روايات

رواية ملياردير الصعيد الفصل السادس 6 بقلم سما أحمد

رواية ملياردير الصعيد الفصل السادس 6 بقلم سما أحمد

رواية ملياردير الصعيد البارت السادس

رواية ملياردير الصعيد الجزء السادس

ملياردير الصعيد
ملياردير الصعيد

رواية ملياردير الصعيد الحلقة السادسة

شريف وقتها أنصدم مش عارف يعمل اي وازاي يقنع سما تتبرع لعمته وفي نفس الوقت مش قادر يسامحها علي إللي عملتوا في مراته كل مشكلة والتانية بتهد فيه
وقتها جاء خبر في التلفزيون أن في فندق اسمه فندق الدميري اتحرق وهو من أكبر فنادق مصر الي بسببه دميري بدأ بي مشواره لانه لي ذكرة خاصة في قلبه وقتها شريف لي اول مرة يحس أنه عاجز مش عارف يعمل ايه جري بسرعة بالعربية واتصل علي صحبه ومدير اعمالوا يوسف عاشور صديق الطفولة ومدير اعمال الدميري من سنين كلموا والغضب ساكن في عينيه
___الو يوسف ثواني وتكون قدام الفندق اول فرع لي عائلة الدميري يإلا تقول علي نفسك يا رحمن يا رحيم
قفل وفضل يسوق بسرعة لدرجة أن العربية كانت هتتقلب بي كتير.
وصل الفندق بسرعه والصدمه الفندق مولع كانه جهنم حرفيًا
يوسف لما وصل أنصدم من الي شايفه وشريف مسك فيه وكان هيموتوا لولا الأمن حاشوهم عن بعض
شريف بغضب شديد:
__بقي انا سايب الفندق أمانة في ايدك ولم اكلمك الايقك مش عارف الموضوع جاي حضرتك تتسرمح ورا النسوان وسايب شغلك، انت جاي تهزر شغلي راح بسببك
يوسف وهو بيحاول يهديه:
___استهدى بالله ياشريف
والله العظيم لو كنت اعرف ان هيحصل كدة مكنتش سيبته بس جالي ظرف طارق ياشريف.
وقتها البوليس اتدخل في وسط الخناقة وحاول يفض بينهم
وبعد لما فضوا مابينهم
شريف طلب يشوف الكاميرات من قبل وقوع الحادث بي ربع الساعة وعشان هو صاحب الفندق الظابط وافق بسبب كمان انه عارف الدميري الكبير.
لم شريف شاف الفيديوهات لقى مجموعة من الملثمين كانوا راكبين عربيه سودة وفيها علامه نسر ذهبي في الضهر لحظة دي
عربية فهد المفضلة وقتها قرب من الكاميرا واتصدم من الي سايق العربية كان فهد ابن عمه وقتها شريف أتصدم وقلبه وجعه اوي
شريف (بوجع): حضرة الظابط انا عارف مين اللي عمل كدة فهد ابن عمي
الظابط(بحدة): البلاغ رسمي؟
شريف(بزعل) ايوة ياباشا رسمي عايزه يحس بوجع الخيانه لما تيجي من القريب
يوسف(بدهشه): بس ده ابن عمك ياشريف
شريف: وانا مش ابن عمه يعني.
يوسف سكت ومعرفش يقول ايه
وكان رايح يعتذر ليه بس ملحقش لانه شريف ركب عربيته بسرعه وراح المستشفى علشان يطمن على سما لإنه هيموت من القلق عليها.
_________________________
عند سما في المستشفى
وقتها سما كانت في الأوضة بدأت تفوق بشويش وقربت تفتح عينها
شافت جميلة لابسة فستان احمر وفردة شعرها علي ظهرها ومعاها شريف
حاولت تقوم بس مش قادرة تتحرك بسبب حقنه التهيؤات الي خدتها فضلت تشوف اوهام مش حقيقة وتقرب منها واحدة واحدة
حاولت تقوم مش قادرة بعدها مرة واحدة لقيت صوت مخيف جاي من وراها صوت حد شكلوا مخيف كله اسود في اسود وشعره طويل ضوافره طويلة وفي شلال دم نازل منها
__وحشتيني يا بنتي
سما وقتها جريت من المستشفى حاولت تخرج خبطت في شريف بسرعة حاول يهديها ويرجعها المستشفى بس هي من كتر خوفها أغمي عليها بين ايديه
وقتها شالها ورجعها الاوضة تاني وبص علي السرير لقى حقنه مرمية جنبه
وقتها خدها وجري بسرعة علي الدكتور المسؤول علي الحالة
دخل شريف من غير ما يستأذن وسط صدمة الدكتور
___مين الي إدى الحقنه دي لمراتي؟
وقتها الدكتور استغراب من الحقنه
__ بس يا استاذ شريف دة مش معاد حقنه المدام أصلا مش محتاجة حقنه لسه هيرد عليه لكن قاطعه صوت تكسير وصريخ من أوضه سما
خرج زي المجنون وشاف ………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ملياردير الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *