رواية زين الصعيد الفصل السابع 7 بقلم دودي
رواية زين الصعيد الفصل السابع 7 بقلم دودي
رواية زين الصعيد البارت السابع
رواية زين الصعيد الجزء السابع
رواية زين الصعيد الحلقة السابعة
بعد ما مريم شربت النسكافيه حست بوجع في بطنها وبتصرخ جامد اووي وماسكه بطنها
جنة سمعت صوت الصريخ وراحت تشوف في اي وكام حد من الدكاترة طلع يجري ع الأوضة
لقوا مريم بتتلوي من بطنها ومش فاهمين هي مالها وفي اي
جنة دخلت جري عليها وكانت خايفة عليها اووي :مريم مريم مالك ردي عليا اي اللي حصلك
مريم طبعا من الوجع والصريخ مفيش رد وكانت بتنزف دم من بوقها
جنة والدكاتره لما لاقوا دم نازل من بوقها بسرعة شالوها ودخولها اوضة العمليات علشان يعرفوا سبب النزيف ده ايه واغمي عليها كانت شبه ميته
والدكتور جوه مع مريم
وجنة واقفة برا وراحة جاية كل شوية قلقانة ع مريم اووي
وبتدعي انها تكون كويسة وتتطمن عليها …
…………………..
نيجي عند عاصم اللي كان قاعد في مكتبه وبيكلم خطيبته
عاصم :الو ي ورد عاملة اي
ورد :كويس انك لسه فاكراني
عاصم :في اي مالك بتتكلمي كدا ليه
ورد :اومال اتكلم ازي انشالله مش كفاية محبوسة بين أربع حيطان وحضرتك ولا بتسال فياا ولا معبراني
عاصم : غصب عني م انتي عارفة ضغط الشغل مش بأدياا اي الجديد يعني
ورد بعصبية : الجديد اني مبقتش مستحملة الوضع ده كفاية لحد كدا
عاصم بعدم فهم : كفاية ايه!!مش فاهم!!
ورد :كفاية كلام اووي واعتبر اللي بينا انتهي
عاصم :انتي مدركة بتقولي أي!! انا هسيبك تهدي دلوقتي ونتكلم بعدنا
ورد بعصبية :ولا أهدأ ولا بعدنا انا خلاص زهقت ومش عايزة اكمل سلام
عاصم في الوقت ده كان مستغرب طريقة ورد معاه زي م يكون اول مرة يعرفها ده حتي مش استنت تسمع منه وقفلت السكة !! كل مرة نفس المشكلة ونفس الخناقة بس عادي بيرجعوا تاني بس اللي حاسه عاصم في كلامها المرة دي غير كل مرة وفعلا في حاجة غريبة ! وصوتها كمان ! قرر أنه لازم يعرف اي سبب تغيرها واشمعنا اتصلت بيه بالذات في الميعاد ده وفجأة كدا تقرر تنهي كل حاجة م بينهم …
………………….
الدكتور طلع من اوضة العمليات
جنة بقلق :هاا ي دكتور طمني مريم عاملة اي
الدكتور :للاسف ………….
جنة بخوف وصدمة :لا مستحيل
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية زين الصعيد)