روايات

رواية بطل قلبي الفصل السابع 7 بقلم تالين

رواية بطل قلبي الفصل السابع 7 بقلم تالين

رواية بطل قلبي البارت السابع

رواية بطل قلبي الجزء السابع

رواية بطل قلبي الحلقة السابعة

بدأ الهجوم على العصابه واشتبكت مع رجاله الشرطة وكان احمد بيحاول ينفذ الخطه ويحاول أن ميكونش فيه خساير ف الأرواح خصوصا بعد معرف أن فيه كذا بنت غير هناء مخطوفين برضوا
احمد لأحد زملائه:انت هتفضل هنا يا قاسم انا هحاول احرر المخطوفين ولو معرفتش هلهيهم وانت تبدأ بالخطه البديله انا مش عاوزة غلطات ياريت ننهي المهمة بدون خسائر
قاسم :لا يا احمد انا مش هسيبك لوحد انا معاك انت ليه محسسني أن الي جوا دول اهلك ليه بايع روحك المره دي
احمد:مش وقت كلام يلا مفيش وقت انا اخترتك انت بذات لانك بتنفذ كلامي بدون مناقشه وكمان لأن ايدك حلوه ف النيشان
قاسم حب يتكلم بس احمد شاور بايدوا يعني خلاص
بدأ احمد يتسحب عشان يشوف الغرف الي ممكن يلاقي هناء والبنات التنيين فيها بس كل ما يخطئ كان بيدعي أن ظنه ميخبش ويلاقيها وتكون بخير بس استغرب نفسه هو ليه خايف عليها اوي كدا ودعي ربنا انها تكون موجوده وفجاه بص لقي شويه بنات متكتفين وتقريبا بيعيطوا اول ما شافوه شاورلهم🤫🤫 وكان فيه واحد واقف ماسك مسدس وفجاه احمد ضربه بقي ف الأرض وابتدي يفكهم واحدة واحدة وسأل واحدة منهم فيه حد تاني قالت لا احمد استغرب وخاف طب ازاي وهناء هتكون راحت فين بس فيه بنت قالتلوا انا سمعتهم بيتكلموا ع واحده وأنها محبوسه ف الاوضه الي اخر الطرقه سمعتهم بيقولوا انها متوصي عليها جامد فاللحظه دي احمد اتاكد انها هناء

 

 

احمد :تعالوا ورايا واخدهم وابتدي يخرجهم ورجع هو عشان يشوف هناء
ف نفس الوقت علي سمع صوت الرصاص ونده ع واحد من رجالته
علي: ايه بيحصل برا
الراجل:البوليس برا وبيقتلوا فينا يا باشا
علي: اغبياء يلا روح شوف السلاح الي عندك وكلم رجالتنا
الراجل: حاضر يا باشا طب والبنات
علي :مش مهم لو الي ف بالي صح يبقي انا مش عاوز غير واحده بس هي كارتي الكسبان يلا غور من وشي
علي ف نفسه ولله لو انت يا جندي ما هرحمك حتي لو فيها موتي انت الي جيت لقضاك
راح علي فتح باب الاوضه الي فيها هناء ومسكها من حجابها لدرجه انها صرخت باعلي صوت وأحمد سمع صوتها وبقي يمشي ف اتجاه الصوت

 

 

علي وهو مازال ماسكها:شوفتي اني كنت ع حق لما قلت انو الهيروا بتاعك أو مصدق وجه عشان ينقذك بس تؤتؤ ياحرام ميعرفوش أنهم بيلعبوا معايا انا انا كنت حاسس انوا هييجي بس بصراحه مكنتش متوقع انوا بسرعه دي ع العموم ملحوقه يلا قدامي وجرها وراه بكل قسوه
هناء وهي بتبكي وتتوسله انوا يسبها ولكن لا حياه لمن تنادي فضلت تصرخ بأعلى صوت : سبني بقي فجاه اه
قلم نزل على وشها
علي ؛اسكتي بقي صدقيني انا مش هرحمك انتي الي اتحدتيني وخليتي الظابط دا يوقف ف وشي اسكت
هناء بتبكي ومش قادره خلاص

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية بطل قلبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *