روايات

رواية انتشال الفصل الثاني 2 بقلم مولي لويس

رواية انتشال الفصل الثاني 2 بقلم مولي لويس

رواية انتشال البارت الثاني

رواية انتشال الجزء الثاني

رواية انتشال الحلقة الثانية

وعندما سأل الضابط الام قالت بأنها ارسلت ابنتها لشراء بعض الحاجيات للمنزل ولكنها لم تعد ، قامت الشرطة بالتحقيق والبحث وانتقل الضباط إلى الشارع الذي تسكن به فجر وعند فحص الكاميرات شوهدت فجر وهي تركب توك توك مع رجل فتم استدعاء الأب والأم للتعرف على الشخص الذي ركبت معه فجر وما إن رأته الأم حتى انهارت و اعترفت بأن هذا الشخص هو عشيقها يدعى عيد وقد هددها عندما ارادت قطع علاقتها به كما واعترفت الام بأنها كذبت بأقوالها بأنها ارسلت ابنتها لشراء بعض الحاجيات والحقيقة هي ان السباك عيد اتصل على فجر واخبرها بأنه اشترى لها هدية ( هاتف ) وطلب منها ان تأتي

 

 

لاستلامه ، فرحت فجر كثيراً واخبرت أمها بأن عيد اشترى لها هاتفا وتريد ان تذهب لاخذه وبالرغم من تهديدات عيد للأم الا انها سمحت لابنتها للذهاب له ، نزلت الطفلة وكان عيد ينتظرها فاخبرها بأنه نسي الهاتف في منزل صديقه فذهبت معه انهار الاب بعد سماع اعتراف خيانة زوجته له ومع من مع سباك ؟ ! وفوراً بعد اعتراف الام توجهت الشرطة لمكان عيد و تم القاء القبض عليه و اعترف بجريمته قائلاً أمام زوج عشيقته أنه على علاقة بها منذ عدة سنوات وأنه كان يتردد عليها في غياب زوجها لمدة سنة كاملة ومنذ قرابة شهر ونصف وقع بينها خلافات كثيرة بعد رفض عشيقته اقامة علاقة معه واصرارها على انهاء تلك العلاقة مما دفعه للانتقام منها وقتل ابنتها . وعن تفاصيل الجريمة قال : بأنه استدرج الطفلة إلى مخزن وكان صديقه ينتظره في موقع الجريمة وقام عيد باغتصابها تم خنقها حتى لفظت أنفاسها ثم قام بمساعدة صديقه بتقطيع جسد

 

 

الطفلة ، ووضعها في برميل مليء بالأسيد حتى تحللت جثتها وذابت ولم يتبقى منها إلا العظام لم يكتف بهذا الحد حيث قام بحرق ما تبقى من عظامها وملابسها بالسطح ، واستولى على هاتفها وأخفاه بمسكنه لكي يخفي جريمته !!! وعندما ذهبت الشرطة للمكان عثروا على بقع دماء الطفلة وعثروا على حذائها والصدمة انهم عثروا على هاتفها وعندما فتحوه وجدوا صورة للطفلة مع عيد التقطها عيد قبل موت الطفلة بدقائق تم محاكمة عيد وصديقة وهما الآن ينتظران حكم الإعدام ، أما الام فقد اتهمها زوجها بالزنا ورفع عليها قضية وتحفظت النيابة بقضية الام ولم ينشر عنها اي شيء …

تمت..

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انتشال)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *