روايات

رواية جحيمي الفصل الرابع عشر 14 بقلم أحمد الروش

رواية جحيمي الفصل الرابع عشر 14 بقلم أحمد الروش

رواية جحيمي البارت الرابع عشر

رواية جحيمي الجزء الرابع عشر

رواية جحيمي الحلقة الرابعة عشر

.شالها غصب وسط اعتراضها وحطها على حرف البانيو فقالت= خلاص يا رائد اطلع
ماتكلمش وهو يمد ايدة يفت*ح هدومها فقالت بصدمة = انت هتتعمل اى عيب كده
صرخت بأ حراج لما بدأ يقل*ع لها هدومها بعد عنها لما شاف دموعها بس طلع من الحمام لما ساعدها علشان تعبها
بصت لنفسها بكسوف قبل ما تاخد الشاور بتاعها وهي حاسة بالتعب
طلعت بعد فترة وهى لافه نفسها بالمنشفة لقيت رائد فى الاوضة بص ليها ونظرات عيونه باردة قرب وساعدها تلبس هدومها و نايمها على السرير… بعد ما أخذت أدويتها حاولت تتكلم معاة بس هو مارد ش عليها خبط باب الشقه فقام رائد وفتح لقها أمه واخته دخلوا لعشق علشان يطمنوا عليها
سهير= أيه اللى عمل فيكى كده يا استاذة
عشق بتوتر= مين يعنى يا طنط انا وقعت عادي
-سهير بسخرية=صغيرة حضرتك علشان توقعى وكمان فى الشركه
رائد بعصبيه= كفايه كلام ما ليهوش لازمة.. اللى حصل حصل
ر يم بهدوء= خلاص يا ماما عشق تعبانه تعالى نطلع خليها ترتاح

 

 

 

بعد ما طلعوا قال رائد بهدوء عكس نظرات عينيه= برضوا مش هتقولى مين عمل كده
عشق= ما كفايه يا رائد قولت انى وقعت لوحدى حرام عليك مش هتبقى أنت وأمك علية
مسكها من أيدها بقسوة وجعتها= اخرسى وأتكلم كويس احسنلك…. سيف خطيبك اللى عمل كده صح.
عشق بخوف= لا محصلش وهو هيعمل كدة لية
بعدها بقوة لما رن تلفونه بص فيه بأبتسامة وقال= هنشوف أذا كان عمل كده فعلاً ولا لا
-.. مسكت أيدة وقالت بخوف= ما تضيعيش نفسك يا رائد
سابها ومشى وسط عياطها وهي بتنادى علية بعد ما تأكدت أنه عرف أن سيف -عمل فيها كده
دخلت أوضتها بعدما كانت قاعدة مع أم رائد وأخته ,كانت مش قادرة تستحمل نظرات سهير لبطنها وأسألتها وقفت فى شباك أوضتها تستنى رائد بخوف.. قعدت على السرير ودموعها نازلة وهى خايفة علية حست بالتعب وجسمها وجعها فنزلت هدومها وجابت الكريم علشان تدهن الجروح اللى فى ضهرها… شافت انعكاس صورة رائد فى المراية جريت عليه وحضنته بقوة

 

 

عشق وهى بتدفن راسها فى رقبته= رائد انت كويس
مشى أكيدة على ضهرها العارى فحست- بالإحراج هى نسيت نفسها لما شافته رفعها وحطها على السرير وبدأ يحط لها الكريم… بصتلة بأستغرب لما أيدة أتجرأت على جسمها قالت… رائد مالك
أنصدمت لما قرب و باسها وبدأ يبوسها فى كل حتة فى وشها.. بدأت تتجاوب معاة وقربته منها غابت عن كل حاجة حواليها حتى لما قل*ع لها هدومها محستش غير ان رائد فى حضنها وبقيت مراته.. فتحت عينيها بتعب لقيت. رائد مديها ظهرة حطت ايديها على ضهره العارى فحست بأرتعاش-… جسمة بصت على مفرش السرير وأتصدمت…

يتبع..

لقرءاة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية جحيمي)

اترك رد

error: Content is protected !!