روايات

رواية احببت يوسف الفصل الرابع 4 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الفصل الرابع 4 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الجزء الرابع

رواية احببت يوسف البارت الرابع

رواية احببت يوسف الحلقة الرابعة

يوسف: احيييه اي ده ي بنت المجانين
كانت رحمه قاعده علي السرير وعماله تضحك بصوت مرعب وبتبرقله وشعرها نازل علي عنيها وبتسقف
يوسف بخوف: رحمه انتي بتبرقيلي ليه هتكليني ولا اي انا لسه صغير مكنتش 27سنه لسه عاوز افرح بشبابي ربنا يسترك
رحمه: يوسف ااا انا
ولم تكمل الكلمه راحت رزعاه رجل طيرته علي الارض
يوسف: اااااااااه ضهري اشوف فيكي يوم ي بعيده الل
ولم يكمل كلامه الا ان نطت رحمه عليه
يوسف: اعععععععاااااا الحقوني وقام جري وقفل الباب عليها من بره
رحمه في سرها: عشان تحرم تقول هنام معاكي
وقامت نامت علي السرير باريحيه
ويوسف ي قلب امه بقا نايم علي الارض بيترعش من الخوف (الله يعم يوسف مكنتش برقت يعني هي للدرجاتي ترعب)
وفي الصباح
يوسف فتح الباب لرحمه ودخل راسه من الباب لقاها صاحيه
رحمه: اي ده انت مش كونت نايم هنا
يوسف: كنت يما؛ انتي ملبوسه ي بت ولا اي!؟
رحمه ببراه: كده كده ي يوسف تقول لرحمتك ملبوسه ده انا ازعل
يوسف: ازعلي يختي ولا كلي خرا انا مالي
رحمه بغضب: ولا انا باقيه علي العشره عشان احنا كنا صحاب من واحنا صغيريين ومتربين سوا ووووو متجوزين حاليا يعني
يوسف: اهه كانت عشره خرا بس ده ميمنعش انك حلوفه مبتحسيش من وانا 18سنه بلمح مفهمتيش
رحمه بغباء: مفهمتش اي
يوسف: انتي ي بت اي وخبط علي دماغها وقال لها جوه في اي فرده جزمه
وبعد مرور شهر من جوازهم من دون احداث تذكر (طول الشهر كانوا بيتخانقوا علي اسباب تفه)
في المساء
رحمه: يوسف انا هنزل الشركه بكره
يوسف وهو مركز علي اللاب توب: لأ
رحمه بعصبيه: هو اي اللي لا انا هنزل يعني هنزل بقالي شهر قاعده في البيت اوف زهقت بقا علفكره ي يوسف انا امراه حره مستقله لها كيان ي بابا اومال
يوسف: الكلام ده عند امك روحي العبي بعيد ي شاطره
رحمه: ليه بس
يوسف بصرامه: انتي عارفه ليه عشان في الشركه في واحد بيحبك واكمل بغضب وغيره وانا مسمحش اني اشوف الولد ده بيبصلك بس ده انا ادفنه مكانه
رحمه بدلع: ما هو جوزي العزيز صاحب الشركه واكيد لو بصلي بس هقولك بس بالله عليك ي يوسف انزل
يوسف: تمام بس بشرط ان لقيتك واقفه بتتكلمي مع اي حد من الموظفين او الواد ده ه
رحمه بسرعه: متخفش مش هيحصل انا داخله انام عشان بكره وراحت من فرحتها باسته من خده وجريت
يوسف: اه ي بنت الهبله عشقتك لا ده انا بقيت مهووس بيكي وانتي ولا حاسه حجره كتك القرف في حلاوه امك
وراح نام علي كنبه الصاله (نعم ي عزيزي ف رحمتنا المفتريه منعاه من دخول الاوضه)
في الصباح
استيقظ كلا من رحمه ويوسف
رحمه: يوسف انا جهزت ياله
يوسف: غيري الفستان ولمي شعرك
رحمه: ليه ماهو شكلي حلو اهو
رحمه كانت لابسه فستان ازرق ضيق من الصدر وطويل واكمامه واسعه وفارده شعرها الاسود المووج
يوسف بسرعه : ما هي ديه المشكله انو شكلك حلو
رحمه بصدمه: نعم
يوسف بغيره: ايوه انا مش هستحمل حد يبوصلك ده انا ممكن اخلع عينيهم
رحمه بعند طب انت كمان بقا هتغير. البدله ديه وهتلبس نظاره شمس ومش هتقلعها
يوسف: وده ليه بقا ان شاء الله
رحمه بسرعه: عشان شكلك حلو ي چو وهتتشقط مني وانت عامل زي لهطه القشطه كده بعيونك الجامده ديه
سرعان ما استوعبت ما قالت وقالت له طب سلامعليكووووو بقا انا هروح البس
يوسف بفرحه: يااااه يعني هي شيفاني لهطه قشطه لا وكمان عيني حلوه ياااااا ده النهارده يوم السعد اجودعان بقا رحمه قالتي كده الحجر ديه اتكلمت
خرجت رحمه وكانت ترتدي فستات بيبي بلو ورافعه شعرها لفوق ( ديل حصان يعني ي جدعان) ويوسف ارتدي قميص ابيض ومنطلون كلاسك اسود وكان كل منها غايه في الجمال
يوسف في سره : اوف اعمل اي في حلاوه امك ديه بس نفسي اخبيكي بين ضلوعي
رحمه في سرها: والله لو حد بصلك لهخزق عينه اف جامد لالالا اي ي رحمه احنا هنخيب ولا اي بابا يرجع اصلا وهتطلبي منه الطلاق عل الله بس ابن توحه ده يوقعني في حبه
واتجها الي الشركه
اول لما دخلت رحمه قال لها
مازن ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت يوسف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *