رواية فتاه في الجيش 2 الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم مريم محمود
رواية فتاه في الجيش 2 الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم مريم محمود
رواية فتاه في الجيش 2 البارت الثامن والعشرون
رواية فتاه في الجيش 2 الجزء الثامن والعشرون
رواية فتاه في الجيش 2 الحلقة الثامنة والعشرون
فتون بابتسامه شر: جيت فى ملعبى 😈
خدت السلاح وخرجت وجاسر كان بره اصلا ولما خرجت مشفتش غير ضباب والعساكر فى منهم اتصاب وفى منهم مات وهى بقت تدور على جاسر زاى المجنونه لحد ما لقته ورا عربيه من عربيات الجيش
جاسر بعصبيه: ادخلى انتى دلوقتى العنبر
فتون: لا انا استحاله اسيبك
طبعا مكنش فى وقت للمنهده فا جاسر سكت وخلاص بس بقى زعلان على العساكر اللى ماتت دى وبقى قلبه موجوع عليهم وعلى أهليهم لما يعرفه وبعد كده الأمير نزل من العربيه وبصوت عالى: انت فين يا جاسر ها انت فين دلوقتى بقيت بتخاف وتستخبى
فتون بصت لجاسر: يلا بينا
جاسر: يلا
ومسكو ايد بعض وخرجوا للأمير
جاسر: عمرى ما استخبى من واحد زيك وربى لا اوريك النجوم فى عز الضهر وهخد حق كل عسكرى مات على ايدك
الامير ابتسم: شفت بقى جربت حرقت قلبى على رجالتى اللى بتموت على ايدك
جاسر: هو انت اصلا عندك قلب لما يتحرق
فتون: طب مش كفايه كلام بقى
وبعد كده فتون ضربت نار على راجل من رجاله الامير وجت فى دماغو وقع مات وبعد كده بقيت العساكر نزله ضرب نار فى كل حته وطبعا جاسر وفتون كانو معاهم وزاى كل مره جاسر اللى انتصر ورجاله الامير كلهم ماته
جاسر: هاته بسرعه
والعساكر مسكه الامير وحطه فى المخزن واربطو كويس وكان فريد من العساكر دى
الامير: حتى انت يا أبن اخويا خونتى
فريد بجمود: انت مبتفتكرش انى ابن اخوك غير وقت الضيقه صح ولما كنت بتخلينى اقتل وانا عندى حداشر سنه مكنتش ابن اخوك ورتنى ايام مافيش طفل على وجه الارض شافها ولما ابتديت اشق طريقى وابقى كويس تقولى ابن اخويا لا انا من النهارده مليش عمام ولا عيله اصلا سلام
وتأكد أنهم ربطو كويس وبعد كده خرجو عشان يلمه العساكر اللى اتوفت وجاسر خلاص كان قلبه بيتقتع عليهم بس طبعا كا العاده متماسك وبلغو اهلهم وطبعا جاسر مكنش مستحمل ردت فعلهم ونزل مصر عشان يحضر عزا الشهداء وبعد كده رجع تانى الجيش وكان فريد مع فى كل خطوه وبقى كمان اقرب عسكرى ليه فى الجيش
وفتون دخلت المخزن وبنظره انتقام: نهايتك جت😈
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية فتاه في الجيش 2)