روايات

رواية حماتي ولكن الفصل الحادي عشر 11 بقلم مصطفى جابر

رواية حماتي ولكن الفصل الحادي عشر 11 بقلم مصطفى جابر

رواية حماتي ولكن البارت الحادي عشر

رواية حماتي ولكن الجزء الحادي عشر

رواية حماتي ولكن
رواية حماتي ولكن

رواية حماتي ولكن الحلقة الحادية عشر

ريان لكمه بغضب: ايدك وخطيبتي يا حلو.
عيسي بغضب: خطيبة مين يا متخلف دي مرررراتي.
ريان ببرود: قصدك طليقتك.
عيسي بضحك ساخر: ورجعتها لعصمتي يا حضرت الظابط.
ريان بغضب: يبقا تطلقها لين مستحيل تكون ع ذمتك ثانيه واحده.
عيسي بغضب: مش هيحصلللل فاههممم وهتخرج معاياااااا.
لين بزعيق: بس انتو الاتنين انا مش لعبة ف ايديك انت وهو… بصت لعيسي بغضب.. كنت بحسبك فوقت و عند ذرة كر”امة لكن اقول ايه الطبع غلااااب… لافت لريان بعيون مكسورة.. وانا مستحيل اقبل ارجع ليك بعد يلي عملته معايا زمان يا ريان.
ريان سكت بخجل من نفسه و عيسي ببرود: هطلبك ف بيت الطاعة يا حلوة.
ريان بغضب: يا عسكرررررري خد الحيوا”ن دا برا و اقسم بالله لو عتب ناحية القسم لمهرحمكمم و ليك عندي حساب انك خالته يداخل كده فاااهم.
العسكري مسكه بخوف: ف فاهم.

 

 

عيسي ببرود شال ايده و بص للين بسخرية: لسه لسه يا لين حكايتنا مخلصتش.
لين دموعها نزلت بحزن.
ريان بهدؤء مسح دموعها زقته بغضب: انتي خدتي افراج يا لين.
لين بفرحة: بجد ازاي.
ريان بهدؤء: السكـ ـينة عليها بصماتك اه بس ف بصمة لصباع ظاهرة اكتر و دي مش بصمة اصابعك.
لين بعدم فهم: وضح معلش.
ريان ضحك: يعني انتي باصمتك قديمه ع السكينه وطبيعي اي حد يكون عمل كده عشان يسجنك وف بصمه مش بصمتك فهمتي.
لين: لا 🙂.
ريان بابتسامة جاذبة: امممم طويب يلا عشان اوصلك.
لين برفض: لا متشكرة ومش عاوزة اشوفك تاني يا ريان.
خرجت لين بفرحه و حزن ف نفس الوقت…
ريان بحب: مش بعد اما لاقيتك يا لولي اسيبك بتحلمي.
عند سعدية.
سعدية بدموع: تساعدني هيحبسني عشان اتجوزت وجوزي موجود والمصيبة لو عرفوا انه انا يلي قت’لت شوق ولا بستها ف لين.
صوت كسر من ورها بتبص بخضة: ص صابر.
صابر بغضب: انا بلغت عنك و البوليس زمانه جايلك دلوقتي.
سعدية بخوف: ابوس ايدك بلاش السجن يا صابر.
صابر ببرود: وقت جبروتك خلص خلاص.
سعدية بغضب: لا مخلصشششش .
صابر بعدم فهم: قصدك ايه.
سعدية ببرود: يعني ********.

 

 

صابر…..
بعد شوية وصل البوليس و مشي من غير سعدية.
سعدية قاعدة ببرود: جدع يا حبيبي هههه.
صابر: نفذت يلي طلبتيه وقولت انك كنتي عايشه معايا وانا اصلا مطلقك يعني عادي تتجوزي كل دا عشان احمي عيسي منك لو قربتي منه هاخد ر”وحك يا سعدية.
سعدية ببرود: لا متخفش دا ابني بردو ههههه.
تاني يوم….
عيسي لامه: يعني كل دا يحصل وانا معرفش.
سعدية ببرود: عادي بقا مكنتش عاوزة اقولك انه ابوك مطلقني.
عيسي بجمود: تمم وانا رجعت لين لعصمتي.
سعدية بصدمة: نعممم ازاي دي محبوسه.
عيسي بلا مبالاة: خرجت و اه صح طلبتها ف بيت الطاعة و هناخد بيت برا.
سعدية اتشلت من الصدمة..
لين قاعدة دموعها نازلة وبتفتكر ذكرياتها….
فلاااااااااااااااششششش بااااااااااكككك.
لين: ريان بطل هزار بقا ممكن.
ريان بجمود: لا مش هزار ابوكي عارف دا.
لين بدموع: يعني فسخت خطوبتنا عشان تخطب صاحبتك.
ريان بهدؤء: اه محبتكيش يا لين و حبيتها هي متنسيش تيجي خطوبتي بقا سلام.

 

 

دموعها نزلت بكسرة…
ابوها بهدؤء: طلما محبكيش مش هيحافظ عليكي.
لين بدموع: بس انا حبيته اوي يا بابا.
ابوها بحزن وخدها ف حضنه: مش نصيبك يا لين مش نصيبك.
مر شهر و جاه وقت خطوبة ريان و صاحبته لين قررت تروح تبارك ليهم.
بتداخل القاعة وعينيها كلها جمود بتبص عليه بيبص لها بابتسامة.
لين بتروح ناحيتهم: الف مبروك يا ريان مبروك يا قمر عقبال الفرح.
البنت بابتسامة: الله يبارك فيكي عقبالك مش عاوزكي تزعلي انا خدت خطيبك منك هههه.
لين ردت…..
ريان بغضب وصدمة: نعم هتتجوزززيييي؟!؟..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حماتي ولكن)

اترك رد