رواية أحببتها رغما عني الفصل السابع عشر 17 بقلم ريحانة أحمد
رواية أحببتها رغما عني الفصل السابع عشر 17 بقلم ريحانة أحمد
رواية أحببتها رغما عني البارت السابع عشر
رواية أحببتها رغما عني الجزء السابع عشر
رواية أحببتها رغما عني الحلقة السابعة عشر
عند مراد قام من النوم مفزوع على صوت فيروز ووقع على الأرض
مراد بوجع:آه يا بنت المج:نونه منك لله قطعتيلى الخلف
فيروز بتنهيده وتعب:الحمد لله ده كان حلم الحمدلله ههههه أنت ماسك ضهرك كدا ليه
مراد كان قايم من الأرض وهو حاطط أيده على ظهره بوجع وكان شكله مسخره
مراد بوجع وغضب:منك لله يا فيروز الكلب م انا متلقح جنبك أهو
فيروز وهى بتبرش بعيونها وبتبصله ببرائه :أسفه
مراد بغيظ:لا والله وهاتعملى آه ده ان شاء آلله
فيروز بزهق:م خلاص يا عم استرجل كده مكنتش يعنى وسكتت لما استوعبت هى قالت اه
مراد بهدوء مزيف وهو بيقرب منها وهى بتنزل بخوف تحت البطانيه وبتبص عليه من طرف عنيها:أنا مش راجل
فيروز بخوف:ها لا مش أنت مين قال كده
مراد قعد جنبها وحاصرها بيديه وهى مازالت تحت البطانية وهى مش حاسه بيه:أنت إلى لسه قايله كده
فيروز طلعت برأسها من تحت البطانية:أنا قولت كده ده هو وبعدين تنحت لما لقته قريب منها جامد وعنيه متركزه على شفايفها
فيروز وهى بتبلع ريقها بصعوبه:مراد أبعد امممم
لم يترك لها المجال إنها تبعد وخدها فى قبله طويله يثبت لها ملكيته ليرفعها على قدمه لتصبح أمامه مباشره ليبتسم عندما وجدها قد أغلقت عينيها ليعاود تقبيلها بحميميه ويده تتحرك بجرائه على مفاتن جسدها
بعد مده ابتعد عنها لتصدر صوت إعتراض على ابتعاده عنها
مراد بابتسامة وهو يقبلها قبله سريعه من شفتيها :كان نفسى اكمل بس ماما واقفه قدام الباب وبتنادى يجيلها فتره
فتحت عيونها بسرعه بعد ماستوعبت إلى حصل وخدودها أحمرت جامد من الخجل
🎊🎉🎊🎉🎊🎉🎊🎉🎊🎉
مراد بضحك باسها من خدها:يا خرابى لما بتحمرى ببقا هاموت وأكلك
وفاء ام مراد : واد يا مررررررا
فيروز بسرعه قامت من على رجل مراد وجريت على الحمام
مراد ضحك وقام فتح لمامته الباب لقاها واقفه بزهق و معاها الفطار
مراد بخجل وهو بياخد منها الأكل:معلش يا ماما راحت عليا نومه ومكنتش سامع الباب
فيروز طلعت من الحمام بعد أما هديت وغسلت وشها بس لسه وشها وشفايفها حمره:اتفضلى يا ماما واقفه بره ليه
وفاء بغيظ وخبث:شكلك راحت عليك نومه برده يا بن بطنى هههه تب يلا افطروا سوى انا هاروح أجيب شويه حاجات ناقصه البيت وقربت من مراد واتكلمت بهمس:خف عليها البت مش حملك بس مش قوى عايزه أسمع بشاير قريب وضحكت ونزلت
مراد بضحك وصوت عالى سمعته وفاء:من عنيا يا ست الكل قريب ادعيلنا بس
فيروز بخجل:هى ماما قالتلك آه
مراد وهو بيقرب منها:سيبك من ماما هو إحنا كنا بنقول آه
فيروز جرت وراحت قعدت على الاكل:ياااه ده أنا جعانه موت
مراد بضحك:ماشى ياختى اهربى اهربى وقعدوا ياكلو سوى فى جو كله هزار
🎊🎉🎊🎉🎊🎉🎊🎉🎊🎉
عند أسد وعشق
أسد صحى قبل عشق وبقى يحرك أيده على وشها لحد أما وصل لشفايفها وقرب منها وبقى يبوسها بعشق
عشق بنوم:اممم أسد بس بقا عايزه أنام
أسد وهو يقبلها:قومى بقى أنت وحشتينى
عشق صحت وبقت تبصله بغيظ
أسد بضحك:ههه كل ده نوم يا كسوله
عشق بضيق:يا سلام كسوله أنا منمتش أصلا وكل ده بسببك
أسد بخبث وهو بيقرب منها:بسببى ليه بقى
عشق بخجل وخدودها أحمرت بقوه:أسد بطل بقى
أسد بابتسامة:تعالى هاقولك بس وخدها لعالمه الخاص
بعد مده
أسد قام وخد دوش وجهز الحمام لعشق وخرج
عشق كانت تعبانه بس كانت بتحاول متبينش عشان أسد مضايقش
أسد طلع وراح يمها وشالها بدون مقدمات
عشق بابتسامة:حبيبى أنا كويسه عادى ه..
أسد بهدوء وزهق:بطلى يا عشق أنت باين خالص إنك تعبانه وده كله من غبائى المفروض أنت تعبانه ولسه خارجه من المستشفى وانا
عشق قاطعته بابتسامة وهى حاطه ايديها على شفايفه:أنا كويسه وكفايه إنك معايا وجنبى ده اهم حاجه بالنسبالى
أسد ابتسم ودخل بيها الحمام ووقف
عشق باستغراب:تمام أخرج بقى
أسد بمكر:لا طبعا أنت تعبانه وهافضل هنا عشان لو احتاجتى مساعده
عشق بخجل وكسوف:يوووه أسد
أسد بضحك وهو خارج :تب خلاص أهدى على أساس فى حاجه لسه مشوفهاش🤭
عشق بصوت عالى وزهق:بس يا قليل الادب يا سافل
أسد طلع نضف الاوضه وغير ملايه السرير وفرش واحده تانيه
رن رن رن وكان إتصال من أحد الصحافه
أسد بجديه:أيوه آه يا واط*ى يا بن ال**لب ورمى الموبيل دششه فى الحيطه وبسرعه فتح النت وشاف ما جعله يشتعل كجمره من النار
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)