رواية احببت صعيدي متملك الفصل الأول 1 بقلم هنا المنسي
رواية احببت صعيدي متملك الفصل الأول 1 بقلم هنا المنسي
رواية احببت صعيدي متملك البارت الأول
رواية احببت صعيدي متملك الجزء الأول
رواية احببت صعيدي متملك الحلقة الأولى
البطله / لورينا بنت هادئه تحب الحياه عايشه ف اميركا اتولدت وعاشت هناك مع عائلتها عندها ١٩ سنه ف اول جامعه كليه حقوق بتحب كليتها شعرها طويل احمر متحجبه لبسها واسع عيونها رصاصى طويله وزنها ٦٠ك
لورينا!!

البطل/ اسد شاب صعيدى ٢٦ سنه صاحب شركاات كتيره ف بلاد مختلفه عايش ف الصعيد وبالتحديد ف سوهااج . طويل ١٨٥سم ، شعره اسود ،عيونه سوداء مثل الجحيم ،يتكلم بعده لغاات، متملك جدا لايحب احد ان يعارضه عايش مع عائلته االكبيره
اسد!!


اب البطله/سامر البحراوي ٥٥ سنه يحب عائلته واولاده جدا يبق دكتور جراحه مشهور ف اميركا
ام البطله/سندس ٤٥ سنه تحب عائلتها
اخت البطله/ ميرنا ١٧ سنه محجبه ف تانيه ثانوى طيوبه وجميله وتحب عائلتها
اخ البطله/ رائد ٢٠ سنه يبق تيكتوكر مشهور ويحب عائلته جدا

جد البطل/ حسن الدمنهورى ٧٠ سنه راجل زو وقار يخاف عل عائلته ويحميهم ويكون العمده ويحب حفيده الأكبر اسد لانه اخذ طباعه
اخت البطل/ اميره ١٨ سنه ف الثانويه العامه جميله ورقيقه جدا تخاف من اخيها اسد ولاكن تحبه متحجبه
اخ البطل / امجد ٢٠ سنه كليه التربيه الرياضيه شاب جميل يحب عائلته واخواته
وهناك شخصيات سنعرفها مع الاحداث
استيقظت بطلتنا عل صوت والدتها تناديهها من اجل الجامعه
الام/ رولينا حبيبتى فوقى يلا عشان متتاخريش عل جامعتك
رولينا بنعااس/ حااضر يماما فوقت اهو
الام/ يلا متتاخريش عشان تلحقى تفطرى
رولينا / اوك
خرجت الام وفاقت رولينا وقامت اخدت شاور واتوضات وصلت فرضها ودعت ربها وقامت وضبت غرفتها واخذت شنطتها وادواتها وخرجت
رولينا وقد وصلت الصالون وسلمت عل الجميع وجلست للتتناول فطورها
الاب/ رولينا حاولى متتاخريش انهارده عشان رايحين عند أعلى
الام باستغراب/ اهلك؟
الاب/ ايوا ابويا كلمنى وقال ان عامل تجمع لينا كلنا ولازم ابق موجود
الام/ روح انت وانا هفضل انا والعيال
الاب/مينفعش اروح لوحدى لازم كلنا نبق موجوين عشان ف كلام مهم هيتقال
رولينا/ بابا بجد مش هينفع نيجى اننا مش هنفع اجى عشان جامعتى وميرنا عشان دروسها ورائد عشان جامعته بردوا
الاب/ مفيش كلام تانى
رولينا بمقاطعه/ يبابا بجد مش هينفع
الاب/ انا قولت كلمتى ي رولينا وخلاص
رولينا بادب/ الى حضرتك تشوفه يبابا
الاب/ ده الى انا شايفه
رولينا/ انا ماشيه عن ازنكوا يلا ي رائد
فخرج رائد ورولينا وركبوا سياره رائد
رائد/ انا مش عارف اى الى ف دماغ بابا
رولينا/ ولا انا بس انا بجد مش عاوزه اروح هناك
رائد/ وانا كمان بس هنعمل ايه مش فايدينا حل
رولينا/ ماش
ووصلت رولينا الى جامعتها ودخلت رولينا الجامعه وكانوا ف استقبالها اصدقاءها الاثنين مى،رحمه
( مى صديقه رولينا من الطفوله بنت جميله جدا عيونها عسلى ومتحجبه وبتحب روليناا جدا)
( رحمه تبق الصديقه الثالثه لرولينا ومى بشرتها قمحى وعيونها اسود ومتحجبه ولاكن رقيقه وطفوليه وتحب أصدقائها)
سلمت رولينا عل اصدقاء ودخلوا المحاضره لانهم اتاخروا
وفى مكان اخر
عند بطلنا كان نائم واستيقظ عل صوت طلقات نارية لم يتخض لانه اتعود عل ذالك ولايخاف قام باتجاه الشرفه ونظر للاسفل فوجد ان ف احتفال كبير بالاسفل وبعد فتره عرف ان ف اجتماع كبير وسيكون العائلة باكملها موجوده دخل اخد دش وارتدى مالبسه مكونه من جلبيه وساعته ونزل حتى يرحب بالجميع
اسد ببرود/ السلام عليكم
الجميع جالس ف الصاالون الكبير متجمعين/ وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
الجد/ تع اسد اجعد معنا
اسد/ حاضر جدى
وهناك عيون تراقب اسد من لما نزل ومين غيرها سعاد بنت عم اسد ١٩ سنه طالعه من التعليم من سته ابتداءى تحب اسد من وهيا طفله ولاكن هوا لاينظر لها ابدا هيا جميله ولاكن ليس بالجمال الفاءق
اسد سلم عل الجميع وجاء دور سعاد/ ازيك ي ولد عمى
اسد ببرود/ منيح كيفك انتى ي بت عمى
سعاد بخوف من نظرات اسد/ كويسه
وقد جلس اسد بجانب اخته واخوه
اميره/ صباح الخير
اسد/ صباح النووور حبيبتى
امجد/ صباح الخير اخى
اسد / صباح النووور
وعند رولينا وأصدقائها
وقد خلصوا محضراتهم وخارجين
رولينا/ تعالوا نروح الكافيه نقعد مع بعض شويه
مى ورحمه باستغراب لان رولينا مبتحبش تتاخر بعد جامعتها وذهبوا جلسوا ف الكافيه وطلبوا عصير وقهوه
مى/ ف اى ي رولينا حساكى تعبانه كدا
رحمه/ معاك حق ف اى
رولينا بهدوء/ انا هنزل الصعيد انهارده
البنات بدهشه/ الصعيد؟
رولينا/ اه
البنات/ لى؟
رولينا/ بابا الى قالنا عل الفطار انهارده ان جدو عامل اجتماع للكل هناك ولازم نبق موجوين كلنا
رحمه/ بس انتى عمرك مرحتى هناك
مى/ انا عرفت انهم زو وقار كبير وجدك العمده والكل بيخاف منهم
رولينا/ منا خايفه من كدا ومش عارفه هيقولوا اى ف الاجتماع ده
مى / روحى وابق طمنينا عليكى
رولينا/ تمام
وخرجت رولينا وركبت مع السائق الخاص بها وزهبت باتجاه المنزل
وعند البنات
رحمه/ مش عارفه انا مش مطمنه لى
مى/ وانا كمان بس مينفعش نقول كدا قدام رولينا عشان متخفش
رحمه/ ماش
مى/ يلا
وذهبت كل واحده عل بيتها
وعند رولينا
دخلت منزلها وكان الجميع بانتظارها دخلت غيرت ملابسها وارتدت دريس مريح واخدت ادواتها المستلزمه وخرجت ركبوا السيارة وزهبوا باتجاه الصعيد
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت صعيدي متملك)