روايات

رواية المظلومة الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت الخامس والعشرون

رواية المظلومة الجزء الخامس والعشرون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة الخامسة والعشرون

حمد لله على سلامتك لما لم تكلمنا ؟
أسد ؛ الله يسلمك نسيت كيفك ؟
خالد؛ ما الاخبار عندك؟
أسد وهو حزين؛ سيئة للغاية لقد التقيتها واضعتها .
خالد ؛ من هي ماذا تقصد؟
أسد وهو منفعل ؛ قمر قابلتها وافسدت كل شيء.
خالد؛ احمق انت متسرع واين هي ؟
أسد؛ لقد اخذها شقيقها معه ؟
خالد؛ اي اشقاءها عمر ام ياسر ؟
أسد ؛ عمر طبعاً لو كان ياسر لقتلني انت لا تعرفه اخبرني عن شهد هل خي بخير ؟
خالد؛ نعم بخير ولكن والدتها لا تريد تركها ساغلق الان انتبه لنفسك.
أسد ؛ حسناً الى اللقاء فاغلق واسند راسه للسرير ودموعه تسيل انا غبي في ما كنت
افكر حينها ساحاول معه لعله يرجعها حتى لو خسرت كل اموالي المهم أن ترجع لي
واستلقى ونام بعد تفكير عميق.

 

 

وعند قمر كانت تبكي بسبب شكوك اسد ودخل عمر عليها.
عمر؛ يكفي يا أختي انسي أهتمي بصحتك من اجلك ومن اجل صغيرك .
قمر وهي تمسح دموعها؛ هل انا سيئة ليشك بي ماذا فعلت فانا احبه ولم اتوقع منه هذا.
فجلس بجانبها وضمها؛ انتي جوهرة وهو يعرف ذلك فقط هو يغار ولا يعرف كيف يعبر عن ما بداخله .
قمر ؛ ساعود لشقتي واحاول نسيان ما حدث.
عمر؛ مستحيل لن تذهبي لاي مكان ابقي بعيدة عن المشاكل.
وفي المطار يصل شاب جذاب مفتول العضلات ويستقبله مساعدة.
ماتيو؛ اهلاً بك سيدي كل شيء جاهز .
فيقول بصوته الاجش؛ حسناً ماذا عن مكان الاجتماع ؟
ماتيو؛ لا تقلق هيا السيارة جاهزة من هنا تفضل .
فيركب وتنطلق السيارة وهو يتحدث عن العمل وما يتعلق به ويصل للقصر فينزل بكل كبرياء والكل في استقباله .؟

 

 

كبير الخدم؛ أهلا بعودتك سيدي الكل تحت تصرفك.
فضحك بشدة ودخل جناحة الخاص واستحم وجفف جسده ولف فوطة على خصرة وجلس في الشرفة وظل ينظر وهو يتمتم بانزعاج .
ماركو؛ علي تنفيذ أوامر ذلك العجوز الخرف ساقتله قريباً واما أخي الغبي سادمرة الان المكان هنا ملكي فوالدتي تنفذ لي كل ما اريد فتلقى اتصالا فرد مرحبا نعم.
وعند أسد استيقظ على ازعاج فخرج فتفاجئ كيف يدخلون غرفته.
أسد؛ ماذا تريدون ولماذا دخلتم غرفتي ؟
الشاب وهو يضحك؛ انظرو من يتكلم هيا خذوه لا يفلت منكم فارادو امساكه ولكنه ضربهم ولكنه تلقى ضربه افقدته الوعي فحملوه وخرجو بهدوء وصعدو للسيارة وانطلقت بهم بسرعة نحو القصر ووضعوه في المخزن وقيدوه .
فدخل الشاب على ماركو ؛ سيدي لقد احضرناه ماهي الاوامر ؟
ماركو؛ ماذا عن الفتاة هل احضرتمها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك رد

error: Content is protected !!