روايات

رواية الهجينة الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم ماهي أحمد

رواية الهجينة الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم ماهي أحمد

رواية الهجينة البارت الحادي والأربعون

رواية الهجينة الجزء الحادي والأربعون

رواية الهجينة الحلقة الحادية والأربعون

حسام دخل الڤيلا وهو متأكد ان داغر فيها
بقي بيفتح الاوض اللي في الدور الارضي وبقي بيدور عليه في كل ركن
ساره كانت قاعده في الدور اللي فوق في اوضه يزن ما تحركتش منها وهي بتعيط مره واحده سمعت دوشه تحت قامت وقفت ومشيت عشان تشوف مين اللي تحت نزلت اول سلمتين ووطت عشان تشوف مين
مره واحده بتبص لاقت حسام طبعا هي ماتعرفهووش بس كان مطلع ضوافره وعنيه متحوله لاسود وشكله مايطمنش قلبها دق بسرعه من كتر الخوف اللي كان ماليها بقت تطلع بضهرها لورا بالراحه جدا وهي بتطلع راحت خبطت في برواز في الحيطه .. البرواز وقع اتكسر
حسام اول ما سمع الصوت راح بص فوق بسرعه

 

 

ساره اول ما شافته بص فوق راحت برأت ورجعت راسها لورا عشان مايشوفهاش
حسام شاف شعر واحده من بعيد وساره كانت واقفه مش عارفه تعمل ايه ؟ زي ما تكون اتجمدت في مكانها من الخوف ؟
حسام طلع السلم بس لسه مش سريع زياده لسه ماتعلمش السرعه المبالغ فيها بتاعت ياسين ساره شافتوا جاي عليها وقفت وتنحت
مره واحده حسام طلع علي السلم بيبص مالقاش حد بص شمال ويمين برضوا مالقاش حد
حسام : هديييير انا عارف انك هنا .. انا شوفت شعرك ياهدير
حسام كان في طرابيزه قدامه راح رمى الطرابيزه قدامه بكل قوته ازاز الطرابيزه اتكسر كله علي الارض
حسام : ( بصوت عالي ) انتي فيييييييين
بقلمي ماهي احمد
يزن مره واحده جه من وراه ساره قبل ما حسام يطلع وشدها لي واستخبى هي وهو في الدولاب في اوضه من الاوض
قرب من ساره وبقي وشه في وشها بالظبط حرفيا ما يفصلش ما بينهم حاجه .. ساره من كتر الخوف نفسها كان عالي اوي وهي بتبص ليزن وخايفه والرعب باين في عنيها
يزن حط ايده علي بوقها وشاور علي شفايفه بمعني
هووووش ماتتكلمش خالص
ساره شاورت براسها فوق لتحت بمعنى حاضر
حسام : ( بقي بيفتح الاوض اوضه اوضه ) مممممم انتي مستخبيه مني ياهدير
ده انا حسام ابن عمك .. وخطيبك .. ده احنا مكتوبين لبعض من واحنا صغيرين .. ( بصوت عالي ) فاااااااكره ولا نسيتي .. نسيتيني عشان داغر .. وعشان هو غير البشر . انا برضوا ..انا برضوا بقيت زيه .. ( وهو بيرزع الباب برجليه عشان يفتحه ) بقيت زيه واحسن كمان

 

 

بقلمي ماهي احمد
حسام رفع مناخيره وهو داخل الاوضه اللي يزن وساره فيها وبقي يشم ريحه الاوضه
حسام : اي الريحه دي .. ريحه البهايم والحيوانات ماليا المكااان ليييييه ؟
يزن شم ريحه جسمه وقتها افتكر لما داغر حطهم كلهم سوا في الزريبه علشان يضيع ريحتهم
حسام : صوت دقات قلبك عاليا من كتر خوفك مني ..سامع دقات قلبك وهي شويه وهتطلع من مكانها
يزن بسرعه جدا قرب من ساره اكتر واخدها في حضنه وحط ايده علي قلبها عشان يطمنها اكتر ساره اول ما بقت في حضن يزن اتطمنت ودقات قلبها ابتدت تهدى شويه
بقلمي ماهي احمد
حسام ودا وشه ناحيه الدولاب وابتسم وقرب بخطوات بطيئه ناحيته ومره واحده راح فتح الضلفه بتاعت الدولاب بيبص مالقاش حد في
( داس علي سنانه اكتر ورزع الضلفه وراه وطلع من الاوضه وهو مخنوق ومتنرفز جدا )
يزن اول ما دخل الدولاب حس ان حسام خلاص قريب من الاوضه اللي هما فيها طلع بسرعه من الدولاب واستخبي هو وساره في البلكونه
يزن اول ما حسام طلع راح بعد عن ساره خطوه وبقي يبص بالراحه جدا من باب البلكونه ولقاه مشي
بقلمي ماهي احمد
اتنهد بالراحه جدا وبقي بيمشي علي طراطيف صوابعه وهو ماسك ايد ساره
وبقي يشاورلها بأيديه بأنها تفضل هنا ما تتحركش ساره مسكت ايد يزن وبصتله وشاورتله براسها شمال ويمين كده
يزن ضم حواجبه واستغرب
ساره : ( بهمس يادوبك بتحرك شفايفها ) لاء مش هسسسسسيبك
يزن قرا شفايف ساره وشاور براسه من فوق لتحت حاجه بسيطه واخدها ومشي ولسه بيخطي اول خطوه وبيحط ايده علي الاوكره بيبص لقي حسام فتح الباب
حسام : انا قولت برضوا ان انتي مش هدير
————————-( بقلمي ماهي احمد )———————-
داغر كان في عربيته هو وهدير ورعد والطفله وفي طريقهم للمينا وميرا كانت ماشيه وراه
رعد : داغر احنا لازم نفترق ميرا هتمشي من طريق واحنا من طريق تاني
داغر : اتصليلي بميرا ياهدير وافتحي الاسبيكر

 

 

هدير اتصلت بميرا
ميرا : ايوه ياهدير
داغر : ميرا احنا خلاص هنمشي علي طريق تاني خللي بالك من جدتي .. حطيها في عنيكي ياميرا
ميرا : مالك قلقان كده ليه ؟
داغر : ابدا مافيش
داغر : جدتي لو حبيتي في اي يوم تجيلنا اهلا بيكي في اي وقت
الجده : ماتقلقش هجيلك قريب هخلص شويه مصالح وهجيلك علي طول ياداغر
الطفله ( غدير ) : هتوحشيني اوي ياتيته
الجده : انتي اكتر ياروح تيته
ميرا : همشي انا بقي شماال سلام ياداغر عشان فوني هيفصل شحن
داغر : اول ما تروحي اشحنيه علي طول وتكلميني تطمنيني انكم وصلتوا
داغر : الووو .. الووو .. ميرا
ميرا : ( بصت لجدتها ) يوووه الفون فصل ياجدتي
الجده : داغر هيوحشني اوي
ميرا : هيوحشنا كلنا
هدير : اكيد الفون فصل منها ياداغر ماتقلقش
داغر : ( اتنهد ) اكيد
بص جنبه لرعد ورعد بيسوق قدامنا قد اي ونوصل
رعد : مافيش ٢٠ كم مش اكتر
الجده وهي في العربيه بتبص لاقت انها نسيت تجيب الدوا بتاعها معاها
ميرا : نعم ياجدتي
الجده : الدوا انا نسيت الدوا بتاعي في العزبه
ميرا : مش مشكله هبقي اجيبلك غيره
الجده : تجبيلي غيره الدوا بتاعي انتي عارفه انه من بره
ولحد ما ييجي مش قدامه اقل من ٣ ايام عشان مستورد
ميرا : ايوه ياجدتي بس احنا لسه هنرجع
الجده : ماقدرش يابنتي اقعد من غير الدوا ٣ ايام بحالهم
ميرا : مممم طيب هرجع وأمرى لله
————————–( بقلمي ماهي احمد )———————–
ياسين : ( بص لشمس) بذمتك مش انا احلى منه ( شاور براسه علي عمار )
نسيتي بسرعه كده مين اللي كان بيأكلك ويشربك .. تؤ .. تؤ .. تهون عليكي العشره الطويله اللي ما بينا عشره ١٦ سنه بقي ده اسمه كلام
شمس رجعت من الخوف بضهرها لورا وهي بتزحف علي ايديها ورجليها وهي باصه لياسين
ياسين قرب منها بخطوات بطيئه وبيبصلها بغضب

 

 

ياسين : فكرتيني بزمان لما كنت اول ما افتح الباب الاقيكي تطلعي تجرى تاخدي مني الشنط عشان تشوفي فيها اي واول ما اقرب منك تقعي في الارض وتزحفي علي ايديكي ورجليكي زي دلوقتي .. بس انتي دلوقتي ( وهو بيوطي وبيرفع ايده عشان يلمس صدرها )
ياسين : ( بيبصلها بشهوه ) مابقتيش العيله الصغيره بتاعت زمان
ولسه هيلمس صدرها عمار قام مره واحده وطلع ضوافره ومسك ياسين بكل قوته من ضهره ورماه في الارض ضهر ياسين اتخبط في الحيطه
شمس اول ما شافت كده راحت قامت وقفت بسرعه وقربت من عمار ووقفت ورا ضهره
بقلمي ماهي احمد
————————-
حسام : انتي بقي شمس
مممم بس غريبه انتي شعرك مش احمر .. اللاه اومال انتي مين
يزن رجع خطوه لورا وساره بقت ماسكه في ضهره وبترجع معاه لورا وبتستخبى فيه
يزن : ابعد عنها .. مش هي اللي بدور عليها
حسام : يبقي انت بقي اللي هتقولي داغر فين
يزن : ماعرفش .. ماعرفش فين
حسام : ااااه .. يبقي انت بقي اللي ( بصوت جحودي ) اللي جنيت علي نفسك
حسام عنيه اتحولت للاسود وقرب من يزن وبقي يضربه في بطنه بضوافره ويزن بقي بيرجع خطوه لورا ويتفادا الضربه وماياخدهاش
—————————-
ياسين : ( وهو واقع في الارض ) لاااا ( داس علي سنانه بغيظ وبص لعمار ) لااااه ده احنا اتغيرنا اوي
مره واحده ياسين في لحظه كان قصاد عمار والاتنين بقوا واقفين قصاد بعض وكل واحد بقي بيضرب في التاني بكل قوته
————————
يزن بقي بيبعد بخطوه سريعه عن حسام ولان حسام لسه متحول جديد فمهما كان لسه مش بكامل قوته
يزن مسك ايد حسام بكل قوته وبقي بيحاول يبعد ضوافره عنه ..
حسام بقي يقرب بأيديه من رقبه يزن وعايز يشق رقبه يزن بضوافره
————————–

 

 

عمار ضرب ياسين ضربه من شدتها طلعت ياسين بره الزريبه
بس ياسين ماوقعش في الارض وفضل واقف علي رجليه
عمار طلع بره الزريبه وبص لياسين بصه شر
عمار : يا انا يا انت ياياسين
ياسين : ( ببرود ) ابتديت تثق في نفسك .. ( بضحكه مستفزه ) وريني عندك ايه كمان
عمار من غيظه رفع ايده وقرب من ياسين ولسه هيضربه في وشه ياسين في لحظه ما بقاش قدامه وبقي في ضهره ومسك ايد عمار تناها في ايده وكسرله ايديه وعمار بقي سامع صوت عضمه وهو بيتكسر
عمار: ( بألم ) اااااااه
ياسين : مش وحش .. بس اللي علمك نسي يقولك تبقي سريع ازاي
———————————-
يزن كان بيحاول علي قد ما يقدر يبعد ضوافر حسام عنه وبقي دايس علي سنانه ومش قادر وعروقه شويه وهتطلع من رقبته ووشه ده بقي احمررررر جدا
راحت ساره جايبه فاظه كبيره من ورا حسام وضربتها في دماغه شتت انتباهه وبعدت ضوافره عن يزن
حسام لف وشه وبص لساره
حسام : ( بيقرب من ساره بخطوات بطيئه ) وانتي بقي فاكره ان حاجه زي دي هتأذيني
ساره بقت ترجع لورا وهي خايفه جدا
————————
ميرا رجعت هي والجده المزرعه ودخلت جوه المزرعه بالعربيه
ميرا : ( بتبص في عربيتها لاقت اسكارف لهدير ) اي ده ياجدتي دي هدير نسيت الاسكارف بتاعها هنا
حسام وهو بيقرب من ساره مره واحده شم ريحه هدير من الاسكارف بتاعها اخد نفس طويل
حسام : ( بابتسامه ) هدييير
——————

 

 

ياسين كان لسه هيهجم علي عمار عشان يخلص عليه راحت
ميرا اول ما دخلت المزرعه بقت تزمر بالعربيه عشان حد يطلعلها راحت لفتت انتباه ياسين وبص علي العربيه بتاعت ميرا راح عمار بيبص لقي طفايه للحريق راح ضرب ياسين بكل قوته علي دماغه واخد شمس وفي لحظه مابقاش موجود
—————-
ميرا : خليكي هنا ياجدتي ماتتحركيش هجيب الدوا واجي بسرعه
ميرا نزلت من العربيه وسابت اسكارف هدير في العربيه
ولسه بتدخل الڤيلا
ميرا : ( بقت تنادي ) يزززززن .. ساااااره
ميرا: هو مافيش حد هنا ولا ايه ؟
ميرا دخلت اوضه الجده وبدور علي الدوا راح يزن شدها بسرعه وحط ايده علي بوقها
يزن : هوووووش
ميرا شاورت براسها بمعني حاضر
حسام مشي علي ريحه الاسكارف بتاعت هدير طلع بره الڤيلا
وراح ناحيه العربيه بيبص لقاها الجده
فتح باب العربيه وبص للجده وهي قاعده في العربيه
حسام : ( حول عنيه الاسود وابتسامه سخريه ) الجده 😀
الجده : 😳😳
————————
يزن قفل الباب عليهم بسرعه
ميرا : ( بخوف ) في ايه ؟
يزن : اللي اسمه حسام ده طلع ماماتش وعايش ..
ميرا : ( بصدمه ) ازاااي 😳

 

 

يزن : هووووش وطي صوتك
معرفش ازاي .. بس اللي اعرفه انه بقي مع ياسين واكيد ياسين حوله وبقي زيه وصلوا لبعض ازاي ده اللي ماعرفهووش
ميرا : طيب وبعدين هنتصرف ازاي دلوقتي
يزن : معرفش .. بس اللي اعرفه انه جاي عشان ياخد هدير وينتقم من داغر
مره واحده بيبصوا سمعوا الكلاكس بتاع العربيه
ميرا : يانهار اسود .. الجده 😳😳
——————————–
ياسين وحسام بقوا واقفين قدام العربيه مع الجده
حسام : انطققققي داغر فين
الجده : بخوف .. معرفش .. معرفش
حسام شد الجده من العربيه وطلع ضوافره وحط ضوافره علي رقبه الجده
حسام : ( بأعلي صوته ) لو ما طلعتووش حالا من مكانكم هفصل رقبتها عن جسمها .. قدامكم ٣ ثواني وتكونوا قدامي هنا حالا
ياسين بص لحسام وعرف قد اي ان حسام الشر جواه بالفطره
ميرا : احنا لازم نطلع حالا مش هينفع نسيبه يقتلها
ميرا جريت وطلعت علي بره
يزن : ميرا استني
يزن طلع مع ميرا وعمار طلع هو وشمس بسرعه وكلهم بقوا واقفين حوالين العربيه وياسين وحسام والجده في النص
حسام : بالراحه كده وقلولي داغر فين ؟
كلهم بقوا يبصوا لبعض ومافيش فيهم واحد راضي يتكلم
مره واحده ياسين غرز ضوافره اكتر في رقبه الجده جابت د”م
ميرا : لا لا لا ماتموتهاش انا هقولك داغر فين
الجده : لا ياميرا لاء
ميرا : ( بصت لجدتها ) داغر يقدر يحمي نفسه ياجدتي
ميرا : ( بصت لحسام ) داغر وهدير راحوا المينا هيركبوا المركب اللي مسافره النهارده
حسام : ( داس علي سنانه ) مش هيفلت من ايدي
حسام ساب كل حاجه وركب عربيه ميرا ومعاه الجده
ياسين : احنا مش هنتحرك من هنا غير وشمس معانا
حسام غرز ضوافره اكتر في الجده وخلاص هتموت راحت شمس سابت ايد عمار وركبت معاهم العربيه
عمار : شمس
ميرا : سيبها ياعمار سيبها ارجوك
شمس ركبت معاهم العربيه وحسام بقي يسوق بأسرع ما عنده
بقلمي ماهي احمد
عمار ويزن وساره وميرا ركبوا عربيه تانيه بسرعه وبقوا يمشوا وراهم لحد ما اخيرا راحوا علي المينا
——————

 

 

رعد : يلا ياداغر المركب قدامها خمس دقايق بالظبط وتطلع واللي متفقين معاه يركبنا علي المركب بيقولنا يلا مافيش وقت
داغر : اطلع انت يارعد انا جاي وراك
الطفله : انا جعانه اوي يارعد
رعد : تعاالي معايا واول ما المركب تتحرك هشوفلك حاجه تاكليها
هدير : ( مسكت ايد داغر ) مالك ياداغر فيك ايه
داغر : مش عارف قلبي مش مطمن
هدير : ليه بس
داغر : والله ما انا عارف ياهديرر
هدير : طيب مش يلا بقي
المركب هتتحرك وتسيبنا
داغر : تمام يلا بينا
داغر ركب المركب هو وهديرر ووقف علي الطرابزين ومره واحده سمع صوت جاي من بعيد صوت عربيه جايه بأسرع ما عندها
داغر : مش قولتلك مش مطمن
حسام : نزل من العربيه ومسك الجده معاه ونزل بيها
حسام : انزززززلي
الجده نزلت بالعافيه مع حسام
حسام بقي شايف داغر وهو علي الطرابزين والمركب واقفه وصوت المركب كان عالي وهي بتتحرك
حسام : ( بعلو صوته ) دااااااااغر .. انا عارف انك سامعني
داغر اول ما سمع صوت حسام مابقاش مصدق
هدير : حسام 😳😳
حسام : حبيت اوريك المشهد ده قبل ما تمشي عشان يفضل معاك
الجده : عرفت انها خلاص هتموت
الجده : هتوحشني ياداغر يابني
داغر بقي يركز اوي وسمع صوتها وهي بتقوله انه هيوحشها
داغر : جدتي 😳😳

 

 

حسام مره واحده طلع ضوافره وشق رقبه الجده نصين وبقي داغر سامع صوت الجده وهي بطلع في الروح
عمار وميرا ويزن وساره جم بسرعه وعمار وقف العربيه وداس فرامل بالعافيه من كتر سرعته نزل من العربيه في نفس اللحظه اللي الجده بتقع فيها في الارض وهي سايحه في دمها ميرا طلعت تجرى علي الجده وهي بتصرخ
ميرا : جدتتتتتتتتى
داغر : ( بصدمه ) جدتي 😳😳

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية الهجينة)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!