رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم أيات عبدالرحمن
رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم أيات عبدالرحمن
رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت الثامن والأربعون
رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء الثامن والأربعون
رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة الثامنة والأربعون
القصه دخل فيها ناس جديده واحداث جديده واتلغبطت خالص فهد هيشرح ليكم كل حاجه بالتفصيل دلوقتي وبعدين هوضح ليكم انا الباقى
محمد: انت بتجول ايه ملامح ايه والكلام ده
فهد: من كم سنه كده جوز عمتى صفاء اتجوز واحده مصراويه وكان عايش معاها في مصر وسائل أهله هنا في الصعيد
المصراويه دى ولدت بنتين شهد ووفاء كانوا صوره واحده من بعض بعد كده حصلت بينهم مشكله والمشكلة اتطورت فإنفصلوا عن بعض هى خدت شهد وجوز عمتى خاد شهندا اللى هى وفاء لكن عشان مش عايز حاجه تفكروا بيها غير اسم شهندا لوفاء ورباها على طريقة الصعيد
شهد كانت عايشه مع والدتها لحد ما اتوفت وسابت شهد لوحدها مع اخو والدتها هو اللى رباها هو وزوجته كانوا بيعاملوها كويس شويه وصعب شويه لحد ما نادر عمل عملته فيها ودمر مستقبلها وحياتها
كنت مسافر مصر عشان كنت لسه مانقلتش شغلى الصعيد وكنت دايما بعرف اخبار ثم أكمل بتنهيده امى بس من بعيد لبعيد
وقتها عرفت باللى حصل لشهد فقررت ازورها بما انها كانت صديقتي المقربه بس اول ما دخلت عندها وقتها كانت خايفه منى اوى وبتقولى ابعد يانادر وقتها قولتلها انى فهد وشرحت ليها اللى حصل من امى وعشان كده سافرت الصعيد
هى كانت مرعوبة من خالها فحكت ليا هما ممكن يعملوا معاها ايه ماكانش قدامى حل غير انى اجيب جثة تانيه مكانها واقول انها ماتت ومن حظى انها كانت لسه فايقه ويدوب بدءت تتكلم
وماكانش لسه حد حقق معاها ولا عرفوا مين عمل فيها كده
جبتها هنا الصعيد وأجرت ليها شقه وقعدتها فيها وبقيت كل اسبوع اروح ليها لو كانت محتاجه حاجه او كده وبقيت اسيب ليها المبلغ اللى يكفيها
بعد كده عمى خيرى وكنزي جم الصعيد وجدى طلب منى اتجوز كنزي
كتبوا كتبنا من غير ماكنزي تعرف
لأنها ماكانتش لسه خدت على جو الصعيد وكده
بعد كده اكتشفت أن وفاء وشهد اخوات بس يوم كتب كتاب صقر ووفاء لما تقال اسمها
وقتها قعدت مع جوز عمتى وحكالى كل حاجه بالتفصيل الممل
ماعرفتوش طريق شهد ولا حاجه لكنى احتفظت بيها
شهد دلوقتي في مكان مفيش حد يعرفه غيرى
محمد: طب وماجبتهاش تعيش معانا ليه
فهد: مش هينفع لأنها ماتعرفش بوجود نادر وخايف لو عرفت تعمل في نفسها حاجه
فاكرين منير الشهيد رؤوف بيحب أخته وهي كمان بتحبه لكن والدتها بترفض أنهم يتجوزوا عشان رؤوف معروف أنه زير بنات
والتانيه بتحب سيف لكن سيف مش بيحبها رؤوف دلوقتي بقى ٢٨ سنه دكتور خاص بعلاج الادمان وسيف ٢٦ سنه دكتور نساء وتوليد
لكن البنتين مش متعلمين
هنقف لحد هنا الكلام الجميل ده اقتباس من البارتين ٤٩&٥٠
وبالإضافة ليهم هروب عم زعتر من السجن بعد كم سنه سجن ورجوع زين وزينه للبيت اللى بقى عندهم خمس سنين سمير صديق سيف ومجموعة الأطباء اللى كانوا معاه اتعدموا
انتهينا من البارتين رأيكم بقى وردكم تحبوا يتجوزوهم وعم زعتر فهد يقتله وشهد تتجوز نادر
قربنا للنهايه
يُتبع ..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية صعيدي دمر لي حياتي)