما جيت من لندن غير مراد إلا واقف معاك دلوقتي خالص ومنصحكش تشغل دماغك عليه علشان هتندم وهتندم أوي كمان
– بإعجاب ” أنا كدا اطمنت ونقدر نتفق ع كل حاجة
” في المستشفي”
– سيف بتعب ” دليدا كفاية بقي أنا تعبت رجعيني السرير تاني
– كمان شويه بس هنتمشي الخطوتين دول الدكتور قال لازم تمشي نص ساعة ع الأقل في اليوم علشان ربنا يسهل
– هو أنا حامل ومستني دوري في الولادة!! بقولك تعبت
– ضحكت ” طيب خلاص تعالي أشرب عصير وبعدها نبقي نكمل
– نكمل أيه أنتي حد مسلطك عليا!!
– بغيظ قعدته بدفعة ع السرير” ايه خفة الدم دي ؟
– بتعب ” ااه براحه أنتي ايه بتنتقمي
– حطت الشاليموه في العصير ” يالا افتح بؤقك
– بص في عينيها بابتسامة ” هو ينفع افتح قلبي؟
– رفعت حاجبها بستنكار وحطت الشاليموه في بؤقه بحزم ” أنت أيه مبتحرمش مش كفاية إلا حصل إمبارح!
– حط إيده ع إيديها بُحب ” تفتكري بنتنا هتبقي حلوة زيها كدا ولا شبهي!
اختفت إبتسامتها في ثواني سابت العصير سحبت إيديها من تحت إيده ووقفت
– بستغراب ” في أيه ي دليدا مالك !
– م مفيش حاجة أنا بس هروح الحمام وجاية
– دليدا !
– وقفت وضهر ليه غمضت عيونها بوجع وهي بتقول لنفسها” أرجوك ي سيف بلاش تصعبها عليا أكتر من كدا
– هو أنا قولت حاجة زعلتك؟
” في الوقت دا دخلت زينة وعزيز وهما فرحانين أوي أنه فاق ؛ الجد أول ما شافه عيط بفرحة ”
– ي حبيبي الحمد لله ع سلامتك
– حضنه سيف بقوة وعيونه دمعت ع عياطه ” الحمد لله ي جدي لسه ليا عمر أشوفك تاني
– سلمت زينة عليه وبفرحة ” الحمد لله ع سلامتك ي سيف متتخيلش كنا قلقانين عليك إزاي الحمد لله أنك بخير
” سحبت دليدا نفسها وخرجت وهو بيتكلم معاهم دخلت الحمام قفلت ع نفسها وفضلت تعيط بحرقة وهي كاتمة صوت عياطها صوت سيف بيرن ويتكرر في ودن وهو بيقولها بنتنا ؛ وصوت الدكتور وهو بيقولها أنه القلب عندها ضعيف ومش هينفع تحمل بيتردد في الودن التانية فضلت شويه تفكر ياتري تقوله ع إلا الدكتور قالهولها ولا تفضل ساكتة وتسيب القدر إلا يحدد مصيرهم مع الوقت!
فضل سيف أسبوع في المستشفى تحت الملاحظة في غرفة عادية بياخد أدويته وبيعمل علاج طبيعي ع رجله اليمين ودراعه اتجددله الجبس تاني والكدمات بدأت تلم ودليدا معاه بس كانت دايما بتتجنب تبقي معاه لوحدهم تفضل معاه لما جده يكون موجود هو وزينة لو طلعوا لأي سبب تخرج بأي حجة لحد ما ينام لما ياخد الدوا إلا فيه نسبة منوم ؛ أول ما ينام تدخل وتقعد جمبه تفضل تملي عينيها منه وكأنها حاسة أن إلا جاي بعد كدا هيبقي أصعب من كل إلا مروا بيه كانت بتفضفض معاه كتير أوي لحد ما بترتاح وتنام ع دراعه ؛ لحد ما جه يوم خروجه “
” في مكان ما ”
– مراد ” ألوو
– إسلام ” أهلا بالصديق الوفي أيه مختفي فين بقالك أسبوع مجتش يعني تسلم ع حبيبك حتي تودعه
– من بين سنانه بغيظ ” مش طايق أبص في وشه كان نفسي أم*وته يوم الاسانسير بس قولت دي موته هتريحه أنا عاوز أختارله موتة تخليه يتع*ذب بكل نفس هيطلعه لحد ما يم*وت
– بسعادة ” شكلك متحمس أوي ومش هتستحمل حتي لحد ما يرجع البيت
– أنا لو عليا أخليه من الثانية دي في تعداد الأم*وات بس أنا بعمله القهوة السادة ع نار هاديه علشان لما أشربها ع روحه تبقي تليق بسيف الشامي
– بقولك أيه أنا عاوزه هو ومراته وابنه إلا في بطنها كلهم يبقوا مع بعض مش ناقص صداع بعدين وحد يورث فيه وادخل في حوارات تانية
– ضحك مراد فستغرب إسلام وقال ” في أيه مش شايف أني رميت أفيه وأنا بتكلم يعني
– كل مادي ما بتثبتلي أنك غلبان أوي ي إسلام هي دخلت عليك أنها حامل ولا أيه مش كفاية الواقعه إلا خدتها ع السلم وخرجت منها سليمة مشكتش في حاجة وقتها
– برق إسلام بصدمة بلع ريقه ” م مش معقول أنت قصدك أنهم كانوا ااا
– دي سُعاد هي إلا كانت عاملة اللعبة دي عليكم وقتها الله يرحمها بقي كانت داهية من يومها حتي بعد ما عجزت
– جز إسلام ع سنانه بغضب ” نعممم بقي أنا يضحكوا عليا ولاد ال***
– ششش هدي نفسك وتقل كدا كل دا في مصلحتنا ومش فرقت كتير كدا كدا هتقتلهم بنفسك وتشفي غليلك ي عم ولا يهمك
– أييه مين دا إلا يق*تلهم أنت هتستعبط! مش أنت إلا قولت هتق*تلهم؟!
– يابني أدم أفهم أنا لو نفذت مش هيخس عليا حاجة بس أول واحد الأيادي كلها هتشاور عليه هو أنت وخصوصا جدا لأنه عارف زيه زي سيف بالظبط أنك طماع وعينك ع الشركة ومبتحبوش ف هيشكوا فيك
– طيب ودا أكبر سبب أنك أنت إلا تنفذ علشان ميشكوش فيا وأكون مع جدي وقت التنفيذ !
– هو يعني لو أنت معاه هيصعب عليه يفكر أنك مأجر حد تبعك يعملها! ؛ أسمعني كويس وفتحلي مخك معايا أنت مش بيثقوا فيك أه أنما أنا بيثقوا فيا ولو كنت معاكم وأنت كمان دخلت معاهم المستشفي عمر ما حد هيقدر يشك فيك لأنك متضرر زيك زيهم
– مراد أنت قصدك أيه مش فاهم حاجة معاهم ايه ومعاك ايه أنت ناوي ع أيه بالظبط!!!؟
– أستني مني تلفون في أقرب وقت وهقولك فيه ع كل حاجة والتفاصيل سلام ي جينرال
– بإبتسامة ” ماشي في إنتظارك
” قفل مراد التلفون وضحك بخبث وهو قاعد ع العربية من برا قدام وقت الشروق ع قمة جبل وفجأة صوت الولاعة اتفتح واتمدت إيد بيها وشخص بيقول” الله عليك ي أبو دماغ ألماظة
– ولع سيجارته وبشراهه طلع الدخان من بؤقه ” لازم أخبطهم في بعض و أخلص منهم كلهم ؛ مسك ورق كان جمبه وبص فيه بتركيز ” إمضت الغاليين كلهم هينور العقود دي جمب إمضاء الباشا الكبير كلها مسألة وقت والطبخة هتستوي وهناكل من وراهم أحلي غلة تعيشنا ملوك طول العمر أحنا وعيال عيالنا كمان
– رد الشخص إلا جمبه ” وجثة الولية إلا في التلاجة دي ي بوص هنعمل فيها أيه؟
– رفع رأسه لفوق وبستمتاع ” اتقل في الوقت إلا مخططله علشان البدلة الحمراء تكون تتفصل ع مقاسه ولازم تتظبط علشان لما يلبسها يلبسها صح دا الجنرال حبيبي
” في المستشفي ”
– عزيز بفرحة ” ألف الحمد لله على سلامتك ي حبيبي
– رد سيف ودليدا سنداه وطالعين برا المستشفي ” الله يسلمك ي جدي يااه اخيرا طلعنا برا الزف*تة دي أنا كنت خلاص اتخ*نقت وجبت أخري
– يالا ي حبيبي الله لا يعودها
– وقف سيف ” جدي استأذنك بس في مشوار لازم أروحه خلي السواق يوصلك أنت وزينه ع البيت
– دليدا بستغراب ” سيف مشوار أيه إلا لازم تروحه دلوقتي حبكت يعني ما تستني كمان أسبوع لحد ما تبقي أحسن
– بحِدة ” لأ ما أنتي هتيجي معايا
– أرتبكت بخوف ” أنا !!
– في أيه مالك خوفتي كدا ليه!
– ل لأ وأنا هخاف ليه يعني
– يالا ي حازم تعالي خد الباشا والهانم ع الفيلا وسيب وخد معاك عم محمد السواق وخليه يسيب العربية التانية أنا إلا هسوقها
– تحت أمرك ي بيه
– زبنة بغيظ وهي بتبص بقرف ل دليدا ” يالا ي جدو
– بصتله بتوتر ” في ايه ي سيف مشيت السواق وجدك ليه!! أيه المشوار المهم ألا مصمم عليه دا
– لبس نظاره الشمس والكاريزما بدأت تتقمص شخصيته ” هتعرفي لما نوصل يالا
– ط طب ليه عاوزني معاك!
– بغضب جز ع سنانه” متخلنيش أقلب عليكي قولت اتنيلي!
– أحم اتفضل
– بتريقة ” طب ما كان من الأول صحيح يستفزوك ليخرجوا أسوء ما فيك!
ركب سيف وبدأ يسوق بهدوء ودليدا قاعده جمبه باصة من الشباك سرحانه عماله تفكر ياتري رايحين فين وليه مصمم ياخدها معاه فضلت في شرودها دا لحد ما فرمل العربية فشهقت بخوف ” ف في أيه ي سيف !!!
– أيه مالك سرحانة في أيه ؟
– م مفيش هسرح ليه يعني أنا بس بتفرج ع شكل العماير دي من الشباك شكلهم حلو أوي
– أحلي من الفيلا!؟
– بتلقائية ردت بسعادة ” طبعاااا
– ياه للدرجة دي؟
– بشرود والإبتسامة ع وشها” الشقة دي بتبقي مملكة الست هي المسؤولة فيه عن كل كبيرة وصغيرة يوم تعبانة و بيتها متكركب ويوم تصحي من النجمة وتروق البيت وبعد ما تخلص تحس بسعادة عظيمة أنها عملت إنجاز قدام عينيها وبتبقي عارفه كل شبر في البيت دا فيه ايه ومكان كل حاجة ويوم تبقي مرتاحة ويوم مخنوقة ويوم فرح ويوم نكد تفاصيل كتير ودفي بتكون جوه اربعه حيطان لو زادت الحيطان بتسرب الدفا وتقله
– ضحك بمرح ” حلوى الهبداية دي
– بلوية بوز ” أنت بتتريق عليا!
– لا طبعا هو أنا أقدر يالا يالا هننزل نجيب إيجار الشقتين إلا في التالت ونكمل في طريقنا
– بستغراب ” غريبة يعني اول مره اعرف انكم مأجرين مفروش!
– مجتش مناسبة ها فيه أي أسأله تانية؟ ولا هنخلص علشان نلحق مشوارنا
– نفخت بزهق ” حاااضر اللهم ما طولك ي روح
ساندته مشيت معاه أول ما دخلت العمارة وقفت بصدمة ” ايه دا ي نهار ألوان كل دي صالة وايه المرايات دي كلها!
-اتنهد بزهق ” دا الأسانسيرررر يالااا قداامي
– طلعوا الدور التالت فسألته أنهي شقة شاورلها ع الشقة إلا ع اليمين جت تضرب الجرس فمسك في بسرعة ” أنتي بتعملي أييه!!
– بخوف ” ف في أيه بضرب الجرس علشان ناخد الإيجار
– أنتي اتجننتي دي شقة دكتور شريف
– برقت بصدمة ” أحلف!! دي شقة دكتور شريف بجد؟!
– انتي تعرفيه؟
– ولا عمري شوفته
– صبررررني يااارب أوف أوعي كدا أوعي اما افتكر الباب
– ايه دا انت معاك نسخة!؟
– تخيلي معايا نسخة لمفتاح شقتي ؟
– الخصوصية فين حضرتك أيه قلة الأدب دي هتخش ع الناس كدا !!
– اتنهد وقال ” دكتور شريف دا راجل كبير ومراته ست فوق ال٦٠ سنة هي بتفضل نايمة دايما بسبب مرضها يعني مش هتعرف تفتح أنتي هتدخلي لقتيها صاحية كان بها لقتيها نايمة هيبقي أرجعله تاني يكون هو موجود
– طيب يااالا بقي عاوزين نروح !
– مسكت دليدا المفتاح وبهدوء حطته في الباب وفتحت لقت الجو هادي خالص بحسن نية دخلت بسرعة ع جوا وأول ما فتحت الباب وقف بصدمة ” ….
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية فخضع لها قلبي)