Uncategorized

رواية المتملك القاسي الفصل السابع 7 بقلم حور يوسف

 رواية المتملك القاسي الفصل السابع 7 بقلم حور يوسف

رواية المتملك القاسي الفصل السابع 7 بقلم حور يوسف

رواية المتملك القاسي الفصل السابع 7 بقلم حور يوسف

اتتت ميرا واصطحبت حور من المنزل بعد ان  اوصلها ياسين لتسوق 
ميرا : هنشتري اي بقا 
حور : ينهار اسود  وانا اعرف منين    
ميرا : اقصد ناقصك اي يعني 
حور : انا مش ناقصني حاجه  اصلا بس زي منتي شايفه لبس اطفال  
ميرا : بضحك تعالي نشتري كام بدله بناتي رسمين للشغل الاول 
حور : يلا 
فتذهب حور وميرا  فتختار ميرا بدله رسميه مكونه من بنطال ضيق ومعه قميص ابيض ضيق وستره  ضيقه بلون الرمادي كانت ساحره وجذابه  عليها  
حور : االفستان ده حلو  
ميرا : بملل لا طبعا مهووزي ال عندك 
ميرا : امسكت في يديها فستان خدي ده  
حور : ينهار اسود دا ياسين يموتني  دا عريان اوي    
ميرا بضحك : مدا  مبيتخرجش بيه 
حور : امال هشتريه لي
ميرا : حظك الاسود يا خويا  ألبسيه للواد شخلعيه 
حور  بخجل : لا محنا اتفاقنا اننا  مش هنقرب من بعض الا اما  اكمل ١٨ 
ميرا بضحك : ألبسي ده وهو هيخلف الاتفاق تماما  
حور بتفكير وتنظر للفستان : فهو كان فستات قصير بلون الاحمر  يصل لمنتصف الفخد  وعاري الظهر تماما    بفتحه صدر كبيره  
حور بحزن : مش هقدر دانا اتكسف ألبسو قدام نفسي 
ميرا :  هتفرحي اما واحده تلطشو منك 
حور : لا طبعا 
ميرا : يبقي تعملي ال اقولك عليه 
حور : ماشي  وأمري لله بعد ان انتهي التسوق اشترت حور اكثر من ١٠ فساتين   معقولين  فيهم المثير وفيهم  الواسع  وفي الطريق الي المنزل  
ميرا : بت انتي هتنامي معاه في اوضته 
حور: لا  طبعا هو مقاليش 
ميرا : اوف تيب هيشوفك بالفستان ازاي 
حور : اجربو الاول بس  
ميرا : ماشي يستا 
حور بخبث : عامله اي مع زياد 
ميرا : هعمل اي يعني كالعاده بيتهرب  
حور : مايمكن في حاجه ي ميرا 
ميرا : حاجه اي تبعدو عني اكتر من ٤ سنين هو شكلو كده زهق مني
حور : يا حبيتي متقوليش كده
ميرا : اقول اي دا سافر ورجع كأنو ميعرفنيش ال كان طول النهار  بيقعد يحب فيا  
دا قبل ميسافر اداني بوسه حابتلي ارتجاج  
حور : يخربيت قله ادبك 
لتبتسم ميرا : اي دا هو اخويا   مبسكيش ولا اي  
حور : لا طبعا  
لتضغط ميرا علي صك الملكيه علي رقبه حور لتؤلمها 
ميرا : بأماره  دي يختي بتخيي عليا 
حور : بصدمه وهي تنظر للمرأه ينهار ابيض  مش تقولي ي ميرا  زمان كلو شافني ينهار  طب جدو لو شافني هيقول اي بس 
لتضحك ميرا : اي يا بنتي دا جوزك   مش عشيقكك علشان تخافي 
حور : بس بردو 
ميرا : طب احكيلي يلا 
حور : وهي تقرصها في  زراعها اسكتي   عيب انتي صغننه 
ميرا :  اوعا ي واد ي كبير ????❤ 
لتقههه حور :  شوفيلي حل بقا في النصيبه دي 
ميرا  بضحك : خلتيها نصيبه  حطي اسكارف  هتلاقيه  علي الكرسي ال ورا 
لتومأ حور رأسها  بملل وتلفو حول رقبتها 
ليصلو ألي المنزل  لتصل حور للمنزل وتركض فهو اول يوم يكون ياسين معها في المنزل   
لتصل للصاله لتجد الجد وياسين  وجوانا الملتصقه بياسين  لتنغزها ميرا  لتتحرك   فتءهب بأتجاه جدها وتقبله بحب   حور :ازيك ي احلي جدو 
الجد :  ازيك ي حبيبتي انا كويس 
جور :  بطاقه الأتمان بتاعتك اهي   شكرا اجدو   
الجد : خليها معاكي   
لتنظر حور لياسين  :ازيك ي ياسين   
ياسين ببرود وغضب : كويس  
الجد :غيري هدومك بقا ي حور علشان نتعشي
حور : اكلت مع  ميرا برا ي جدو هنام علشان تعبانه 
الجد بحنان : ماشي ي حبيتي 
يجلس ياسين وهو يراقب الموقف بغضب  وغيره  نعم يغار حتي لو كان من قبلها  ممنذ قليل هو جدها  لكنه رجل في النهايه 
ليخيب امل حور وتتجه لغرفتها  فترمي المشتريات علي السرير لتبدأ بقياس الفساتين الي ان اتت الي الفستان القصير لتقيسه وتقف امام المرأه تتأمل نفسها 
‘—- 
وعلي طاوله العشاء 
ميرا : خيانه انتو  بتاكلو من غييري 
الجد : ي بت انتي مش كلتي مع حور  
تقول ميرا وهي تجلس مكانها : عطلاق محصل  دي قالت هاكل مع ياسين في البيت 
ليقف ياسين :  تصبحو علي خير هنام انا  عندي شغل الصبح
جوانا: طب وموضوعي يا ياسين   
ياسين : خلاص ي جوانا تعالي بكرا علشان تستلمي شغلك  
جوانا بفرح : سكرتيرتك صح 
ياسين : تمام عن ازنكم 
الجد : وانت من اهلو ي ابني 
ليذهب ياسين الي غرفه حور  ويفتح الباب ليجدها تقف امام المرأه  تنظر لنفسها  وتتححسس مكان  مصه ياسين في رقبتها بأبتسامه واسعه   لينصدم ياسين مما ترتديه  ليغمض عينه بقوه ويقترب من السرير يبحث بكفه عن غطاء   وعيونه مغمضه وجسده يكاد ينفجر من الحراره ليلتقط الغطاء  ويضعها علي  كتفها لتنصدم حور من وجود ياسين فتطرب وتتوتر فيفتح ياسين عينيه لينظر لحبيبته بهيام فكيف لطفلته الصغيره ان تصبح  انوثه متفجره الانوثه هكذا
ياسين وهو يمثل الثبات : اي ال انتي لابساه ده ي حور  
حور بخجل وهي تحكم الغطاء عليها اصل اصل انا كنت بجرب بس  اللبس ال اشتريتو   
ياسين بغضب وصوت عاالي : نعم وانتي شرياه لي ده ليكون للخروج
حور بخوف وهي علي وشك البكاء : والله ابدا شرياه ليك انت ألبسو قدامك وتنفجر بالبكاء 
ليلعن ياسين بصوت عالي  مما افرغ حور بشده لتذداد بكاء 
ليشدها ياسين لاحضانو ويربت علي ظهرها اهديي ي حور اسف والله  مكنتش اعرف غير كده يعني  انتي لابسه كده ازاي واتفقنا ي حور لتقول حور ببكاء  بس انا مش عاوزه افضل بعيد.عنك انا عاوزاك 
ليتنفض جسد. ياسين  بقوه : هل صغيرته تطالب به  
لم يمهلها فرصه لتكمله  كلامه  لينقض علي شقتيها بقبله بربيه  ولأول مره تبادله  حور  بمهاره اكتسبته منه ليترك ياسين شفتيها وينزل الي  رقبتها ليضع علامات ملكيته ويغرز اسنانو ويعضها عضات خفيفه  لتتأوه حور بألم  لينتقل مره اخري لشفتيها ويديه تجوب بحريه علي جسدها ليخلع فستاناها عليا  لتظهر ملابسها الدخليه بلون الاسود  ليتنفض جسم ياسين  ليبعدها عنه ياسين بصوت لاهث ادخلي الحمام واقفلي علي نفسك ومتطلعيش الا اما انادي عليكي 
لتومأ  حور بنعم وتذهب  من امامه 
ليجلس علي السرير وهو غير قادر علي سحب انفاسه وجسده بات شعله من من الاثاره ليلعن ياسين  بصوت عالي  والي ان هدأ جسده يقوم ويفتح دولاب حور ليخرج منه منامه من اللون البمبي  ليترك علي الباب 
ياسين : افتحي وخودي أللبسي دي 
حور بخجل : حاضر  وفي نفسها يخربي ال يسمع كلامك ي ميرا هطلع قدامو ازاي دلوقتي 
لتخرج حور وهي موجهه نظرها  للارض بخجل  
ياسبن بثبات مطصنع : اقعدي 
حور  : حاضر 
ياسين : شدها لاحضانه  اسمعيني ي حور وافهميني وحاولي  تفهمي وجهه نظري      انا مش عايز اقربلك علشان مش تيجي يوم وتندمي اني  قربتلك بالطريقه دي  
حور : انا عمري مندم  علي قربك مني 
ياسين : ترضي يقولو ان جوزك حبيبك انه استغل انك صغيره  
حور  وهي تحرك رأسها بمعني لا  
يبقا  نبقا شطار كده  ومنلبسش كده تاني لحد بس مبتكتب كتابنا رسمي 
حور بخجل حاضر  
ياسين : بقولك متعيني الفستان ده كده لحد منتجوز   عايزه في اول ليله 
لتلكمه حور في  كتفه : قليل الادب 
ياسين اه ومنحرف   
ويبعدها عن حضنه ويمسك خدها مكلتيش ليه ي قموصه انتي  
حور ببرائه وغضب طفولي : انت قاعد جمب جوانا لي   
ليققهه ياسين بمرح : طب ودي فيها اي 
حور وهي تلوي فمها : لا  متقعدش جمبها هيه وحشه  وعايزه تخدك مني 
ياسين : دي هتشتغل عندي في الشركه 
حور : نعم يعني اي  
ياسين بهدوء : انتي ال في القلب ي حبيبتي وجوانا زي اختي 
لتدفن حور جسدها في حضن ياسين ايوه انت بتاعي وبس
ليبتسم ياسين : قومي وريني يلا اشتريتي اي   
لتنتفض حور فرحه  استنه هلبس ووريك   بس تعبان  مش هتنام
ياسين : المكان ال هتنامي فيه هنام فين 
لتبتسم حور : ماشي هلبس  ده واجي 
لينتهي اليوم   ويذهب حور وياسين في ثبات عميق    وتشعر حور بالامان  لاول مره بعد ان تركها ياسين فهي تنام بين احضان حبيبها   امانها كم حضنه دافئ  ويغمرها بالحنان ???? لكن سعادتهم لن تدوم طويلا
فستبدأ  الحزان في البارت القادم  وسيكشف عن  اشياء  قد   اخفاها الكبار وسترت تحت التراب لكن حان الوقت لنزيل عنها التراب وتصعد للعلن ❤ 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عريس من ديزني للكاتبة ندى حمدي

اترك رد

error: Content is protected !!