روايات

رواية جيش البنات الفصل العاشر 10 بقلم صغيرة الكتاب

رواية جيش البنات الفصل العاشر 10 بقلم صغيرة الكتاب

رواية جيش البنات البارت العاشر

رواية جيش البنات الجزء العاشر

جيش البنات
جيش البنات

رواية جيش البنات الحلقة العاشرة

_ : لتكون شفت عفـ*ـريت !!
= : أعوذ بالله مو قصدي يا سيد خضر أنا بس اتفاجأت لإنه هاي أول مرة حضرتك تزورني بغرفتي
خضر : ما راح تكون الاخيره ، جهز حالك لحتى نسافر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*تاني يوم الفجر*
مؤيد ومايان وصلوا المحطة في القاهرة ، نزلوا من القطر و عقلهم مشغول ، مايان كانت من جواها حاسة بفرحه غريبة عمرها ما حستها قبل كده ، مؤيد بصلها وقال
مؤيد : تخيلي .. أجازتك هتقضيها معايا ، ابقي شوفي الفرق مبين اجازاتك العادية وأجازتك دي ، مؤيد قرب من ودن مايان وقال وهو مبتسم
مؤيد : متأكد انها هتكون بيهم كلهم ، مايان بصتله وضحكت بدون ما تتكلم

 

 

نهى كانت راكنه عربيتها على جنب وكانت شايفاهم ، بعد ما كانت مبسوطه لانها شافت مؤيد بعد الفتره دي كلها الا ان د*ـمها اتعكر لما شافت مايان معاه ، قالت وهي بتجز على سنانها
نهى : معناها هي دي البنت ، قسما بالله لو كان اللي في دماغي صح هجيب عاليها واطيها ، حركت الدركسيون وساقت بسرعه جدا ومرت من قدام مؤيد ومايان لدرجة انها كانت هتخبط مايان لولا ان مؤيد شدها ناحيته ، وأول ما شاف رقم العربية عرف انها نهى
مايان كانت مخضوضة جدا فأخدها مؤيد وخلاها تقعد ع اي مقعد وجابلها ماية وحاول يهديها ، بعد ما هديت شوية
مايان : مين المجنونة اللي كانت بتسوق بالطريقة دي ، مؤيد مكانش عارف يقول ايه وقبل ما يرد جات نهى وقالت وهي بتمسك دراع مؤيد وبتبوسة في خده
نهى : أنا نهى ماهر ، أنا آسفه يا حبيبتي ع اللي حصل من شوية بس أول ما بابي قالي انه مؤيد حبيبي جه وأنا مكنتش مصدقة نفسي من الفرحه ، عشان كده سوقت العربية بالطريقة المتهورة دي ، نهى مدت ايدها عشان تسلم على مايان ، مايان كانت باصة على مؤيد بصدمه مكانتش مستوعبه اللي عملته البنت دي وطريقتها في الكلام .. حتى تعاملها مع مؤيد كان جريء أوي ، مايان مدت ايدها بالراحه جدا وسلمت على نهى وقالت
مايان : بس .. انتي مين !! ، نهى قالت وهي بتتشعلق في رقبة مؤيد
نهى : أنا خطيبة مؤيد وقريب جدا هكون مراته

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مايان كان معاها 5 ساعات راحه ،رحت البيت عند مامتها يدوب سلمت عليها وطلعت ترتاح ف اوضتها شوية
معداش كتير ومايان صحيت على صوت عالي تحت فنزلت تشوف ف ايه وما اتفاجئتش لما لقيت مجدي ، ربعت ايديها وقالت بجمود
مايان : عايز ايه !
مجدي : عايزك يا مايان

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية جيش البنات)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *