رواية احببتها في سريري 2 الفصل الثامن 8 بقلم إيناس
رواية احببتها في سريري 2 الفصل الثامن 8 بقلم إيناس
رواية احببتها في سريري 2 البارت الثامن
رواية احببتها في سريري 2 الجزء الثامن
رواية احببتها في سريري 2 الحلقة الثامنة
اسمهان:طلقني..
آدم بصدمة:شووو
اسمهان بهستيرية:انت سبب في موت ابني لو تركتو في بيت مو كان راح يموت انا بكرهك ياأدم بكرهك اوي اوي دايمن بتجرحني وتخليني اكره نفسي بس مرة دي زودتها ياآدم طلقني وسيبني اعيش حياتي بقا انا مليت من شيء اسمو حزن …
ادم بدموع:بلاش كلام دا ياأسمهان لفيني يكفيني خلاص بعرف انو حزن بيقطع قلبك وكلام دا مو خارج من قلبك …
قاطعته اسمهان…
اسمهان ببكاء:لا والله خارج من قلبي انا بكرهك خلاص ابعد عني وسبني اعيش حياتي بعرف اني لو فضلت معاك راح تموت يارا كمان لأنك نحس ونبي حياتي صارت منحوسة من يوم لشفتك فيه كرهت راسي بسببك فقدت ماما بسببك ابني بعد عني بسببك كل شيء بسببك ياقليل حض ….
“اما عن فراق الاحبه فقد فارقنا وعن فقدان شيء غالي فقد فقدنا اما عن القلب فقد كسر واما العفو فعفونا اما النسيان لن ننسى”
لم يجبها آدم فلقد كان ينضر إليها بعينين يحزن عليها حجر تقدم ناحيتها وحمل يارا التي كانت ناءمة في حضنها وتركها في مقبرة وعاد الى قصر وحزن يعصر قلبه…..عندما دخل آدم الى قصر نادا على منه واعطاها يارا وأمرها بأن تأخدها الى غرفتها ونادا على بعض الحراس وأمرهم بمراقبة أسمهان………….
_________________
ضلت اسمهان تبكي بحرقة على ابنها بعد قليل خرجت من مقبرة وتوجهت الى قصر يحيى….
“تسريع الاحداث”بقلم نهيلة حميمي
وصلت اسمهان الى قصر يحيى وحراس يراقبونها فتحت عليها حورية وأدخلتها …المهم حكت أسمهان كل شيء لحورية ويحيى ضلت حورية تبكي وتردد مستحيل يكون فهد ماات بينما يحيى حزين تجاها صديقه …اخد يحيى مفتاح سيارته وخرج من قصر وتوجها الى قصر آدم….ضلت حورية واسمهان يبكون لساعات حتى نامت اسمهان في حضني حورية…
___________
وصل يحيى الى قصر آدم ووووو
وصل يحيى الى قصر آدم وطرق طرقات خفيفة….
سمعت منه صوت جرس الباب وفتحت الباب….
منه بحزن:اهلا يابشمهندس يحيى…
يحيى بحزن:عاملا اي يامنه …
منه :تمام الحمد لله اتفضل …♡بقلم نهيلة حميمي♡
دخل يحيى الى قصر…
يحيى:وينو آدم…
منه:في أوضتو هلأ …
يحيى:ممكن تناديه..
منه:اوامرك ياافندم…
توجهت منه الى غرفة فهد وطرقت طرقات خفيفة بعد ثواني…
آدم بصوت مبحوح من بكاء:ميين..
منه بحزن:انا ياافندم..
آدم:خير شو في يامنه..
منه:بشمهندس يحيى عايز يشوفك..
آدم:طيب ثواني وانا نازل..
بعد ثواني نزل آدم وتوجها الى صالون …
آدم:السلام عليكم..
يحيى وهو يقف من مكانه:وعليكم السلام ازيك ياصاحبي..
آدم :تمام الحمد لله اجلس..
جلس يحيى وجلس بجانبه آدم..
يحيى بحزن:البقاء لله …
آدم وقد نزلت من عينه دمعة خائنة:ونعم بالله ..
نضر يحيى تجاه آدم فوجد دموع بدأت تأخد مجراها في عيون آدم ..لم يتماسك بنفسه وبدأ يبكي كمان ..
آدم ببكاء:والله تعبت عايز ارتاح بقا .. بفضل أموت على اني ابقى عايش في كئابة دي …♡بقلم نهيلة حميمي ♡
يحيى:مو تقول هيك ياأدم ارضى بقدر الله راح تفرج انشاء الله..
آدم:انشاء الله..
نهض يحيى من جانب آدم …
بحيى:عن ادنك ياآدم خود بالك من نفسك ومن يارا وطمإن اسمهان راح تبقى أمانة عندي حتى اروء….
آدم:تمام…
خرج يحيى من قصر آدم وتوجها الى بيته …
نهض آدم من مكانه ودخل الى أوضته وأخد شاور سريع ورتدى ملابسو …بعد قليل وضع سجادة صلاة وغرق في دموعه وهو يشكي لربه كل شيء ويدعي يارب فرجها والله تعبت أوي..
ضل يصلي حتى ساعة ٣ ليلا عند انتهائه من صلاة حس بطمأنينة غريبة تخترق قلبه نهض من مكنه وحمل مصحف وبدأ بعد قليل وقعت عيناه على أية خلاتو يطمإن اكثر♤وبشري صابرين الدين ادا اصابتهم مصيبة قالو ان لله وان اليه راجعون♤…
♤لا يكلف الله نفسا الى وسعها ….♤
بعد ساعة سمع صوت أدان فجر ادى فريضته ونام في نوم عميق ..♡بقلم نهيلة حميمي ♡
عند أسمهان …..
كانت أسمهان تفعل كما يفعل آدم بضبط ونفس طمأنينة اخترقت قلبها موجوع…وغرقت كدلك في نوم عميق..
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
في صباح ….
استيقضت يارا ونضرت بجانبها وقالت..
يارا بطفولة:اممم شكلو فهد صحا قبلي …
غيرت يارا ملابسها وتوجهت الى غرفة والديها لكي توقضهم وهي ناسية تماما أحداث الامس ..فتحت أوضة والديها وتوجهت الى سرير….
يارا بطفولة وهي مش لاقيا ماماها…
يارا:………….
آدم:ونبي خليني انام روحي العبي مع فهد على ماصحي لكن بسرعة تدكر أحداث الامس نضر بجانبه لم يجد أسمهان…
آدم بحزن:……………….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببتها في سريري 2)