روايات

رواية التوأم الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم زهرة عمر

رواية التوأم الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم زهرة عمر

رواية التوأم البارت الثامن والعشرون

رواية التوأم الجزء الثامن والعشرون

التوأم
التوأم

رواية التوأم الحلقة الثامنة والعشرون

يوم خبر وفاتك وأخبرتهم غدير عن زوجها فارس وأطفالها كان فارس لطيفًا جدًا وأحبه جميع أهل القرية وقالت امرأة لفارس أنت محظوظ بغدير وغدير محظوظة برجل مثلك قال فارس نعم وأنا أحبها كثيرًا غادروا أهل القرية وقالت شمس لقد عدنا إلى بيتنا مثل السابق قال غيت ولكن هذه المرأة بعدد أكبر من السابق قال عبد الحي نحن لسنا عددًا إننا أبناء أختك ضحك الجميع وقالت سحاب أمي كانت تخبرنا عنك طوال الوقت وعن مغامرات طفولتكم وكنت متشوقة أن أراك أبسم غيت وقال الآن قد رأيتني وقام الأطفال بعناقه قالت غدير ألم تحصل على أطفال ردة غيت لا ولا أريد أن أحصل لقد حصلت على أطفال أحبهم وأشعر أنهم أبنائي مرت الأيام والسنوات وكبرت العائلة وأصبح عدد أبناء غدير ولد و 4 بنات وعاشت غدير وزوجها وابنها وغيت في بيت القرية حياة سعيدة ماليا بالحب و التفاهم غيت لم يتزوج تانيه رغم محاولات غدير وفارس الا إنه قد أغلق موضع الزواج نهائيًا وبعد سنوات مات غيت عن عمر يناهز 54 سنة وفارس عن عمر 59 وابنه عبد الحي بعمر الـ 24 سنه وأغلب شباب القرية عندما دخلت جيوش الاحتلال بلادهم وبعد انضمامهم للمقاومين للدفاع عن أرضهم أما غدير و بناتها فلا أحد يعرف أين هي أو ماذا حدث لها لقد قام زوجها بتهريبها هيا و بناته و وبعض النساء من القرية قبل دخولها من قبل الجيش الاحتلال (النهاية) كانت النهاية مؤسفة ولكنها حقيقة

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية التوأم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *