روايات

رواية ملاكي الفصل العاشر 10 بقلم ميساء عنتر

رواية ملاكي الفصل العاشر 10 بقلم ميساء عنتر

رواية ملاكي البارت العاشر

رواية ملاكي الجزء العاشر

ملاكي
ملاكي

رواية ملاكي الحلقة العاشرة

سجدة بعصبية : عشان بحبببببك
عز بصدمة : نعم انتي لحقتي انتي فاكراني اي ع اصدق الهبل دا
سجدة بعياط : انا عارفاك من سنتين ي عز وعارفة حكايتك مع ملك الله يرحمها عارفة كل حاجة بس مكنش عندي جرأة اجي اكلمك وقتها
عز : تعرفيني منين
سجدة : انا كنت بشتغل ف كافيه**قبل م اروح اشتغل عند متولي ونت كنت دايما بتيجي هناك ونا بشوفك سألت صاحبتي قالتلي انك ظابط وشوفت ملك بتيجي معاك وشكيت أنها ممكن تكون حبيتك
عز بصلها بتوهان وهي كملت : كنت بستناك دايما بس اخر فترة مكنتش بتيجي وحصل مشا*كل وسيبت الشغل هناك وروحت اشتغلت عند متولي وانت عارف الباقي بقي
عز مقدرش يرد عليها وساب البيت ومشي راح قعد ف حتة هادية
لقي يوسف بيرن عليه : ايوا ي يوسف
يوسف : انت فين ي عز عاوزك
عز : انا ف ****
يوسف باستغراب: ليه بتعمل اي
عز : قاعد عادي ف اي
يوسف : عاوز اكلمك ف موضوع
عز : تمام تعالي هناك
يوسف : تمام
****

 

 

دقايق ويوسف وصل عنده
يوسف : مالك ي عز
عز اتنهد بتعب وبص قدامه : تعرف ي يوسف انا كنت بحب ملك اه مستغربش انا مكنتش عاوزها في حياتي عشان الخطر ال محاوطني دا بس مقدرتش ابعد عنها وهي قدامي انا اتجوزتها عشان منبقاش بنعمل حاجة غلط ولما قالتلي انها حامل انا كنت طاير من الفرحة بس عشان مخليهاش موضع خطر ف اي وقت بس للاسف كل خططي راحت وملك كمان راحت بسببي
يوسف بحزن : نصيبها كدا ي حبيبي ربنا يرحمها ويعوضك خير في سجدة أن شاءالله
عز بشرود: انا لمستها ي يوسف انا خو*نت ملك
يوسف : لا متقولش كدا ملك عمرها م هتكون مبسوطة لو انت مش مبسوط عيش ي عز خلاص ال راح راح ي صاحبي
عز بتنهيدة : هحاول
يوسف : ي حبيبي ادي سجدة فرصة تعوضك
عز هز رأسه : انت كنت عاوز حاجة
يوسف : لا كنت بطمن عليك
عز : تسلم ي صاحبي انا هقوم اروح بقي
يوسف : ماشي ي حبيبي
***

 

 

ف بيت عز وسجدة”
كانت قاعدة علي المصلية تقرأ قرآن وهي بتعيط حصلت وقفلت المصحف : يارب انا مكنش ينفع اسلمله نفسي كدا يقول عليا اي
عز من وراها : هقول واحدة وجوزها عادي يعني
سجدة بلهفة : عز انت كويس
عز : ايوا انا اسف علي آل عملته معاكي الصبح واوعدك أن هدي حياتنا فرصة سوا
سجدة بفرحة : بجد
عز : ايوا
سجدة : ط ط طب هروح اجيبلك حاجة عشان تاكل
عز : تمام
***

 

 

ف مكان آخر ”
عاصم : النهاردة السهرة هتبقي غير ي شباب
محمود : ليه بقي
عاصم : بصوا البت ال هناك دي ام طرحة بيضة
مجدي بتصفير : ايوا
عاصم بخبث : يارا هتبقي لينا النهاردة
محمود بإعجاب : اوووه طب يلا
مجدي : يلا
وقبل م يقربوا منها كانت ف عربية وقفت وشدتها
يارا بصرا*خ : عااااااا

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية ملاكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *