Uncategorized

رواية غرام وانتقام الفصل السابع 7 بقلم نهى فتحي

      رواية غرام وانتقام الفصل السابع 7 بقلم نهى فتحي

رواية غرام وانتقام الفصل السابع 7 بقلم نهى فتحي

رواية غرام وانتقام الفصل السابع 7 بقلم نهى فتحي

|اعتقد نفسه ذكيا، ولكن هناك من يذيقه من نفس الكأس المر ف هذه هي الحياة (كما تدين تدان)|
#بقلمي
نظر إليها أركان بشك وقال: مين نادر الاميري؟ 
وعد بتوتر: هاا اااه لاا لا معرفش 
أركان شكوكه بدأت تزيد:مالك متوترة ليه كده
وعد بخوف: لا بس شوية تعب بسيط
روز كانت واقفة فوق متابعة الموقف وبتضحك بشماتة وأركان أول ماسمع بتقول تعبانة كإن نسي كل حاجه وقالها بخوف: مالك؟ 
وعد بإستغراب: لا شوية إرهاق 
أركان رجع ل عقله وبيقول: لو عرفت انك بتكدبي ساعتها مش هرحمك 
بلعت وعد ريقها بخوف: لا مش بكدب والله
نظر أركان إليها بنظرة ذات معني ف هي فهمتها!! 
قطعهم صوت رن فون أركان، ساب أركان وعد وخرج يرد علي الفون
خالد: انا جبتلك كل المعلومات عن الرقم المجهول 
أركان: حلو اوي، هات المعلومات دي وتعالي علي الفيلا
خالد: بعد ساعة هكون عندك، أكون خلصت الشغل اللي في إيدي 
أركان: خلاص متتأخرش، في إنتظارك
*بعد مرور ساعة
خالد: اهلا يادادة سميحة، اندهيلي علي أركان واستعجليه
دادة سميحة: حاضر يابني، وأكملت بحنان اتفضل أشرب العصير ده عبال ماينزل
خالد شرب شوية من العصير وقال: تسلم إيدك!
دادة سميحة: بالهنا والشفا علي قلبك 
كانت روز معدية في الڤيلا قدام خالد نظر إليها خالد بنظرة شك وهي لاحظت ده ف جريت فوق علي أوضتها لحد مانزل أركان وقال: اهلا ياخالد، فين المعلومات 
خالد: بتتكلم ولا كأني صاحبك، طب سلم الأول
أركان: عامل في الشغل، كل حاجه تمام ولا إيه
خالد: ما أنت قاعد هنا، وكل حاجه علي دماغي أنا! 
أركان: هانت تتعوض، المهم عملت إيه، المعلومات فين
خالد: الرقم ده برايفيت، مش متسجل في الشركة، يعني تقريبا كده خط من تحت بير السلم، يعني من اللي بيتباع علي الناصية ولكن قدرنا نحدد المكان اللي كان بيتكلم منه وحاولنا نحدد الشخص وعرفنا انه نادر الاميري صاحب أكبر شركات أدوية في الشرق الأوسط
أركان بصدمة: نعم، نادر الأميري!!
خالد بإستغراب: مالك اتصدمت ليه أول ماعرفت
أركان فاق من صدمته علي كلام خالد وهو بيقول: هاا لا هتأكد من حاجه واقولك علي كل حاجه 
خالد: طب خلاص هستأذن انا، سلام 
خرج خالد من ڤيلا أركان وأركان قاعد في صدمته وحاطط رأسه بين إيديه، وبيفكر إيه علاقة مراته روز ب أكبر شركة منافسة ليه!! قرر انه يراقبها لحد مايعرف كل حاجه 
كانت نازلة وعد علي السلم بتاع الفيلا كانت لابسة فستان احمر وشعرها كان نازل علي رقبتها بشكل جميل وهي نازلة بتسند علي الدرابزين بتاع السلم واتكعبلت في الفستان ومرة واحدة وقعت! في حضن أركان وهو سرح في عيونها لتاني مرة يتكرر نفس الموقف ف قالت وعد: احم احم 
فاق أركان من سرحانه علي كلامها وهو بيقول: كل مرة تقعي في حضني كده 
وعد بإرتباك: انا اتكعبلت في الفستان بس، ومحدش قالك اسندني يعني
أركان: أسيبك تقعي يعني، أنا غلطان! 
وعد: هاا لاخلاص المرة الجاية هاخد بالي
أركان : كل مرة بتقولي كده وبردو تقعي في حضني، أكمل بمغازلة ما لازم تقعي في حضني بحلاوتك دي! 
اتكسفت وعد ف عدلها أركان وسندها لحد مانزلت 
*في الشركة /في مكتب أركان
أركان: في أي اخبار عن الصفقة! 
خالد: لا لحد دلوقتي مفيش أي أخبار، انا قولتلك احنا.. 
قطع كلامه أركان وهو بيقول: انا جايبك النهارده ليه 
انا قررت اننا هنتعاقد معاهم ولكن ده لسبب واحد 
خالد: ايه السبب؟؟ 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!