روايات

رواية حب من الصغر الفصل العاشر 10 بقلم محبه للروايات

رواية حب من الصغر الفصل العاشر 10 بقلم محبه للروايات

رواية حب من الصغر البارت العاشر

رواية حب من الصغر الجزء العاشر

حب من الصغر
حب من الصغر

رواية حب من الصغر الحلقة العاشرة

زين كان قاعد وحاطط ايده علي دماغه وامينه كانت بتعيط جمبه
امينه بانهيار:زين هموت زين اتصرف اعمل حاجه زين مكنشي عارف يعمل اي مسك الموبايل وصور القنبله وبعتها لخبير القنابل اللي برا
مكنشي حاجه والقنبله هتنفجر بدا العد التنازلي
امينه بصراخ:زيين لسه ٩ ثواني
زين:اهدي اهدي مسك المشرط اللي كان لسه معاه وكان هيقطع اي سلك اتاه اتصال مكنشي فاضل غير ٣ ثوان
،،:اقطع الاصفر الاصفر
زين قطعه بسرعه وتوقفت القنبله كان قلب امينه وقتها وقف وزين مكنشي قادر فضلو لمده دقيقه مش مستوعبين اللي حصل امينه بدات تعيط

 

 

زين والعرق يصب منه حضنها ثم قال: اهدي اهدي مفيش حاجه وقعد يهدي فيها لعند لما حس ان جسمها تقل لقاها اغمي عليها قعد يفوق فيها وطلع جاب ميه ورش عليها لعند لما فاقت قعدت تعيط تاني وفضلو واقفين في مكانهم
كان سعتها القوات هجمت وقبضت علي كل العصابه ماعدا واحد اللي هرب واللي كان معاهم وبيتعالج
في مكان اخر
ام حور كانت قاعده بتتصل عليها وملقتهاش بترد راحت للقصر ملقتشي حد واتصلت علي امينه لان امينه معرفاها انها هتروحلها مردتشي قلقت عليهم وكانت مروحه بقلق وهي مش واخده بالها عربيه خبطتها اتلم عليها الناس وودوها المستشفي
عند ادهم وحور
ادهم خدها ومشيو براحه ونزل تحت قعدوا يدورو علي امينه وزين مكنوش لقينهم القائد بتاعهم قال لادهم علي اللي حصل وصل ادهم وحور لتحت ولقوهم قاعدين محدش فيهم بيتكلم وحضنين بعض
ادهم:زين زين
زين بصله وقام بسرعه وامينه مكنتشي قادره تقوم سندتها حور وفضلو يعيطو سوا
ادهم بهزار:خلاص بقي اي النكد اللي انتو فيه ده
حور بصتله بغضب ادهم مثل الخوف وقال:خلاص يعمنا
الكل ضحك وقتها برغم التعب اللي فيهم

 

 

ادهم خاد زين بعيد شويه:انت كويس يزين كان ادهم عارف ان زين نفسه بيروح لما يكون فيه امر جدي عشان كدا بيشتغل معاه في الشركه ومبقاش يروح الشرطه
زين:انا كويس مش تقلق امينه عرفت تتصرف كويس واهو انا قدامك كويس
ادهم بغمزه:اللي نسيت اسالك اي الحضن دا يعني وقعنا ولا اي
زين ضربه في كتفه:خف يا ادهم فايق يعم دا احنا كنا هنموت
ادهم حضنه:بعد الشر عليك يصحبي تعالي يلا
خرجو كلهم من المستشفي وراحو كلهم لغرفه مريم وسليم كان مستنيهم هو ومريم
ادهم:يلا كلكو هتيجو القصر معايا مفيش داعي للنقاش فيه موضوع مهم لازم اعرفهولكو يلا
مريم:حيلك حيلك نروح فين هو انا اعرفكو مش يمكن تكونو بتكدبو
سليم:امم باماره دماغي اللي انفتحت يلا يمريم والله يستي ما بنكدب هجبلك دليل كمان بس يلا
ادهم:حتي وانتي مش فاكره حاجه هبله
مريم صغرتله بغيظ
راحو كلهم للقصر وكانو قاعدين مستنين ادهم هيقول اي
ادهم: انا عارف ان ده مش وقتو بس حياتنا كلنا في خطر وفيه حراسه بره مفيش حد منكم يخرج من القصر من غير اذني ياريت تلتزمو بكلامي
حور:حياتنا خطر لي ومين اللي هياذينا

 

 

ادهم:اللي عرفته ان العصابه دي تبع حد بيكرهنا وكانو عايزين يموتونا ثم بص لزين بتنبيه:-انت بالزات متخرجشي
زين طلع شكه في محله قام بغضب وقال:ايه انت بتقول اي انت ناسي اللي عملوه في اهلي ولا ناسي اللي عملوه فينا لا يا ادهم انا مش هسكت ولا حد هيقدر يمنعني
ادهم اقترب منه ومسك أيده :ورحمه امك يزين متتدخلشي في الامر دا
زين بصله بحده ونفض ايده وسبهم ودخل اوضته ساعت لما دخل قعد علي الارض وبدا يعيط جامد لما افتكر اللي حصل

يتبع..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *