روايات

رواية بريئه في احضان الدنجوان الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة الساحرة

رواية بريئه في احضان الدنجوان الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة الساحرة

رواية بريئه في احضان الدنجوان البارت الثاني

رواية بريئه في احضان الدنجوان الجزء الثاني

بريئه في احضان الدنجوان
بريئه في احضان الدنجوان

رواية بريئه في احضان الدنجوان الحلقة الثانية

وهو في الطريق بص لها بصدمه من جمالها وبرائتها وقال في نفسه هو لسه في بنات كده ووصلوا والدكتوره قالت له حاله اغتص** عنيــفه والرحم ادمر واحتمال كبير متخلفش
حزن كتير من نفسه وندم وطلب المأذون وطلب انه الاب يجيله ولكن كانت الصدمه
الاب بجـشع لا يا بيه ده انا هاكل من وراها دهب
طلال بقرف : هديك 200 الف
الا بطمع : 300 الف
طلع طلال الشيك وكتبه وكتبوا الكتاب وطلال اداله الشيك وخد جميله بحنان ولد فيه من جديد وشالها بهدوء وسط نظرات الحقد وطلع بيها علي قصره
وقعد جمبها لحد ما فاقت بخوف وهلع وبصت حواليها وقالت ارجوك ابعد عني ارجوك ارجوك وعيطت ولما حاول يقرب منها صرخت

 

 

طلال بهدوء وابتعد عنها : اهدي انا اتجوزتك وابوكي وافق
ضحكت بنبره الم وافق ولا باعني وصرخت في وجهه طلقنيييي انا مش هعيش معاك طلقنييي
طلال بهدوء : هسيبك ترتاحي شويه وقفل الباب وراح اوضته ونام بندم وحزن وجميله نامت بتعب وخوف
تاني يوم استيقظ علي صراخها وهي مش عارفه تخرج
فتح لها الباب وهي خرجت جري ببطئ وهو سابها لحد ما لقت حراسه كتيره وهما في حجم طلال جريت علي جوه تاني بخوف وبصت للمكان بخوف طفولي اي ده انا هتوه انا جيت منين
وهو بص لها من فوق وضحك عليها 😹
وهي
بصت لقيته واقف بصت له بخوف وهو نزل لها ومسك ايدها ونزل علي ركبه وسط خوفها
طلال بجديه ووعد: جميله انا بوعدك مش هقرب منك خالص واكمل بغمزه الا لما تكوني انتي عاوزه بس ده ميمنعش انه اخد تصبيره كده من الكريز واقترب منها وقب*** بحنان ورومانسيه وحب ينمو بداخله وابتعد عنها وكمان انا عاوز نبقي اصحاب انا مليش اي حد ولا اهل حتي ممكن تكوني انتي كل اللي ليا
بصت له بعيون دامعه لانها تعرف فقدان الام : متقلقش انا جمبك بس توعدني انك تبعد عن اي حاجه تغضب ربنا
طلال :
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
ايوه يا بيه كل حاجه تمت زي ما امرت والبنت معاه
****************

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية بريئه في احضان الدنجوان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *