Uncategorized

رواية مالك قلبي الفصل التاسع 9 بقلم ورد

 رواية مالك قلبي الفصل التاسع 9 بقلم ورد

رواية مالك قلبي الفصل التاسع 9 بقلم ورد

رواية مالك قلبي الفصل التاسع 9 بقلم ورد

مالك بضحك: دا مازن صاحبي متقلقيش، وبعدين هو إنتِ بتغيري لي؟ بتحبيني مثلاً؟.
رتيل: أنا لأ، عادي يعني- وذهبت مُسرعة من أمامه، فضحك عليها مالك.-
……………..
رويده بإبتسامه: قلبك كبير بقى خلاص.
رحاب بغضب: يعني توقفيني ساعه، ونتأخر على المحاضرة وفالآخر تقوليلي محدش قالك تنسني.
رويده: حقك عليا الطريق كان زحمه، وكنت متعصبه من كده.
رحاب: خلاص صالحيني.
رويده: يا شيخه، أومال أنا بعمل إي من الصبح.
رحاب: شوف هتتعصب تاني أهي.
رويده: خلاص يا ستي، هجبلك شوكلاته.
رحاب: النهارده.
رويده: دلوقتي لو عاوزه.
رحاب بضحك: أيون كده، يلا بدل ما منحضرش المحاضره التانيه كمان.
رويده: كده كده هنسقط.
رحاب: قمة التفاؤل، قدامي يا بت.
رويده بضحك: عونيا.
……………………………..
منار بفرحه: الو رتيل؟.
رتيل بإبتسامه: إسمها السلام عليكم يا بت.
منار بضحك: إوعا الشيخ مالك طلع قمر أهو.
رتيل: قمر في عينك.
منار: لأ ويت كده وكمان بتغير.
رتيل: هششش.
منار بضحك: حاضر، عامله إي وحشتيني.
رتيل: لأ وإنتِ بتسألي أوي.
منار: كنت عاوزه أعملك مفاجئه والله بس منه لله سليم.
رتيل بضحك: يا شيخه حرام عليكي، وبعدين دنا اللي ندتله حتى.
منار: أيوه دافعي يختي.
رتيل: أومال مش أخويا، المهم هتجيلي إمتى؟، إنتو وحشتوني أوي.
منار: إنتِ أكتر يا قلبي، باليل بإذن الله هنكون عندك.
رتيل: تمام يا حبيبي، هستناكم.
منار: تمام يا قمري، سلام.
رتيل: سلام.
منار: سلام.
…………………….
مالك: حبيبي، يلا عشان الجلسه.
رتيل بخجل: حاضر هغير هدومي وآجي.
مالك بإبتسامه: تمام.
رتيل: مالك نسيت أقولك، طنط فريده وعمو أحمد وسليم ومنار هيجو النهارده باليل، دا لو مش هتعارض.
مالك بإبتسامه: وهعارض لي يا حبيبي، دا بيت بنتهم.
رتيل بخجل: أصل يعني سليم و….
مالك: متكمليش، أنا معنديش مشكله مع سليم أبدًا، هي الظروف بينا اللي حكمت يكون في توتر، بس ياريت لما يجي باليل متاخديش فالكلام معاه.
رتيل: بس ده أخويا، مينفعش مكلمهوش.
مالك: وأنا مقولتلكيش متكلميهوش، بس يكوت في حدود مش هزار عالفاضي، وبصراحه كده أنا مبحبهوش يلمسك.
رتيل: لي؟.
مالك بإبتسامه: مش عارفه يعني؟، طيب يا ستي هجاريكي وأقولك لي، عشان بحبك وبغير عليكي.
رتيل: طبب أنا هلبس- وذهبت مُسرعه في خجل-.
-ابتسم مالك وجلس يقرأ بعض من آيات الله.-
………………..
خديجة: أهلاً أهلاً بالقمر.
وتين: ديجااا.
خديجة: قلب ديجا يا قمر إنتِ، فطرتي ولا أحطلك تفطري؟.
وتين: يأ أنا كيت مع عمو مايك ويتيل( لأ أنا كلت مع عمو مالك ورتيل).
خديجة: طيب يا قمر، مين الشطور اللي هيحفظ كمان سورة دلوقتي.
وتين بسعادة: أنااا.
خديجة: خلاثي، أيوه كده خليكي شطوره عشان تحفظي القرآن كلو ذي عمو مالك.
وتين: بجد يا ديجا عمو مايك حافظ القيآن كيو( عمو مالك حافظ القرآن كلو).
خديجة: طبعًا يا قلب خديجة وهيفرح منك أوي لو بقيتي ذيه.
وتين بسعادة: خياث يا ديجا أنا هحفظ بسيعه( خلاص يا ديجا أنا هحفظه بسرعه).
خديجة: حبيبي الشطور.
………………..
سيف: بجد يا مازن مش عارف أقولك إي، إنتَ فعلاً رفيقي للجنه.
مازن بإبتسامه: متقولش حاجه، وبعدين هو أنا أطول أكون رفيق ليك.
سيف: بجد!، يعني إنتَ مش زعلان إنك مصاحب واحد كان وحش أوي كده.
مازن: أديك قولت كنت، وبعدين دا ربنا فضل العبد الآواب على الباقي، يبقى أنا مش هكون رفيقك إزاي بس؟!.
سيف: ربنا يعزك ويرزقك بنت الحلال؛ لإنك تستاهل فعلاً.
مازن بإبتسامه: تسلم يا عم، وبعدين إعمل حسابك هتيجي معايا عند مالك صاحبي النهارده لاذم أعرفكم على بعض.
سيف: بس…
مازن: مبسش هعدي عليك وهتيجي يعني هتيجي.
سيف بإبتسامه: بإذن الله.
………………………
سليم وهو ينظر للشباب: أنا سليم الدكتور الجديد بدل دكتور إبراهيم.
أحد الفتيات: إي يا دكتور هو إحنا وحشين مش راضي تبصلنا.
سليم دون أن ينظر لها: إطلعي بره.
البنت: نعم!؟.
سليم: أنا مبكررش كلامي مرتين.
رحاب بهمس: ملتزم ومز في نفس الوقت لا إله إلا الله.
رويده: عارفه لو مغضتيش بصرك أنا مستعده أجيبك من شعرك حالاً.
رحاب بخوف منها: حاضر.
……………………..
-في المستشفى-
أيمن: في تحسن كبير في حالة حضرتك، رغم إننا مش من وقت كبير بدأنا فالجلسات.
مالك بإبتسامه: دا بفضل ربنا، الحمدلله.
أيمن: ونعم بالله، بإذن الله هتقدر تمشي في أقرب وقت.
مالك: بإذن الله، بعد إزنك.
أيمن بإحراج: المستشفى بتاعت حضرتك يا دكتور، مفيش داعي للإذن أبدًا.
مالك بإبتسامه: بس إنتو اللي بتتعبو فيها، يبقو إنتو هنا مكاني.
…………………
 – حل المساء ولكن ماذا سيحدث إن تقابل مالك وسيف معًا، ماذا إن علم مالك أنه خطيبها السابق، ماذا سيحدث؟؟، الكثير من الأحداث المشوقه تنتظرنا ولكن في الفصل القادم.-
يتبع……
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببته بعد زواجنا للكاتبة هند الحجار

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *