روايات

رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم

رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم

رواية وبك القلب اكتفى البارت الثاني

رواية وبك القلب اكتفى الجزء الثاني

رواية وبك القلب اكتفى الحلقة الثانية

باسها من خدها برقه وغمض عنييه ودفن وشه برقبتها بتوهان..
شهد مش قادره تتحمل اللي يعملووا فيها همست بخفوت يييححيي..بعد عنها وهو بياخد نفسه بسرعه وصدره يطلع وينزل..امشي من هنا..
شهد بتعدل طرحتها بكسوف اول مره يحيى يقربلها كده اول مره يحسسها بانه عايزها ديما بيصدها همست بخفوت يحيى..
يحيى وهو حاسس انه مش هيعرف يسيطر هلى نفسه انزلي عند امك ياشهد قالها بصوت عالي شويه وجريت هي بسرعه لما شافته متعصب..
وفي اليوم التالي الصبح .
يحيى بنتك فين ياخالتي..
فاطمة: نايمه بؤضتها..في اي..عملت ايه تاني..
يحيى مفيش لكن المأذون جاي عشان كتب الكتاب..
فاطمة: كتب كتاب مين..
يحيى انا وشهد
فاطمة: انت بتقول ايهي ياضنايا انت وشهد ..
يحيى أي بطة معجبش .
فاطمة: تعجب ونص ياضنايا لكن البت في ناس متكلمه عليها..
يحيى ببرود الناس كلمتها وبلغتهم ردنا. وانا جي وهكتب عليها دلوقتي..اي رأيك..
والله يابني مش عارف اقولك ايه..
ام يحيى فوزية: قولي مبروك..ده هو اللي مربيها واحق بيها من الغريب مش كده والا ايه
فاطمة: استنى رايح فين..
يحيى بابتسامه وغمزه هصحي مراتي..
فاطمة: يابني ربنا يهديك استنى انا اللي هصحيها وهي لسه مش مراتك….وهتتقمص دلوقتي منتا عارفها
يحيى بملل هتبقى مراتي يا بطة بلاش تبقى قفل كده ..هخش اصحيها وانتي وامي اعملولنا فطار من تحت اديكو عشان انا من امبارح ماكلتش..
فاطمة: يقطعني ياضنايا دلوقتي احلى فطار ..
كانت نايمه ورامية الغطى عالارض ولبسة ببيجامى ضيقه ولونها بامببي كانت راسمه جسمها المنحوت..
تصنم لما شافها كده عض شفته من غير وعي وقرب منها ..حست بلمساته وانفاسه على وشها فزت من طولها بخوف..
يحيى اي الصباح الجميل ده ..
هو انا كل يوم هتصبح بالجمال ده ..دنا على كده امي دعيالي..
شهد يحيى اانت انت ازاي دخلت اوضتي..لاحظت بصاته الجريئه ليها بصت لنفسها وشافت البيجامه مفتوحه من الصدر شويه غطتها بإديه انت بتبص على ايه تصدق انك مش متربي..
دفعها على السرير وعتلاها مش محتاج تبلغيني بده.. وهأكدلك اني مش متربي بجد حاولت تصرخ: ياما…
لكنه سكتها ببووسه شغوفه وووو

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية وبك القلب اكتفى)

اترك رد