Uncategorized
رواية عشق الليل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم شرين أحمد
رواية عشق الليل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم شرين أحمد
![]() |
رواية عشق الليل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم شرين أحمد |
رواية عشق الليل الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم شرين أحمد
وووو الصدمه مليئه وجهم
زياد: ساارة
ليام: سارة
:-ماذا هل الصدمه كانت كبيرة جدا بنسبه لكم لانني كنت اريد ان تكون مفاجئه و خصوصا لعزيزي ليام هل من مشكله؟؟
زياد بصوت مهموس: بص انا هخلغ و انت اتصرف ف البلوة بتاعتك ي استاذ ليام
سارة: ماذا يحصل عزيزي ليام
زياد: اسف جدا سارة ولكن زوجتي تنظرني
سارة: اوه صحيح تفضل زياد
زياد: الى اللقاء
ليام ف نفسه: منك لله زياد خعلت و سبتني ده انا هشوفك دلوقتي اصبر ماااشي
سارة:ليام ليااام عزيزي
ليام:هاا ماذا سارة
سارة:هل كنت شارد بشئ
ليام:لا و لكن لما اتيتي هنا
سارة:اشتقت اليك كثير قلت اذهب اليك واريك المفاجئه هل المفاجئه كانت رائعه عزيزي
ليام غضب جدا
سارة:لماذا انت غاضب لياام
ليام بغضب:انتي تعرفين انني تزوجت اجباري و لكن جد لهو معارف كثير انتي تفهمين و انا قلت اليكي هذا
سارة:ولكن قلقت من هذه الفتاه سوف تأخذك
ليام:انا قلت كثيرا اليكي صحيح انتي لا تفهمين شئ سااارة
سارة بحزن مصتنع: انت تريد ان اذهب حسنا
ليام مسح ع وجه:سارة اسف و لكن جدي سوف يأخذ مني كل شئ وان لم اتزوح حفيدته حتى هو مراقبني
سارة:اوه اسفه حبيبي لانني لم اثق بك
ليام:لاتعتذري لايهمك
___________________//____________________
مهى:افتحي الباب ي ليل ف حد بيخبط جاامد وانا عايزة انام
ليل:لا قومي انتي انا تعبااانه اوي
جنات:يعني اقوم انااا قومي ي مهى خلصي
مهى:ماااشي ماااشي مهى مهى هي اللي بتفتج
ثم ذهبت لتفتح و ضحكو عليها الفتيات
فتحت مهى الباب:مين اللي بيخبط كتيررر ده
ثم…… زيااد
زياد:اه زياد كل ده بتفتحي الباب
مهى:احم ف حاجه
زياد:اه في
مهى:عايز ايه
زياد:عندكوا شامبوو
مهى:لا معندناش هههه
زياد:اومال عندكم ايه دباتشيب
مهى:اه دباتشيب
زياد:احم ف ايه احنا مش بتوع الكلام ده
مهى:صح كنت عايز ايه
زياد:كنت عايزك ي قمر
مهى:اايه احترم نفسك بقى
زياد:مراتي و انا حر فيها احم خلينا ف المهم
مهى:ايه هو
زياد:اخبارك جنات ايه و حالتها كويسه دلوقتي انا عارغ ان يوسف بيجرحها من زمان بأفعالو دي اسف لو اتكلمت عن اخوكي بس دي الحقيقه
مهى:حصل خير انا عارفه اخويا كويس
زياد:تمم ممكن تجيبي البنات عشان ننزل ناخد شويه هو و عشان جنات كمان ها
مهى:ماشي هنجهز نفسنا و هنيجي ليك
زياد بمعاكسه:طب ما انا عادي ادخل ما انا زااي جوزك
مهى:ااه ي قليل الادب برااا يلاااا
زياد: سلااام ي قمر زمانك
زياد: سلااام ي قمر زمانك
كانت خجله جدا و عمز لها ثم ذهب مهى لنفسها:يخربيتك قمر بس قليل الادب
ثم عادت لداخل و هي ع وجها ابتسامه
ولم ترى وجهم المليئ بالضحك عليها
ليل يصوت عااليا جدا:يا ستااار قلبي و لع ناار
جنااات:ونا عيني منك مستحيل استغنا عنك ههههههه
وانتبهت لصوتهم وكان وجها محمر
مهى:ف اايه بتضحكو ليه و تغنو
ليل:امممم علينا ي كلبوبه
جناات:حرام عليكي كنا عايزين نتفرح ع الرومانسيه
ده حتى بردوا زاي جوزك
مهى:ايه ي جماعه انا هروح اجهز نفسي وانتو كمان لانهم مستنينا
ليل:مممم ماشي يا كلبوبه يلا كله يجهز نفسه يلا ي جنات
جنات:روحو انتو انا قاعده هنا
ليل و مهى:لاااااااا
ليل:انا مش هسيبك و ع جوثتي فاااهمه يلاا ي مهى يلااا ي حلوة قال مشعايزة تنزلي خلصي بقاااا
جنات:بس ي بنات
مهى:مابسش خلصي
جنات:تمم
ذهبت هي
وكانه هم حزنين ع حبيبتهم
ليل بتفكير:مهى
مهى:نعم ي ليل
تعالي اقولك
…………………
ليل:ايه رأيك
مهى:بت انتي بتروحي من ورايه المخابراات
ليل:بس ي ماما ????????
مهى:????????
…………………….//……………………
زياد:هو لسه مجاش يوسف
ليام:لا لسه هما قالو ليك اايه الينات
زياد:زمانهم دلوقتى هنا!!
ليام:اوك
بعد مدة
:هههههه اي ي شباب الاخبار دلوقتي
ليام بغضب:طب كويس انك سمعت كلام زياد و جيت ي يوسف
يوسف:ليام اهدى انت عارف اني مكنتش اعرف و هي جت عشان ريم و مقدرش ارجع مريم ممكن تزعل
ليام:وهي التانيا تزعل
يوسف:انا قلت لجنات ملهاش غير بس لبس فلوس مذاكرة لكن زوجه لا
ف هذه لحظه كان سوف يضرب اخيه و لكن الفتيات جأو
و هم ف قمه الجمااال و الرقه وكانو الشباب ينظرون لهم كثيرابسبب جمااالهم بفساتينهم الرقيقه
زياد:لا لا قلبي خلااص
هموت ي نهاار ابيض ع اللي انا فيه ظول حوريات الجنه دول دول حقيقي و لا خياال
يوسف:مش عارف يمكن يكونو خياال
زيااد:صح صح ده خياال
ليام كان صاامت و نظروه موجه لها هي فقك بفستنها السمائي و مثل لون عينيها
يوسف:احم بس هو ف اايه
مريم:يوووسف
يوسف: ي هار اسوح اعنل اايه دلوقتى
زياد:احسن ههه
يوسف بغضب:اخرس
يوسف:نعم ي حبيبتي اايه اللي جابك
مريم: اغص عليك مش عايزني خلااص ع فكرة لاقيتك مش موجود قلقت عليك بس سلااام
يوسف:مريم مريم
ثم ذهبت
ليام:يوسف بص كده
وكان ينظر للمكن الموجه لمكان جنات كان هناك شاب يحاول الكلام معها غضب يوسف و احس بالغيرة
وكان ينظر للمكن الموجه لمكان جنات كان هناك شاب يحاول الكلام معها غضب يوسف و احس بالغيرة وذهب اليها
عند جنات:ف حاجه
الشاب:احم ممكن لو سمحتي رقم ولدك
جنات بأستغراب:ليه يعني
الشاب:اجي اتقدم
كااان الشرار يطلع من عينيه:مش لما تقول لجوزها الاول
ثم التفت اليه الشاب و اعطى يوسف لشاااب بوكس ????
الشاب:ايه هو حضرتك جوزها
يوسف:اه جوزها انت بقى اايه
الشاب:اسف انا مكنتش اعرف بجد ثم ذهب بأسرع ما عنده
بنسبه لها خاافت جدا من نظره لها
يوسف بغضب:كان عجبك و هو بيقولك عايز يتجوزك
صح
جنات:هاا
يوسف:انطقي
ليل:هب مكنتش تعرف ي يوسف
غضب يوسف من تدخل ليل
بنسبه لليام
كان ذهب لهم بسبب غيرته من اخيه هو الاخر ولكن
:لياااااااااام
زياد:????????????البس الحمدلله مش زايكم
:زياااااد
زياد (حسبن الله ف اللي بينادي عليا????????)
يوسف:????????
ليام:!!!!!؟؟
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق الطفولة للكاتبة هنا
تم
تم
الباقي
تكملة الرواية
جميلة
تم
جميلة
رائعة
تم
تم
تم
تم
رائعة
تكملةالرواية
تم
باقي الروايه.