رواية عندما التقينا الفصل السابع والأربعون 47 بقلم هدير أحمد
رواية عندما التقينا الفصل السابع والأربعون 47 بقلم هدير أحمد
رواية عندما التقينا البارت السابع والأربعون
رواية عندما التقينا الجزء السابع والأربعون
رواية عندما التقينا الحلقة السابعة والأربعون
كان مراد يسير كبركان يوشك علي الانف*جار
مراد بنبرة غاضبه لنور :خلصتي
نور:في اي يا مراد مالك متعصب كده ليه
مراد :اسمي مراد بيه او استاذ مراد
نور :ده مقلب صح
نور:لو خلصت المقلب بتاعك تعالي بقي ساعدني في لم الشنط
مراد :انتي طالق واول ما هننزل مصر ورقتك هتوصلك
صدمت نور لما سمعته بشده
وتركها مراد في صدمتها هذه وخرج من الغرفة متجهًا الي مكتب احد الاطباء المصريين بالمستشفي
دكتور خالد :اتفضل يا استاذ مراد
لك*مة مراد لك*مة قوية جعلته يفقد توازنه ويقع علي الكرسي
مراد فضل يسدد له اللك*مات حتي بعد ما وقع علي كرسي المكتب
خالد :افهمني يا استاذ مراد انا ونور بنحب بعض وهنتجوز بعد ما تطلقها
هنا توقف مراد عن ضربه
خالد وهو ينهج من شدة الضرب :هي اللي قالتلي ان جوازكم علي ورق بس وده علشان تساعدها مش اكتر
وهي حبتني وانا كمان وكنا هنقولك هي كانت هتفتحك في الموضوع اول ما تنزلوا مصر
سمع مراد هذه الكلمات ثم تذكر حديث نور معه بالامس
فلاش باك
نور :مش عارفه بجد اشكرك ازاي يا مراد علي كل اللي عملته معايا
مراد:انا معملتش غير واجبي ولا ناسيه آنك مراتي
نور :عارفه بس ده علي الورق بس علشان تساعدني مش اكتر
مراد :طبعا
نور :عايزه اقولك حاجه بس هقولك في مصر ان شاء الله
مراد :طب ما تقولي دلوقتي
نور:لا في مصر ان شاء الله
عودة للوقت الحالي
مراد :بقي هو ده اللي كنتي عايزه تقوليهولي يا نور بقي انا كنت بفكر اعرض عليكي الجواز وانتي بتفكري ازاي تسبيني لا وكمان مرتبه كل حاجه مع حبيب القلب
خرج مراد من غرفة الطبيب محطمًا لما سمعه وما عرفه
الدكتور :الو ياباشا
عز الدمنهوري:طمني
خالد :كله تمام كل حاجه مشيت زي ما احنا خططنا واحسن كمان
عز الدمنهوري:عظيم عظيم بقيت الفلوس هتكون في حسابك كمان ساعة بالكتير
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عندما التقينا)
تمم