روايات

رواية تهمتي اللعينة الفصل السابع 7 بقلم مريم رمضان

رواية تهمتي اللعينة الفصل السابع 7 بقلم مريم رمضان

رواية تهمتي اللعينة البارت السابع

رواية تهمتي اللعينة الجزء السابع

رواية تهمتي اللعينة الحلقة السابعة

نظرو بصدمه الي الجالس أمامه وهما يقولو بصوت واحد “حسين ”
ضحك حسين بستمتاع وهو يقول “مفاجاه مش كدا ضحك وهو يقول يلا يا رجاله شوفو شغلكم ”
في اقل من ثواني امتلاء المخزن بالرجال يحملون الأسلحة في استعداد لتلقي الأوامر
واخرا فاق محمد من صدمه “سيب رهف تمشي وكلامك معا انا نظر لها وهو يشير بعينه علي الباب وفي اقل من دقيقة كان قد فتح باب المخزن وهو يصيح اجري يا رهف بسرعه ”
خرجت رهف من الباب وخلفها سته رجال وقفت علي باب إذن هناك طريقين أما أن تصعد الي ابيها واما أن تهرب الي الخارج أحكمت رأيها وخرجت من باب العماره وهي تجري باقسي سرعه لديها لا تدري هي عائده ام لا
أما عند محمد ‘
محمد بغضب “تب والله عيب عليك حركات العيال دي مش قلتلك نتقابل راجل لراجل”
حسين بهدوء “مفيش كلام مبينا انا عايزه اختي وهمشي من هنا وهبعد عن المهمه دي خالص “

 

 

صاح محمد بغضب وهو يقول ” منه اختي انا ومحدش هيقرب منها ومش هخليها تعيش ما واحد قت*ال قت*له ”
حسين بغضب وهو الآخر “انت لي مش عايز تصدق أن مش انا الي قت*لتها والله ما انا ”
صاح محمد هو الآخر “كداب هي شاورت عليك قبل ما تموت نظر له بضعف وهو يقول “ورحمة امي لخلص عليك وهمو*تك بنفس المو*ته ودي وعد من ابن شاف أمه وهي بتمو*ت ”
— —————–
الاب بصدمه “راحت فين انا ماكد عليها مش تنزل غير معايا ”
ظل يبحث عنها في كافة البيت حتي تعب و..
الام وهي تجري عليه “احمد مالك في اي ثم صرخت عندما لم تستمع الي اجابه من زوجها ”
بحثت عن الهاتف وهي تحدث الاسعاف بصوت متقطع من الخوف “ارجوكم زوجي اغم عليه مره وحده معرفش مش بيفوق والتنفس بطئ جدا تعالو بسرعه ”
أغلقت الهاتف وهي تجري مره اخرى الي زوجها الراقد أمامها لا حول له ولا قوه
—–___——-___——__—-

 

 

أما عن بطلتنا في مازالت تحاول الفرار من هولاء الرجال. فعندما ترهم تفرقوا تتخلص من واحد واحد حتي
احد الرجال “و ميقع غير الشاطر يا مزه تعالي معنا بقي بدل ما نخلص علي*كي
ضحكت وهي تقول “واضح انك نسيت انت بتتكلم مع مين تعالي يا حلتها ”
يجب أن أعترف انها ضرب منهم عدد لا بأس به ولاكن ما لبس أن قامو بالتجمع حوليها نظر شخص لها بضيق وهو يقول برفع هذه العصا الكبيره حتي سقطت علي رأس رهف و
صاح أحد منهم وهو يقول “يخربيتك يا سيد معندناش أوامر اننا نقت*لها دي مهمه عند الباشا اووو روح شوف لسه بتتنفس ولا ما*تت
اقترب منها سيد في حزر وهو يرفع يدي أمام أنفها ويحاول أن يعلم اهي تتنفس ام لا
مرت دقيقتين حتي صاح وهو يقول ….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تهمتي اللعينة)

اترك رد

error: Content is protected !!